لَمّا النِّدِي
يتعَمشَق بخصر الحَبَق
و تحَركشو نسمة/ت هَوا
و تاخُد من غصون الحبق ضَمِّة/ي
و آخُد أنا عالرِّيق
من بيتاتهُن
وشِّ الصّبِح شَمِّة/ي
مدري و ما بعرِف لَيش
بيصير القلِب
يدفُق مَحَبّة و عاطفِة
و بيعجنا بدَمِّي
و بتذَكّر الّلي إسمها
أوّل إسِم
حَرَّك صمت تِمِّي
الّلي كانِت
بضحكِة/ت رِضا
تحمل همومِك يا دِنِي عا كتفها
حَتّى تضَلّا ضحكتي
و إنسى أنا هَمِّي
و اليوم أغلى عيد
عرفيتو الدِّني
و بالعيد قدّامِك أنا
رح بنحِنِي
و من ربّنا
بطلبلِك العمر الهَنِي
يا نور خَلقو ربّنا عالأرض
يتعَمشَق بخصر الحَبَق
و تحَركشو نسمة/ت هَوا
و تاخُد من غصون الحبق ضَمِّة/ي
و آخُد أنا عالرِّيق
من بيتاتهُن
وشِّ الصّبِح شَمِّة/ي
مدري و ما بعرِف لَيش
بيصير القلِب
يدفُق مَحَبّة و عاطفِة
و بيعجنا بدَمِّي
و بتذَكّر الّلي إسمها
أوّل إسِم
حَرَّك صمت تِمِّي
الّلي كانِت
بضحكِة/ت رِضا
تحمل همومِك يا دِنِي عا كتفها
حَتّى تضَلّا ضحكتي
و إنسى أنا هَمِّي
و اليوم أغلى عيد
عرفيتو الدِّني
و بالعيد قدّامِك أنا
رح بنحِنِي
و من ربّنا
بطلبلِك العمر الهَنِي
يا نور خَلقو ربّنا عالأرض