نادين نسيب نجيم تقاضي صحافيين
الفنانة اللبنانية تؤكد أن "حرية الرأي والتعبير ليست معناها الإساءة، بل هي أن ننتقد بشكل محترم وموضوعي وبمصداقية".
الاثنين 2023/07/03
انشرWhatsAppTwitterFacebook
"كلنا نادين نجيم"
بيروت – قسم خبر استدعاء الصحافيين رحاب ضاهر وربيع فرّان إلى مكتب جرائم المعلوماتية، بسبب دعوى قدح وذمّ وتشهير رفعتها الممثلة نادين نسيب نجيم ضدهما، الآراء على مواقع التواصل بين من وقف في صف نادين، لاسيما محبيها والذين أطلقوا هاشتاغ “كلنا نادين نجيم” دفاعا عنها ضد ما أسموه حملات الإساءة التي تتعرض لها، وبين من كان له رأي آخر.
وأوضحت نادين من خلال فيديو شاركته عبر حسابها بإنستغرام أن “حرية الرأي والتعبير ليست معناها الإساءة، بل هي أن ننتقد بشكل محترم وموضوعي وبمصداقية”، مضيفة “عندما أريد الانتقاد لتصفية حساباتي لأنه عندي ‘كليكات’ مع أصحابي وأكره إنسانا ولم أعد موضوعيا وأقوم بانتقاده لسبب أو من دون سبب وأضع كل ثقلي لأذيته، فهذا لم يعد اسمه نقد فني”.
وأفادت معلومات تداولتها مواقع فنية بأن “هناك تعليقات ومقالات صدرت من الصحافيين في ما يتعلّق بأدائها في الأعمال الدراميّة التي قدّمتها أخيرا، أثارت استياء الممثلة التي قررت اللجوء إلى القضاء اللبناني، لكن عادة هكذا دعاوى قضائية سرعان ما تتحول إلى محكمة المطبوعات، إذ لا يتم توقيف أي إعلامي، لأن ثمة قوانين تحمي الحريات في لبنان، خصوصا للإعلاميين”.
الفنانة اللبنانية تؤكد أن "حرية الرأي والتعبير ليست معناها الإساءة، بل هي أن ننتقد بشكل محترم وموضوعي وبمصداقية".
الاثنين 2023/07/03
انشرWhatsAppTwitterFacebook
"كلنا نادين نجيم"
بيروت – قسم خبر استدعاء الصحافيين رحاب ضاهر وربيع فرّان إلى مكتب جرائم المعلوماتية، بسبب دعوى قدح وذمّ وتشهير رفعتها الممثلة نادين نسيب نجيم ضدهما، الآراء على مواقع التواصل بين من وقف في صف نادين، لاسيما محبيها والذين أطلقوا هاشتاغ “كلنا نادين نجيم” دفاعا عنها ضد ما أسموه حملات الإساءة التي تتعرض لها، وبين من كان له رأي آخر.
وأوضحت نادين من خلال فيديو شاركته عبر حسابها بإنستغرام أن “حرية الرأي والتعبير ليست معناها الإساءة، بل هي أن ننتقد بشكل محترم وموضوعي وبمصداقية”، مضيفة “عندما أريد الانتقاد لتصفية حساباتي لأنه عندي ‘كليكات’ مع أصحابي وأكره إنسانا ولم أعد موضوعيا وأقوم بانتقاده لسبب أو من دون سبب وأضع كل ثقلي لأذيته، فهذا لم يعد اسمه نقد فني”.
وأفادت معلومات تداولتها مواقع فنية بأن “هناك تعليقات ومقالات صدرت من الصحافيين في ما يتعلّق بأدائها في الأعمال الدراميّة التي قدّمتها أخيرا، أثارت استياء الممثلة التي قررت اللجوء إلى القضاء اللبناني، لكن عادة هكذا دعاوى قضائية سرعان ما تتحول إلى محكمة المطبوعات، إذ لا يتم توقيف أي إعلامي، لأن ثمة قوانين تحمي الحريات في لبنان، خصوصا للإعلاميين”.