ياترتيلة الصلاة .. وتهجد الخاشعين في يوم العيد ،
لنيل برك ورضاك ،
ياقنديلاً أضاء دربنا المتعثر ،
يازهر البنفسج والريحان ، فاحت عطورَ من محياك ،
خبأتها في قارورة عطر معتقة من بركة يديك ،
وهي تبتهل بالدعاء لتنير خطانا في الحياة ،
في كل فجر يعانق الشفق نور عينيك ،
وتفوح رائحة البخور
من تراتيل دعائك الصباحي ،
تطلين كالندى على الزهور ،
ليأخذ الربيع جماله وألوانه الزاهية من وجهك الطهور ،
فينشر العبق والطيب ،
برحيلك أضعت الدرب ، وفقدت
رديف الصحة والعافية ،
وافتقدت البوح لأسراري وشجوني ،
كما افتقدت صدرك الحنون ،
لنيل برك ورضاك ،
ياقنديلاً أضاء دربنا المتعثر ،
يازهر البنفسج والريحان ، فاحت عطورَ من محياك ،
خبأتها في قارورة عطر معتقة من بركة يديك ،
وهي تبتهل بالدعاء لتنير خطانا في الحياة ،
في كل فجر يعانق الشفق نور عينيك ،
وتفوح رائحة البخور
من تراتيل دعائك الصباحي ،
تطلين كالندى على الزهور ،
ليأخذ الربيع جماله وألوانه الزاهية من وجهك الطهور ،
فينشر العبق والطيب ،
برحيلك أضعت الدرب ، وفقدت
رديف الصحة والعافية ،
وافتقدت البوح لأسراري وشجوني ،
كما افتقدت صدرك الحنون ،