معرض مصري يؤرخ لعائلة فنية من الجد إلى الأحفاد
المعرض يضم أعمال الجد صدقي الجباخنجي والأولاد علاءالدين وعصام وعمر والأحفاد عليا ومنى.
الجمعة 2023/06/16
انشرWhatsAppTwitterFacebook
فن متوارث عبر الأجيال
القاهرة - يحتضن أتيليه العرب للثقافة والفنون بغاليري ضي الزمالك معرض أسرة الجباخنجي الذي افتتحه الناقد التشكيلي هشام قنديل، والذي يعتبر حالة فنية عائلية خاصة.
المعرض الذي يستمر لمدة شهر في غاليري ضي، يضم أعمال الجد صدقي الجباخنجي والأولاد علاءالدين وعصام وعمر والأحفاد عليا ومنى.
مجموعة معارض في معرض واحد، داخلها أعمال أسرة بكاملها متشبعة بالفن وهي أسرة الفنان والمؤرخ صدقي الجباخنجي
معرض أسرة الجباخنجي هو مجموعة معارض في معرض واحد، داخلها أعمال أسرة بكاملها متشبعة بالفن وهي أسرة الفنان والمؤرخ صدقي الجباخنجي، التي تعد مثالا مختلفا وحالة نادرة للاتفاق على أن الفن هو الوسيلة الوحيدة للتعبير عن الذات، فالكل يرسم، والكل مهموم بعالمه التكويني اللوني والسياقي.
يرى الناقد التشكيلي هشام قنديل أن الفن يورث أحيانا أو ينقرض، ويؤكد أن “معرض عائلة الجباخنجي للجد والأبناء والأحفاد وهم يركضون في دروب الفن، وكل قد عرف طريقه يقودهم الجد محمد صدقي الجباخنجي برغم رحيله كأنه يراقب من بعيد ولا يتدخل، يفرح بتقدمهم ولا يعرف الحزن، فطريق الفن مفروش بالنشوة والرغبة والحلم، ليس هناك مخطئ فكل أصاب هدفه في الفن”.
ويقول قنديل “إنها عائلة فنية تتقدم إلى الساحة بكل فخر، تحيي ذكرى الجد وتستلهم من تجربته في وجبة تشكيلية دسمة تخاطب كل الأعمار والأذواق والاتجاهات، فقد جعل من اختلاف عائلته تفردا وتميزا”.
المعرض يضم أعمال الجد صدقي الجباخنجي والأولاد علاءالدين وعصام وعمر والأحفاد عليا ومنى.
الجمعة 2023/06/16
انشرWhatsAppTwitterFacebook
فن متوارث عبر الأجيال
القاهرة - يحتضن أتيليه العرب للثقافة والفنون بغاليري ضي الزمالك معرض أسرة الجباخنجي الذي افتتحه الناقد التشكيلي هشام قنديل، والذي يعتبر حالة فنية عائلية خاصة.
المعرض الذي يستمر لمدة شهر في غاليري ضي، يضم أعمال الجد صدقي الجباخنجي والأولاد علاءالدين وعصام وعمر والأحفاد عليا ومنى.
مجموعة معارض في معرض واحد، داخلها أعمال أسرة بكاملها متشبعة بالفن وهي أسرة الفنان والمؤرخ صدقي الجباخنجي
معرض أسرة الجباخنجي هو مجموعة معارض في معرض واحد، داخلها أعمال أسرة بكاملها متشبعة بالفن وهي أسرة الفنان والمؤرخ صدقي الجباخنجي، التي تعد مثالا مختلفا وحالة نادرة للاتفاق على أن الفن هو الوسيلة الوحيدة للتعبير عن الذات، فالكل يرسم، والكل مهموم بعالمه التكويني اللوني والسياقي.
يرى الناقد التشكيلي هشام قنديل أن الفن يورث أحيانا أو ينقرض، ويؤكد أن “معرض عائلة الجباخنجي للجد والأبناء والأحفاد وهم يركضون في دروب الفن، وكل قد عرف طريقه يقودهم الجد محمد صدقي الجباخنجي برغم رحيله كأنه يراقب من بعيد ولا يتدخل، يفرح بتقدمهم ولا يعرف الحزن، فطريق الفن مفروش بالنشوة والرغبة والحلم، ليس هناك مخطئ فكل أصاب هدفه في الفن”.
ويقول قنديل “إنها عائلة فنية تتقدم إلى الساحة بكل فخر، تحيي ذكرى الجد وتستلهم من تجربته في وجبة تشكيلية دسمة تخاطب كل الأعمار والأذواق والاتجاهات، فقد جعل من اختلاف عائلته تفردا وتميزا”.