معجم مصطلحات التكنولوجیا الکیمیائیة .. عربي مع التعاريف ، إنجليزي ، فـرنسي ، ألمـاني

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • معجم مصطلحات التكنولوجیا الکیمیائیة .. عربي مع التعاريف ، إنجليزي ، فـرنسي ، ألمـاني

    المسهمون في هذا المعجم

    المقدمة : الأستاذ الدكتور حسن مرعی أستاذ جيل كامل من المهندسين خريجي كليات الهندسة المصرية . وزير الصناعة والتجارة الأسبق . عضو المجلس الاعلى للجامعات . مؤسس ورئيس الجمعية المصرية للملاحة الجوية الفلكية . رئيس لجنة فحص جوائز الدولة التشجيعية والتقديرية للعلوم الهندسية .

    تصنيف المصطلحات ووضع التعاريف
    دكتور مهندس يحيى مصطفى العجماوى
    أستاذ التكنولوجيا الكيميائية ورئيس قسم الهندسة الكيميائية بكلية الهندسة جامعة القاهرة . حصل على درجة البكالويورس في الهندسة الكيميائية من جامعة القاهرة عام ١٩٤٧ ، ودرجة الدكتوراه من جامعة شيفيلد عام ١٩٥٣ .
    عضو مجلس إدارة المؤسسة المصرية العامة للصناعات الكيميائية وكيل جمعية المهندسين الكيميائيين ، جمعية المهندسين المصرية . عضو اللجنة العامة للمواصفات الكيميائية بالهيئة المصرية العامة للتوحيد القياسي .

    مهندس حسن محمود اسماعیل
    مراقب عام المقاييس بالهيئة المصرية العامة للتوحيد القياسي . حصل على درجة البكالوريوس في الهندسة الكيميائية من جامعة القاهرة عام ١٩٤٩ ، ودبلوم في مراقبة الجودة من روتردام بهولندا عام ١٩٦٧ • عضو ومقررلجنة المصطلحات الفنية بالهيئة المصرية العامة للتوحيد القياسي منذ عام ١٩٥٧ .
    اشترك في وضع مجموعة كبيرة من المواصفات القياسية في مجالات الكيمياء والصناعــات الكيميائية .
    ترجم وراجع العديد من الكتب الهندسية والتكنولوجية .

    الاشراف على التحرير
    دكتور مهندس أنور محمود عبد الواحد
    مدير مصانع شركة النصر لصناعة المراجل البخارية وأوعية الضغط . مستشار دار النشر في لايبزج ومؤسسة الأهرام في نشر الكتب والمراجع التكنولوجية . حصل على درجة البكالوريوس في الهندسة الميكانيكية من جامعة الاسكندرية عام ١٩٤٨ ، وعلى درجة الدكتوراه من الجامعة نفسها عام ١٩٥٣ ، وعلى درجة الدكتوراه في العلوم التطبيقية من جامعة بروكسل ببلجيكا ألف وترجم وراجع عشرات الكتب في مختلف مجالات الهندسة . اشترك في وضع « المعجـــم الفني » الذي أصدرته إدارة التدريب المهني للقوات المسلحة . أشرف على ترجمة وتصنيف وتحرير موسوعة الثقافة العلمية » التي أصدرتها مؤسسة الأهرام .

    مقدمة

    أتى على اللغة العربية حين كانت لغة لأصول العلم وتفرعاته . ولقد مكن لها أهلوها مركزا قياديا بدأ بهم وكدهم في متابعة واستيعاب كل ما أمكنهم الحصول عليه من مجهودات علمية دونت بلغات دول كانت لها مكانتها العلمية في عصور سابقة ، ثم بتوليهم نشر العلوم والاضافة إليهـا باللغة العربية ، فكانت النهضة العلمية في الدولة الاسلامية مزيجا من الثقافات اليونانية والهندية والفارسية . ولكنها لم تكن مجرد اتصال أو استمرار لتلك الثقافات ، بل نشط البحث والتقصى حتى استحدث من العلوم مالم يكن له وجود من قبل . وهذه النهضة الاسلامية تعد بحق في تاريخ العلم مرحلة من مسرحلاته المزدهرة ، حتى أصبح للعرب القول الفصل في فرض لغتهم على العلم نفسه . ما أشبه موقف الدول الناطقة بالعربية في عصرنا هذا – إلى حد ما – بموقف العرب في صــدر الدولة الاسلامية ، ولكن مع فارق واضح . فالمتقدمون نقلوا علوم الأوائل . ولكن علينا نحن ، بعد أن مرت بنا حقبة طويلة من التخلف ، أن ننقل ونتبع علوم المعاصرين من دول تحمل لواء التقدم والاستحداثات العلمية سريعة التطور والتجدد ، وأن نطـوع لغتناحتي تشمل وتستوعب كل جديد مما يمهد أسامنا طريق التقدم ونفسح لانفسنا مجالا ، إن لم يكن للسبق القريب ، فلا أقل من السعى الحثيث للحاق والمحاذاة .

    ولعل المكتبة العربية لاتفتقر إلى شيء قدر افتقارها إلى الكتب الفنية ، في وقت هي أحوج ماتكون فيه إلى هذه الكتب في مختلف فروع وتخصصات العلوم التطبيقية والتكنولوجية . ذلك أن النهضـة الصناعية التي تشمل الأمة العربية إنما تستند إلى مقومات أساسية من الخبرة الأصيلة بأصول الصناعة وأساليب الانتاج وطرائقه . وتؤدى الكلمة التكنولوجية في هذا المجال دورا حتميا إذا أردنا أن يكون الصرح الصناعي قائما على أسس وطيدة من المعرفة الحقة والتخطيط السليم .

    وإذا ألقينا نظرة متفحصة على الدعامة البشرية التي تستند إليها النهضة الصناعية ، نجد أن المهندسين يحملون العبء الأكبر في إرساء هذه النهضة والارتفاع بها وفقا لاحتياجاتنا وتطلباتنا المتطورة ، ثم نجد قطاعا عريضا بالغ الأهمية من المشرفين والفنيين والملاحظين يمثلون عصب الانتاج والعمود الفقري لهيكل الصناعة ، وهم في واقع الأمر المنفذون للخطط الانتاجية وأعمـال التركيب والتشغيل والصيانة وغيرها .

    ومع وضوح هذه الرؤية ، فان تعريب التعليم الهندسي ، والحاجة إلى تزويد ذلك القطاع من العاملين في الصناعة والانتاج بالمعارف والخبرات اللازمة لهم في مجالات تخصصاتهم ، موضوعان يفتقدان الايجابية والدعم إذا لم يواكبهما اهتمام أصيل بالمراجع والكتب والمنشورات التكنولوجية العربية .

    لذلك فقد أسعدني أن أتابع عن كثب هذا التعاون المثمر الهادف بين دارالنشر في لايبزج edition leipzig وبين مؤسسة الأهرام بالقاهرة لاصدار مجموعة من المعاجم التكنولوجية التخصصية ، هي في الواقع الخطوة الأساسية الأولى لقيام المكتبة التكنولوجية على أسس سليمة من حيث اللغة والتعبير والمصطلحات الفنية .

    فهذه المعاجم قدرسم لها القائمون عليها خطة واضحة بحيث يشمل كل معجم منها مجموعـــــــــــة متكاملة من مصطلحات العلوم الهندسية والتكنولوجية المترابطة ، وبحيث يتضمن إدراج المقابـلات الانجليزية ، والفرنسية ، والألمانية لكل مصطلح عربی وارد ، مع تعريف هذا المصطلح تعريفا دقيقا يجمع بين الوضوح والايجاز . ثم ترتيب المصطلحات باللغات الأجنبية الثلاث ترتيبا أبجديا يسهـل الرجوع إلى أي مصطلح مدرج بأية لغة من اللغات الأربع . وتساند كل ذلك وتوضحه مجموعة مختارة من الأشكال واللوحات التخطيطية . وهذا في رأيي غاية ما يمكن أن يكون عليه معجـم تکنولوچی تخصصی موجه بصفة أساسية إلى أبنائنا من طلبة كليات الهندسة والمعاهد العليا الفنية ، وإلى الفنيين العاملين في مختلف مجالات الصناعة والانتاج .

    ویزیدنی اطمئنانا إلى هذه الخطة السليمة أن المشتركين في هذه المعاجم هم صفوة ممتازة من زملائى أساتذة الجامعات والمهندسين المشتغلين بالصناعة في وطننا العربي ، وكل منهم له نشاطــه الحافل في مجال التعريب الهندسي والكتابة التكنولوجية .
    كذلك أود أن أوجه التحية إلى تلميذي وزميلى دكتور أنور محمود عبد الواحد المشرف على تحرير هذه السلسلة من المعاجم ، ونشاطه في خدمة الكلمة التكنولوجية العربية غنى عن التنويه . وإننى لواثق أن المشروع في يدأمينة حريصة كل الحرص على أن يحقق الهدف منه في صدق وأصالة .
    دکتور مهندس
    حسن مرعی
    وزير الصناعة والتجارة السابق ( ج .م .ع )

    تمهيد

    المعاجم التخصصية سمة مميزة من سمات هذا العصر الحديث . فلقد ولى زمن « المعجم الشامل الذي يحيط بكل شاردة وواردة ، ويرضى كل باحث مدقق . فمع ازدياد العلوم عمقا واتساعا ، ثم تشعبا وتفرعا ، ومع استعمال المصطلح الواحد في أكثر من علم بعينه ، بحيث أصبح له في كل منها معنی خاص به لا يقارب معناه في العلوم الأخرى ، نجد أن تصنيف معجم موسوعي شامل إنما هوضرب من التحدى المعجز .
    فمثل هذا المعجم الشامل – إن أمكن تصور صدوره في عصرنا هذا – لابد أن يكون مــــــــــــن الضخامة بحيث تنوء به العصبة أولو القوة من المصنفين والمؤلفين ، علاوة على العنت الذي لابد وأن يرهق مستعمليه من طلاب العلم والمعرفة .
    ذلك أن تعدد معاني المصطلح الواحد ، وفقا للعلوم التخصصية المختلفة ، يتطلب سوق تعريف مستقل لكل معنى منها ، على أن يأخذ هذا التعريف في الاعتبار ماللمعنى من متشابهات وظـلال تتفاوت على حسب درجة الدقة وعمق الاستيعاب .
    وقد يكون للمصطلح الواحد في لغة من اللغات أكثر من مصطلح يقابله في لغة أخرى . وعلى ذلك فان مستعمل المعجم سيجد نفسه في خضم من المصطلحات المتعددة المتباينة لا يعرف أيهـا الأدق والأصوب ، ولا يدرى أيها يختار من بينها .

    ***

    لذلك فقد استقر الرأى – بعد دراسة متأنية فاحصة – على خطة اصدار هذه السلسلة من المعاجم التخصصية . وتقوم هذه الخطة في جوهرها على الآتى :
    ١ - أن يحتوى كل معجم منها على حوالى ۱۲۰۰ مصطلح تمثل الكلم الأساسي في مجموعة متكاملة من العلوم التطبيقية والتكنولوجية ، أوفى علم واحد إذا اقتضى الأمر بحسب شمول كل علم منها واتساع نطاقه .
    ٢ - أن تكون هذه المصطلحات باللغات العربية ، والانجليزية ، والفرنسية ، والألمانية . ولقد وقع الاختيار على اللغات الأجنبية الثلاث بعد استقصاء دقيق لمتطلبات الأمة العربية ، واستعراض شامل لبرامج التعليم والتدريب والتصنيع في دولها .
    ٣ - تقسيم المعجم أربعة أقسام :
    * فالقسم المرجع ، مرتب بالترتيب الأبجدي الانجليزي ، وترقم مصطلحاته ترقيما متسلسلا ، ويرافق كل مصطلح انجليزي مقابلاته باللغات الفرنسية ، والألمانية ، والعربية .
    * والقسمان الثاني والثالث مرتبان – على التوالى – بالترتيب الأبجدي الفرنسي والترتيب الأبجدي الألماني ، ويحمل كل مصطلح فيهما نفس الرقم المعطى له في القسم الانجليزي .
    * أما القسم الرابع ( وهو الأساسي ) ، فمرتب بالترتيب الأبجدي العربي . وكل مصطلح عربي وارد فيه يحمل نفس الرقم المعطى له في القسم الانجليزي ، ويقابله المصطل المقابل له باللغات الأجنبية الثلاث ، علاوة على تعريفه تعريفا موجزا باللغة العربيـة ، حسب العلم التخصصي الذي يستعمل فيه . ولقد رأينا أن ندرج الأشكال التوضيحية والرسوم التخطيطية في هذا القسم . فهى خيرعون لتفهم معاني المصطلحات ، وخاصة في المجالات التكنولوجية التي قد يغني فيها الرسم الواحد عن الشرح المسهب والتعريف المطول . ولم ندخر وسعا في تزويد المعجم بعدد كاف من هذه الأشكال ، توخينا اختيارها بعناية ، لتجلوا ماقديدق من معنى أويغمض من مدلول .

    ونعتقد أن هذا الاسلوب يربط ربطا مرنابين أقسام المعجم بعضها ببعض . فأيا كانت لغة المصطلح الذي تبحث عنه – العربية أو الانجليزية أو الفرنسية أو الالمانية – فستجد مقابلاته باللغات الثلاث الأخرى ، كما ستجد تعريفه باللغة العربية .

    ***

    لمن نسوق هذه المعاجم ؟
    ولأى الفئات والقطاعات نهدي هذا المجهود المتواضع ؟
    إن العلوم التكنولوجية التي تتضمنها هذه السلسلة من المعاجم يشترك في دراستها أبناؤنـا طلبة كليات الهندسة والمعاهد العليا الفنية . والبعض منهم يدرسها بلغة أجنبية . فهو أجدر أن يعرف معناها ومدلولها بلغته العربية . والبعض الآخر يدرسها باللغة العربية فهو في حاجة لأن يعرف معناها باللغات الأجنبية الحية إذا أراد أن يصل بينه وبين أصول هذه العلوم في أمهات الكتب والمراجع ، وإذا كان صادق الوعد في أن تكون دراساته الجامعية أو المعهدية بدءاً لحيـاة خصبة مثمرة يتزود فيها بسلاح العلم ماتجدد العلم وتطور .

    كذلك فان هذه المعاجم يمكن أن تكون بمثابة عون لذاكرة المهندسين المشتغلين في شتـ المجالات الصناعية والانتاجية ، عند استشارتهم للكتب والمراجع ، أو قراءتهم للمنشورات والدوريات الحديثة ، أو دراستهم لتقارير المشروعات والخطط الجديدة .
    القطاع العريض من الملاحظين والفنيين ، فهو القطاع الذي أردنا أن نهتم به كذلك اهتماما جذريا أصيلا ، وهذه السلسلة من المعاجم التخصصية ركن أساسي في المكتبة التكنولوجية الموجهة إليهم بصفة خاصة ، لكي يقوم هذه القطاع الحيوي بدوره الايجابي في بناء صرح الصناعة المكين ، على أساس من المعرفة والخبرة المستمدة من الدراسة المتعمقة والفهم الواعي لأصول العلوم المطبقة في الصناعة والانتاج .

    ***

    تختص الهندسة الكيميائية بدراسة العمليات التي تشمل التغيرات التي تطرأ على المادة والتحولات التي تحدث فيها بالنسبة لخواصها الفيزيقية ، أو خواصها الكيميائية ، أو خواصها التكوينية ، أو محتوى الطاقة بها .
    كما أنها في الوقت نفسه تختص بتصميم وتصنيع وتركيب وتشغيل الصناعات الكيميائية . وهذا المعجم الذي بين أيدينا ، معجم مصطلحات التكنولوجيا الكيميائية ، يشمل بصفة أساسية المجالات الآتية في الهندسة الكيميائية وأساسياتها :
    الصناعات الكيميائية ، العمليات الكيميائية ، المعدات والأجهزة الكيميائية ، الاستخدامـات الصناعية للمنتجات الكيميائية ، الكيمياء غير العضوية ، الكيمياء العضوية ، الكيمياء الفيزيقية ، الكيمياء الكهربائية ، الكيمياء التحليلية .
    ولقد اخترنا من كل مجال من تلك المجالات مصطلحاته التي تتردد بصفة غالبة في الكتب والمراجع الدراسية ، حتى يكون المعجم مدخلا ميسرا للهندسة الكيميائية .
    ولا يفوتني أن أزجي خالص الشكر وأطيب التحية لكل من أسهم في إخراج هذا المعجـم .
    وأخص بالذكر أستاذي الدكتور حسن مرعى لريادته الكريمة لهذه السلسلة ، ولمقدمته الطلية التي تفضل بها في صدر هذا المعجم . كما أوجه الشكر للسادة القائمين على النشر في كل من مؤسسة الاهرام بالقاهــرة ودار النشر بلا يبزج edition leipzig . وليس من شك أنه لـ إيمانهم العميق بالحاجة الملحة إلى هذه المعاجم لما أتيحت لها فرصة الظهور والنشر .
    أما زملائـى الذين شاركوا بجهودهم المخلصة في تصنيف هذا المعجم ، فانني أعلم علم اليقين أن الشكر الذي يثلج صدورهم إنما هو نجاح هذه المعاجم في تأدية رسالتها بين أبناء أمتنا العربية .
    أنور محمود عبد الواحد

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠١-٠٧-٢٠٢٣ ١٨.٥٠_1.jpg 
مشاهدات:	18 
الحجم:	109.1 كيلوبايت 
الهوية:	129483 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠١-٠٧-٢٠٢٣ ١٨.٥١_1.jpg 
مشاهدات:	10 
الحجم:	118.1 كيلوبايت 
الهوية:	129484 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠١-٠٧-٢٠٢٣ ١٨.٥٢_1.jpg 
مشاهدات:	10 
الحجم:	90.2 كيلوبايت 
الهوية:	129485 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠١-٠٧-٢٠٢٣ ١٨.٥٣_1.jpg 
مشاهدات:	10 
الحجم:	144.1 كيلوبايت 
الهوية:	129486 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠١-٠٧-٢٠٢٣ ١٨.٥٤_1.jpg 
مشاهدات:	10 
الحجم:	99.4 كيلوبايت 
الهوية:	129487

  • #2
    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠١-٠٧-٢٠٢٣ ١٨.٥٥_1.jpg 
مشاهدات:	4 
الحجم:	122.5 كيلوبايت 
الهوية:	129489 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ٠١-٠٧-٢٠٢٣ ١٨.٥٥ (1)_1.jpg 
مشاهدات:	4 
الحجم:	72.5 كيلوبايت 
الهوية:	129490


    contributors to this dictionary

    Introduction: Prof. Dr. Hassan Marei is the professor of a whole generation of engineers, graduates of Egyptian engineering faculties. Former Minister of Industry and Trade. Member of the Supreme Council of Universities. Founder and President of the Egyptian Astronautical Society. Chairman of the Examination Committee of State Encouragement and Appreciation Awards for Engineering Sciences.

    Classification of terms and development of definitions
    Dr. Eng. Yehia Mustafa Al-Ajmawy
    Professor of Chemical Technology and Head of the Department of Chemical Engineering, Faculty of Engineering, Cairo University. He obtained a bachelor's degree in chemical engineering from Cairo University in 1947, and a Ph.D. from the University of Sheffield in 1953.
    Member of the Board of Directors of the Egyptian General Organization for Chemical Industries, Representative of the Society of Chemical Engineers, Egyptian Society of Engineers. Member of the General Committee for Chemical Specifications of the Egyptian General Organization for Standardization.

    Engineer Hassan Mahmoud Ismail
    Observer General of Standards at the Egyptian General Organization for Standardization. He obtained a bachelor's degree in chemical engineering from Cairo University in 1949, and a diploma in quality control from Rotterdam, the Netherlands in 1967 • Member and rapporteur of the Technical Terminology Committee of the Egyptian Organization for Standardization since 1957.
    Participated in developing a wide range of standard specifications in the fields of chemistry and chemical industries.
    Translated and reviewed many engineering and technology books.

    Editing supervision
    Dr. Anwar Mahmoud Abdel Wahed, engineer
    Director of the factories of Al-Nasr Company for the manufacture of steam boilers and pressure vessels. Consultant of the publishing house in Leipzig and the Al-Ahram Foundation in publishing books and technological references. He obtained a bachelor’s degree in mechanical engineering from the University of Alexandria in 1948, a Ph.D. from the same university in 1953, and a Ph.D. in applied sciences from the University of Brussels, Belgium. He wrote, translated and reviewed dozens of books in various fields of engineering. Participated in drafting the "Technical Dictionary" issued by the Armed Forces Vocational Training Department. Supervise the translation, classification and editing of the Encyclopedia of Scientific Culture » issued by Al-Ahram Foundation.

    introduction

    He came upon the Arabic language when it was the language of the origins of science and its branches. Its people gave it a leadership position, starting with them and their diligence in following up and absorbing all the scientific efforts they could obtain that were written in the languages ​​of countries that had a scientific status in previous eras, and then they assumed the dissemination of sciences and adding to them in the Arabic language, so the scientific renaissance in the Islamic state was a mixture of Greek cultures Hindi and Persian. But it was not just a contact or a continuation of those cultures, but rather active research and investigation until it was introduced from sciences that did not exist before. This Islamic renaissance is rightfully considered in the history of science as a stage of its thriving dramas, until the Arabs had the final say in imposing their language on science itself. What is similar to the position of the Arabic-speaking countries in our time - to some extent - to the position of the Arabs at the heart of the Islamic state, but with a clear difference. The applicants transferred the sciences of the first. But we, after going through a long period of backwardness, have to transfer and follow the sciences of contemporaries from countries that bear the banner of progress and scientific innovations that are rapidly evolving and renewing, and that we adapt our language to include and absorb all that is new, which paves the way for our names to progress and gives ourselves room, if not for the near precedent. , nothing less than the relentless pursuit of catch-up and alignment.

    Perhaps the Arab library does not lack anything as much as it lacks technical books, at a time when it is most in need of these books in the various branches and disciplines of applied sciences and technology. That is because the industrial renaissance that includes the Arab nation is based on basic elements of the original experience of the origins of industry and the methods and methods of production. The technological word plays an inevitable role in this field if we want the industrial edifice to be based on solid foundations of true knowledge and sound planning.

    And if we take a closer look at the human support on which the industrial renaissance is based, we find that the engineers bear the greatest burden in establishing this renaissance and raising it according to our needs and evolving demands. As a matter of fact, the executors of the production plans, installation, operation, maintenance and other works.

    Despite the clarity of this vision, the Arabization of engineering education, and the need to provide that sector of workers in industry and production with the knowledge and expertise necessary for them in their fields of specialization, are two topics that lack positivity and support if they are not accompanied by an original interest in references, books, and Arabic technological publications.

    Therefore, I was pleased to closely follow this fruitful and purposeful cooperation between the publishing house in Leipzig and the Al-Ahram Foundation in Cairo to issue a set of specialized technological dictionaries.

    Those in charge of these dictionaries have drawn a clear plan for them so that each dictionary includes an integrated set of interrelated terms of engineering and technological sciences, and so that it includes the inclusion of English, French, and German interviews for every incoming Arabic term, with a precise definition of this term that combines clarity and brevity. Then arranging the terms in the three foreign languages ​​in alphabetical order makes it easy to refer to any term listed in any of the four languages. All this is supported and illustrated by a selection of figures and diagrams. In my opinion, this is the goal of what a specialized technological dictionary can be, directed primarily at our students from engineering faculties and higher technical institutes, and at technicians working in various fields of industry and production.

    And I am more reassured about this sound plan that the participants in these dictionaries are an excellent elite of my fellow university professors and engineers working in industry in our Arab world, and each of them has his active activities in the field of engineering Arabization and technological writing.
    I would also like to salute my student and colleague, Dr. Anwar Mahmoud Abd al-Wahed, who supervises the editing of this series of dictionaries, and his activity in serving the Arabic technological word is worth mentioning. I am confident that the project is in the hands of a trustee who is keen to achieve its goal in sincerity and originality.
    Doctor engineer
    Hassan Marei
    Former Minister of Industry and Trade (J.M.P)

    تعليق


    • #3
      Preface

      Specialized dictionaries are a distinctive feature of this modern era. The time of “the comprehensive dictionary that surrounds every incoming and outgoing has passed, and satisfies every scrutinizing researcher.” With the sciences increasing in depth and breadth, then ramification and branching, and with the use of the same term in more than one specific science, so that each of them has a meaning of its own that does not approach its meaning in other sciences, we find that the classification of a comprehensive encyclopedic dictionary is a kind of miraculous challenge.
      Such a comprehensive dictionary - if it is possible to imagine its issuance in our time - must be so large that the elite group of compilers and authors burden it, in addition to the intransigence that must exhaust its users from the students of knowledge and knowledge.
      That is because the multiplicity of meanings of a single term, according to the different specialized sciences, requires an independent definition market for each meaning, provided that this definition takes into account the similarities and shades of the meaning that vary according to the degree of accuracy and depth of understanding.
      A single term in one language may have more than one corresponding term in another language. Therefore, the user of the dictionary will find himself in the midst of many different terms, not knowing which one is more accurate and more correct, and he does not know which one to choose from.

      ***

      Therefore, the opinion has settled - after a careful study - on the plan to issue this series of specialized dictionaries. In essence, this plan is based on the following:
      1- Each dictionary should contain about 1,200 terms that represent the basic word in an integrated set of applied and technological sciences, or one science if necessary, according to the comprehensiveness and breadth of each science.
      2- These terms should be in Arabic, English, French and German. The choice of the three foreign languages ​​was made after a careful survey of the requirements of the Arab nation, and a comprehensive review of education, training and industrialization programs in its countries.
      3- Dividing the dictionary into four sections:
      * The reference section is arranged in English alphabetical order, and its terms are numbered sequentially. Each English term is accompanied by its counterparts in French, German, and Arabic.
      * The second and third sections are arranged - respectively - in the French alphabetical order and the German alphabetical order, and each term in them bears the same number given to it in the English section.
      * As for the fourth section (which is the main one), it is arranged in Arabic alphabetical order. Each Arabic term contained in it bears the same number given to it in the English section, and is matched by the corresponding term in the three foreign languages, in addition to a brief definition in Arabic, according to the specialized science in which it is used. We have decided to include illustrations and diagrams in this section. They are good at understanding the meanings of terminology, especially in the technological fields in which a single drawing may dispense with a lengthy explanation and a lengthy definition. We spared no effort in providing the dictionary with a sufficient number of these forms, and we sought to choose them carefully, so that they may reveal what they mean or obscure from the meaning.

      We believe that this method connects the sections of the lexicon with each other. Whatever the language of the term you are looking for - Arabic, English, French or German - you will find its corresponding in the other three languages, just as you will find its definition in Arabic.

      ***

      To whom do we market these dictionaries?
      To which groups and sectors do we dedicate this modest effort?
      The technological sciences included in this series of dictionaries are jointly studied by our children, students of engineering faculties and higher technical institutes. Some of them study it in a foreign language. It is more appropriate to know its meaning and significance in his Arabic language. Others study it in the Arabic language, so he needs to know its meaning in living foreign languages ​​if he wants to connect between him and the origins of these sciences in the main books and references, and if he is sincere in his promise that his university or institute studies will be the beginning of a fertile and fruitful life in which he will be equipped with the weapon of knowledge as knowledge is renewed and developed. .

      Also, these dictionaries can serve as an aid to the memory of engineers working in various industrial and production fields, when they consult books and references, or read recent publications and periodicals, or study reports of new projects and plans.
      The broad sector of observers and technicians, it is the sector that we wanted to take care of as well as a radical and original interest, and this series of specialized dictionaries is an essential pillar in the technological library directed to them in particular, in order for this vital sector to play its positive role in building the strong edifice of industry, on the basis of knowledge And the experience derived from the in-depth study and the conscious understanding of the principles of applied sciences in industry and production.

      ***

      Chemical engineering is concerned with studying processes that include changes in matter and transformations that occur in relation to their physical properties, chemical properties, formative properties, or energy content. At the same time, it is concerned with designing, manufacturing, installing and operating chemical industries. This lexicon, in our hands, is a dictionary of chemical technology terminology, mainly the following areas in chemical engineering and its basics: chemical industries, chemical processes, chemical equipment and devices, industrial uses of chemical products, inorganic chemistry, organic chemistry, chemistry. Physical chemistry, analytical chemistry. We have chosen from each of those fields its terms that are most frequently used in books and study references, so that the dictionary is an easy entry for chemical engineering. I cannot fail to give you my sincere thanks and greetings to everyone who contributed to the production of this dictionary. I would like to mention my professor, Dr. Hassan Marei, for his generous leadership of this series, and for his foremost introduction in this dictionary. I also thank the gentlemen in charge of publishing at Al-Ahram Foundation in Cairo and the publishing house without the edition leipzig. There is no doubt that because of their deep belief in the urgent need for these dictionaries, they did not have the opportunity to appear and publish. As for my colleagues who participated in their sincere efforts in classifying this dictionary, I know with certainty that the gratitude that pleases their heart is the success of these dictionaries in carrying out their mission among the sons of our Arab nation. Anwar Mahmoud Abdel Wahed

      تعليق

      يعمل...
      X