مَتى تَردوا عكاظَ تُوافِقوها - وهيبة بنت عبد العزي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مَتى تَردوا عكاظَ تُوافِقوها - وهيبة بنت عبد العزي

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	شعر-عن-العيون.jpg 
مشاهدات:	12 
الحجم:	74.1 كيلوبايت 
الهوية:	129678
    مَتى تَردوا عكاظَ تُوافِقوها

    بِأَسماعٍ مَجادعها قصارُ

    أَجيرانَ ابن ميّةَ خبّروني

    أَعينٌ لاِبن ميّة أو ضمارُ

    تجلّل خزيَها عوفُ بن كعبٍ

    فَليسَ لِحلعها منه اِعتذارُ

    فَإنّكم وَما تخفونَ منه

    كَذاتِ الشيبِ ليس لها خمارُ

    بِرأسِ العينِ قاتل من أَجَرتم

    مِنَ الخابورِ مرتعه السرارُ

  • #2
    وهيبة بنت عبد العزى بن عبد قيس. شاعرة جاهلية. قتل زوجها (زيد بن مية) وكان في جوار الزبرقان بن بدر، فنظمت أبياتاً تذكِّر فيها الزبرقان بعار القعود عن أخذ الثأر للجار، متى تردوا عكاظ توافقوها*** بأسماع مجادعها قصار أجيران ابن مية خبروني*** أعين لابن مية أم ضمار والعين: المال، أو هو المال المحصل من الديون؛ والضمار: مالا يرجى وفاؤه من دين ووعد، تجلل خزيها عوف بن كعب*** فليس لخلعها منه اعتذار وإنكم وما تخفون منها*** كذات الشيب ليس لها خمار رأس العين قاتل من أجرتم***من الخابور، مرتعه السرار.

    تعليق

    يعمل...
    X