سجين جسد مهترئ ...
يلهو بداخله الألم.
متعب يعجز عن النوم ..
عن التفكير.
مقيد الحركة
يلهو معه الموت كالظل
ولا يدري كيف يدركه ليرتاح.
ينتظر النهاية كشمعة لا نور لها...
خارت قواه وسلبت طاقته
حتى بدأت ابتسامته بالابتعاد.
ورغم هذا يرفض اظهار الضعف..
وما زال يختبئ بداخله امنية وحلم...
وأمل واحد
ان ينتهي وهو يقف على قدميه.
يلهو بداخله الألم.
متعب يعجز عن النوم ..
عن التفكير.
مقيد الحركة
يلهو معه الموت كالظل
ولا يدري كيف يدركه ليرتاح.
ينتظر النهاية كشمعة لا نور لها...
خارت قواه وسلبت طاقته
حتى بدأت ابتسامته بالابتعاد.
ورغم هذا يرفض اظهار الضعف..
وما زال يختبئ بداخله امنية وحلم...
وأمل واحد
ان ينتهي وهو يقف على قدميه.