الفنان/ علي محمد الصبيع ...
" قبل إن نطالب الآخرين إن يدعموا المسرح فلنسأل أنفسنا ماذا أعطينا نحن للمسرح "
حاوره / ميلاد الحصادي
البداية الفنية كانت في الصغر ومن خلال الشارع الذي كنا نسكن فيه حيث في أيامنا تلك لأنجد الامكانبات لشراء الراديو ولم تكن الإذاعة المرئية قد ظهرت في بلادنا ..فكنا نمضي وقتنا بلعب في الشارع أو في المقبرة التي كانت بجوار بيوتنا فعلاوة عن لعب كرة القدم كانت لدينا ألعاب أخري مثل((الطقوا// والغمضية //والكرة// والنحلة //))وهي ألعاب موسمية أي لكل لعبة موسم تلعب فيه وفي الليالي كنا نقدم بعض المشاهد ألتمثيله التي نؤلفها بأنفسنا وخصوصا إننا كنا نشاهد الشباب الأكبر منا سنا يقدمون في سهرات الخميس مثل هذه المشاهد وكنا نقلدهم ثم ابتكرنا بعد تقدمنا قليلا في السن ((خيال الظل )) واذكر من رفاق تلك المرحلة (احمد بطاو الفنان التشكيلي المعروف والذي صمم الكثير من المناظر المسرحية ولعل أهمها مسرحية أحزان أفريقيا والخروج من الجب وكذلك الفنان المعروف عبد السلام اشليمبوا وعازف المزمار الشهير رمضان الدر بالي ....في الستينات قدمنا بعض الأعمال بالمدرسة ..ثم اجتمعنا مجموعه من الأصدقاء والفنانين وأسسنا فرقة بنادي دارس الرياضي وكان منهم(( المرحوم محمد مصلي ،و احمد الحصادي، و مفتاح الأشقر،وفتحي بوظهير،وإبراهيم الحصادي،وحسين الهنيد ،مفتاح شنيب،سليمان المنفي ،احمد الحاسى رمضان سلطان ،فتحي الفريخ، مفتاح المسوري،احمد الحداد،والمرحوم عبد العزيز غنيم، والمرحوم محمد بوجلدين وقد قدمنا مجموعة من المسرحيات ألاجتماعيه اذكر منها ((غلطة أب))و((اللعبة))ومسرحية غفير الموتى
قررنا بعد فترة من العمل بنادي دارنس إعادة إشهار فرقة (هواة التمثيل بدرنة) وقد انضم إلينا مجموعة أخري من الفنانين اذكر منهم ((منصور سرقيوه،عبدالسلام الصلابي،رمضان الكوم ،المبروك الشامي؛فتحي بطاو،وفتحي بن طاهر )) حيث اعدنا تقديم بعض المسرحيات التي قدمت في فرقة النادي ومسرحيات جديده منها (العابد)
في تلك الفترة ايضا تم تعييني مدرسا بمدرسة الحريه فقدمت مع الطلبه مجموعة من المشاهد التمثيله ثم انتقلت إلي مدرسة عزوز رقم (1) وكونت صحبة الزميل الفنان عبدالسلام اشليمبوا فريقا فنيا بمدرسة وقدمنا العديد من الفقرات التمثيلة والموسيقية ثم انتقلت إلي مدرسة ((عبدالمنعم رياض حيث قمت بتجهيز مسرح المدرسة وقدمت من خلاله عدة عروض تشمل التمثيل والرقص والغناء وقد شاركني في السنة الاخيره بهذه المدرسة الفنان (سليمان المنفي)...انتقلت بعدها إلي مدرسة الجلاء وكونت فريقا مسرحيا من تلاميذ المدرسة وشاركني في تكوينه الفنان المرحوم (رمضان بوعجيله ) وقد قدمنا من خلال هذا الفريق عملين مسرحين الأول مسرحية اجتماعية بعنوان ((زارع الشوك))من إخراج فرج الحوتي وتحت إشرافي وإشراف المرحوم رمضان بوعجيله والثاني مسرحية إيمائية من فصل واحد بعنوان (الغضب)وهي مسرحية تعتمد الحركة والموسيقي وهي من تأليفي وإخراجي ،وقد انضم اغلب أعضاء هذا الفريق إلي فرقة هواة التمثيل بدرنه واذكر منهم (فرج الحوتي ،بوبكر تركية ،سالم تركية، صلاح نوح،رمضان ابريدان، ادهم المسلماني،نافع الصبيع
نعود إلي فرقة هواة التمثيل بدرنه وبعد إعادة إشهارها وتقديم بعض المسرحيات قررت الفرقه المشاركة في المهرجان الوطني الأول للمسرح بمسرحية ((عندما ينطق التمثال))من تأليف الفنان مفتاح الأشقر وإخراج الفنان احمد الحصادي وتحصلنا علي الترتيب الخامس في المهرجان
في العام الذي تم استقدام والاستعانة بالخبيرين المسرحين الدكتور حسن عبدالحميد في الإخراج المسرحي والتمثيل والأستاذ عاصم البدوي في الإدارة والتقنية المسرحية وقد شاركت في الدورة التي أقامها وخصوصا في الإدارة المسرحية وقد شاركت كممثل وكمدير ادارة مسرحية ومسجل حركة في المسرحيات التي اخرجها (د.حسن عبدالحميد ))وهي مسرحية غرباء لا يشربون القهوة من تأليف محمود دياب ومسرحية ((محاكمة رأس السنة))من تأليف بهيج إسماعيل ...كما شاركت مع د. حسن عبدالحميد في التجارب علي مسرحية الحسين ثائرا والتي كان ينوي تقديمها من خلال المسرح الوطني إلا إن العمل لم يري النور بعد تجارب استمرت خمسة شهور نظر لعدم موافقة الأزهر الشريف علي تقديم العمل في مصر والذي كان المسرح القومي ينوي تقديمه من إخراج الفنان الراحل كرم مطاوع
كما شاركت مع فرقة هواة التمثيل في كثير من الأعمال المسرحية كممثل ومدير للادارة المسرحية اذكر منها ((الحربة والسهم من إخراج احمد الحصادي)) ((وأجمل جنيه في العالم من تأليف عبد العزيز الزني وإخراج حسين عبدا لهادى)) ((واللي اديرها العمى يلقاها في عكازه من إخراج حسين عبد الهادي ))(( وعودة الواحل من تأليف رافع القاضي وإخراج حسين عبدالهادي))
عام 1984 م انتقلت لفرقة المسرح الوطني درنة حيث شاركت كمدير للادارة المسرحية في مسرحيات ((ام السعد في الدور الرابع تأليف المرحوم عطية بورواق واخراج جمال الفريخ))ومسرحية (العمر نهبه والضحك حكمة من تأليف واخراج المرحوم خليفه بن زابيه وقام بتفيذها المخرج منصور سرقيوه)) ومسرحية ((احزان افريقيا تأليف الشاعر محمد الفيتوري واخراج منصور سرقيوه ومسرحية الحارس تاليف هارولد بنتر واخراج منصور سرقيوه واخر عمل شاركت فيه مسرحية ((تفاحة العم قريره تأليف البوصيري عبدالله واخراج منصور سرقيوه ونظر لظروفي الصحية توقفت عن المشاركة في الاعمال المسرحية وان كنت استشار من حين للاخر.
اقمت اكثر من دورة في الادارة المسرحية في فرقة هواة التمثيل والمسرح الوطني درنة وقد شارك فيها الكثير من الفنانين اذكر منهم (جمال الفريخ/رمضان ساطان // مفتاح شنيب//صلاح العوامي //فرج ميزون // وعبد القادر امهدي//إسامة بوروا ق
قد لااستطيع طرح تقييم واضح للحركة المسرحية في درنة وذلك بسبب حالتي الصحية ولكن اعتقد إن المسرح في درنة يمر بفترة حرجه واقول للمسرحين في مدينتي المسرح هو الأساس وهو اهم كنوز الحركة الثقافية وهو علامة مميزة في تاريخ درنة ولا تجعلوا المرئية تأخذكم من المسرح
علينا إلا ننكر بأن لدينا مخرجين متميزين ...ولكن لا فائدة للمخرج بدون توفر مادة جيده واقصد بها النص الجيد والممثل الكفء والإمكانيات ولااستطيع إن اذكر أسماء حتى لااقع في الإحراج
بصراحة أحس إن المسرح في ليبيا يعاني واعتقد أن من أسباب هذه المعاناة غياب الرؤية الفنية والموهبة والاتجاه نحو البحث عن المادة مما أدي إلي تقديم أعمال مسرحية دون المستوي..واعتقد إن المسرح الليبي ينقصه الكثير والكثير وتعجز الأقلام والأوراق عن التعبير عما يحتاجه المسرح الليبي ولكن قبل إن نطالب الآخرين إن يدعموا المسرح فلنسأل أنفسنا ماذا أعطينا نحن للمسرح
في السبعينيات كان هناك اهتمام في درنة بالمسرح المدرسي الذي قدم الكثير من المواهب للفرق المسرحية وعندما توقف النشاط المسرحي عن مدارسنا غابت المواهب عن الفرق وأصبح العثور عليها أمر صعب ..لذلك وطيلة عملي كمعلم حرصت علي ايجاد نوع من النشاط المسرحي في كل مدرسة عملت بها فالنشاط المدرسي هو المحرك الأساسي لكل الأنشطة سواء كانت ثقافية او رياضية ويساهم في توجيه الشباب الوجه الصحيحة
أهم الصفات التي يجب توافرها في عضو الإدارة المسرحية إن يكون قد مر بتجارب كثيرة من تمثيل وان يكون ملم بكل ما يخص العمل المسرحي حتى يستطيع قيادة العمل إلي بر الأمان
" قبل إن نطالب الآخرين إن يدعموا المسرح فلنسأل أنفسنا ماذا أعطينا نحن للمسرح "
حاوره / ميلاد الحصادي
البداية الفنية كانت في الصغر ومن خلال الشارع الذي كنا نسكن فيه حيث في أيامنا تلك لأنجد الامكانبات لشراء الراديو ولم تكن الإذاعة المرئية قد ظهرت في بلادنا ..فكنا نمضي وقتنا بلعب في الشارع أو في المقبرة التي كانت بجوار بيوتنا فعلاوة عن لعب كرة القدم كانت لدينا ألعاب أخري مثل((الطقوا// والغمضية //والكرة// والنحلة //))وهي ألعاب موسمية أي لكل لعبة موسم تلعب فيه وفي الليالي كنا نقدم بعض المشاهد ألتمثيله التي نؤلفها بأنفسنا وخصوصا إننا كنا نشاهد الشباب الأكبر منا سنا يقدمون في سهرات الخميس مثل هذه المشاهد وكنا نقلدهم ثم ابتكرنا بعد تقدمنا قليلا في السن ((خيال الظل )) واذكر من رفاق تلك المرحلة (احمد بطاو الفنان التشكيلي المعروف والذي صمم الكثير من المناظر المسرحية ولعل أهمها مسرحية أحزان أفريقيا والخروج من الجب وكذلك الفنان المعروف عبد السلام اشليمبوا وعازف المزمار الشهير رمضان الدر بالي ....في الستينات قدمنا بعض الأعمال بالمدرسة ..ثم اجتمعنا مجموعه من الأصدقاء والفنانين وأسسنا فرقة بنادي دارس الرياضي وكان منهم(( المرحوم محمد مصلي ،و احمد الحصادي، و مفتاح الأشقر،وفتحي بوظهير،وإبراهيم الحصادي،وحسين الهنيد ،مفتاح شنيب،سليمان المنفي ،احمد الحاسى رمضان سلطان ،فتحي الفريخ، مفتاح المسوري،احمد الحداد،والمرحوم عبد العزيز غنيم، والمرحوم محمد بوجلدين وقد قدمنا مجموعة من المسرحيات ألاجتماعيه اذكر منها ((غلطة أب))و((اللعبة))ومسرحية غفير الموتى
قررنا بعد فترة من العمل بنادي دارنس إعادة إشهار فرقة (هواة التمثيل بدرنة) وقد انضم إلينا مجموعة أخري من الفنانين اذكر منهم ((منصور سرقيوه،عبدالسلام الصلابي،رمضان الكوم ،المبروك الشامي؛فتحي بطاو،وفتحي بن طاهر )) حيث اعدنا تقديم بعض المسرحيات التي قدمت في فرقة النادي ومسرحيات جديده منها (العابد)
في تلك الفترة ايضا تم تعييني مدرسا بمدرسة الحريه فقدمت مع الطلبه مجموعة من المشاهد التمثيله ثم انتقلت إلي مدرسة عزوز رقم (1) وكونت صحبة الزميل الفنان عبدالسلام اشليمبوا فريقا فنيا بمدرسة وقدمنا العديد من الفقرات التمثيلة والموسيقية ثم انتقلت إلي مدرسة ((عبدالمنعم رياض حيث قمت بتجهيز مسرح المدرسة وقدمت من خلاله عدة عروض تشمل التمثيل والرقص والغناء وقد شاركني في السنة الاخيره بهذه المدرسة الفنان (سليمان المنفي)...انتقلت بعدها إلي مدرسة الجلاء وكونت فريقا مسرحيا من تلاميذ المدرسة وشاركني في تكوينه الفنان المرحوم (رمضان بوعجيله ) وقد قدمنا من خلال هذا الفريق عملين مسرحين الأول مسرحية اجتماعية بعنوان ((زارع الشوك))من إخراج فرج الحوتي وتحت إشرافي وإشراف المرحوم رمضان بوعجيله والثاني مسرحية إيمائية من فصل واحد بعنوان (الغضب)وهي مسرحية تعتمد الحركة والموسيقي وهي من تأليفي وإخراجي ،وقد انضم اغلب أعضاء هذا الفريق إلي فرقة هواة التمثيل بدرنه واذكر منهم (فرج الحوتي ،بوبكر تركية ،سالم تركية، صلاح نوح،رمضان ابريدان، ادهم المسلماني،نافع الصبيع
نعود إلي فرقة هواة التمثيل بدرنه وبعد إعادة إشهارها وتقديم بعض المسرحيات قررت الفرقه المشاركة في المهرجان الوطني الأول للمسرح بمسرحية ((عندما ينطق التمثال))من تأليف الفنان مفتاح الأشقر وإخراج الفنان احمد الحصادي وتحصلنا علي الترتيب الخامس في المهرجان
في العام الذي تم استقدام والاستعانة بالخبيرين المسرحين الدكتور حسن عبدالحميد في الإخراج المسرحي والتمثيل والأستاذ عاصم البدوي في الإدارة والتقنية المسرحية وقد شاركت في الدورة التي أقامها وخصوصا في الإدارة المسرحية وقد شاركت كممثل وكمدير ادارة مسرحية ومسجل حركة في المسرحيات التي اخرجها (د.حسن عبدالحميد ))وهي مسرحية غرباء لا يشربون القهوة من تأليف محمود دياب ومسرحية ((محاكمة رأس السنة))من تأليف بهيج إسماعيل ...كما شاركت مع د. حسن عبدالحميد في التجارب علي مسرحية الحسين ثائرا والتي كان ينوي تقديمها من خلال المسرح الوطني إلا إن العمل لم يري النور بعد تجارب استمرت خمسة شهور نظر لعدم موافقة الأزهر الشريف علي تقديم العمل في مصر والذي كان المسرح القومي ينوي تقديمه من إخراج الفنان الراحل كرم مطاوع
كما شاركت مع فرقة هواة التمثيل في كثير من الأعمال المسرحية كممثل ومدير للادارة المسرحية اذكر منها ((الحربة والسهم من إخراج احمد الحصادي)) ((وأجمل جنيه في العالم من تأليف عبد العزيز الزني وإخراج حسين عبدا لهادى)) ((واللي اديرها العمى يلقاها في عكازه من إخراج حسين عبد الهادي ))(( وعودة الواحل من تأليف رافع القاضي وإخراج حسين عبدالهادي))
عام 1984 م انتقلت لفرقة المسرح الوطني درنة حيث شاركت كمدير للادارة المسرحية في مسرحيات ((ام السعد في الدور الرابع تأليف المرحوم عطية بورواق واخراج جمال الفريخ))ومسرحية (العمر نهبه والضحك حكمة من تأليف واخراج المرحوم خليفه بن زابيه وقام بتفيذها المخرج منصور سرقيوه)) ومسرحية ((احزان افريقيا تأليف الشاعر محمد الفيتوري واخراج منصور سرقيوه ومسرحية الحارس تاليف هارولد بنتر واخراج منصور سرقيوه واخر عمل شاركت فيه مسرحية ((تفاحة العم قريره تأليف البوصيري عبدالله واخراج منصور سرقيوه ونظر لظروفي الصحية توقفت عن المشاركة في الاعمال المسرحية وان كنت استشار من حين للاخر.
اقمت اكثر من دورة في الادارة المسرحية في فرقة هواة التمثيل والمسرح الوطني درنة وقد شارك فيها الكثير من الفنانين اذكر منهم (جمال الفريخ/رمضان ساطان // مفتاح شنيب//صلاح العوامي //فرج ميزون // وعبد القادر امهدي//إسامة بوروا ق
قد لااستطيع طرح تقييم واضح للحركة المسرحية في درنة وذلك بسبب حالتي الصحية ولكن اعتقد إن المسرح في درنة يمر بفترة حرجه واقول للمسرحين في مدينتي المسرح هو الأساس وهو اهم كنوز الحركة الثقافية وهو علامة مميزة في تاريخ درنة ولا تجعلوا المرئية تأخذكم من المسرح
علينا إلا ننكر بأن لدينا مخرجين متميزين ...ولكن لا فائدة للمخرج بدون توفر مادة جيده واقصد بها النص الجيد والممثل الكفء والإمكانيات ولااستطيع إن اذكر أسماء حتى لااقع في الإحراج
بصراحة أحس إن المسرح في ليبيا يعاني واعتقد أن من أسباب هذه المعاناة غياب الرؤية الفنية والموهبة والاتجاه نحو البحث عن المادة مما أدي إلي تقديم أعمال مسرحية دون المستوي..واعتقد إن المسرح الليبي ينقصه الكثير والكثير وتعجز الأقلام والأوراق عن التعبير عما يحتاجه المسرح الليبي ولكن قبل إن نطالب الآخرين إن يدعموا المسرح فلنسأل أنفسنا ماذا أعطينا نحن للمسرح
في السبعينيات كان هناك اهتمام في درنة بالمسرح المدرسي الذي قدم الكثير من المواهب للفرق المسرحية وعندما توقف النشاط المسرحي عن مدارسنا غابت المواهب عن الفرق وأصبح العثور عليها أمر صعب ..لذلك وطيلة عملي كمعلم حرصت علي ايجاد نوع من النشاط المسرحي في كل مدرسة عملت بها فالنشاط المدرسي هو المحرك الأساسي لكل الأنشطة سواء كانت ثقافية او رياضية ويساهم في توجيه الشباب الوجه الصحيحة
أهم الصفات التي يجب توافرها في عضو الإدارة المسرحية إن يكون قد مر بتجارب كثيرة من تمثيل وان يكون ملم بكل ما يخص العمل المسرحي حتى يستطيع قيادة العمل إلي بر الأمان