الفاصوليا، بجميع أشكالها وأحجامها، مفيدة للقلب إلى جانب فوائدها المعززة للمناعة، لأنها تحتوي على الكالسيوم، وتساعد في زيادة كثافة العظام، وذلك وفقًا لموقع "indiatoday".
وتعد الفاصوليا من بين البقوليات الأكثر تغذية، فهي مصادر ممتازة للبروتين للنباتيين، فلها العديد من الفوائد الأخرى للجسم.
وللفاصوليا أهميتها لصحة القلب والأوعية الدموية إلى جانب وجود مغذيات معززة للمناعة، ومن وجهة نظر صحية، تعتبر الفاصوليا سحرية تمامًا، وعلى الرغم من الاختلافات في الأشكال والأحجام والألوان والقوام والنكهات، فإن الفاصوليا متشابهة بشكل مدهش في تكوين العناصر الغذائية.
فالفاصوليا غنية بمضادات الأكسدة والفيتامينات والمعادن، وتعزز الصحة العامة عن طريق التخلص من السموم وتطهير الدم ومكافحة الأمراض.
ويجب أن يستهلك الأشخاص المصابون بداء السكري أيضًا الفاصوليا، وفقًا لأخصائيي التغذية، لأنها غنية بالألياف ولها مؤشر منخفض لنسبة السكر في الدم وتوفر طاقة مستدامة.
أكدت العديد من الدراسات الحديثة الفوائد الصحية للفاصوليا، حيث يمكن للألياف القابلة للذوبان في الفاصوليا أن تقلل الكوليسترول وتساعد على منع مرض السكري من النوع 2، عن طريق تثبيت نسبة السكر في الدم.
ووجدت دراسة، أجريت عام 2001، أن تناول الفاصوليا أربع مرات في الأسبوع يقلل من أمراض القلب بنسبة 22 في المئة.
وكشفت دراسة أخرى، أجريت عام 2004، أن أشخاصا عاشوا ما يقرب من ثماني سنوات إضافية، بعد تناول 20 غراما من البقوليات يوميا.
وتساعد الفاصوليا أيضا في إنقاص الوزن، حيث وجدت مراجعة، أجريت عام 2016، أن الأشخاص الذين تناولوا ما يصل إلى 9 أونصات (255 غراما) من الفاصوليا يوميا على مدار ستة أسابيع فقدوا وزنا أكثر من الأشخاص الذين لم يتناولوها.
وبالإضافة إلى كل هذه الفوائد، فإن الفاصولياء والبقوليات عموما رخيصة الثمن، بل يمكن زراعتها في المنزل، مما يجعلها الغذاء المثالي لمساعدة السكان "المحرومين اقتصاديا" على العيش لفترة أطول.
وتعد الفاصوليا من بين البقوليات الأكثر تغذية، فهي مصادر ممتازة للبروتين للنباتيين، فلها العديد من الفوائد الأخرى للجسم.
وللفاصوليا أهميتها لصحة القلب والأوعية الدموية إلى جانب وجود مغذيات معززة للمناعة، ومن وجهة نظر صحية، تعتبر الفاصوليا سحرية تمامًا، وعلى الرغم من الاختلافات في الأشكال والأحجام والألوان والقوام والنكهات، فإن الفاصوليا متشابهة بشكل مدهش في تكوين العناصر الغذائية.
فالفاصوليا غنية بمضادات الأكسدة والفيتامينات والمعادن، وتعزز الصحة العامة عن طريق التخلص من السموم وتطهير الدم ومكافحة الأمراض.
ويجب أن يستهلك الأشخاص المصابون بداء السكري أيضًا الفاصوليا، وفقًا لأخصائيي التغذية، لأنها غنية بالألياف ولها مؤشر منخفض لنسبة السكر في الدم وتوفر طاقة مستدامة.
أكدت العديد من الدراسات الحديثة الفوائد الصحية للفاصوليا، حيث يمكن للألياف القابلة للذوبان في الفاصوليا أن تقلل الكوليسترول وتساعد على منع مرض السكري من النوع 2، عن طريق تثبيت نسبة السكر في الدم.
ووجدت دراسة، أجريت عام 2001، أن تناول الفاصوليا أربع مرات في الأسبوع يقلل من أمراض القلب بنسبة 22 في المئة.
وكشفت دراسة أخرى، أجريت عام 2004، أن أشخاصا عاشوا ما يقرب من ثماني سنوات إضافية، بعد تناول 20 غراما من البقوليات يوميا.
وتساعد الفاصوليا أيضا في إنقاص الوزن، حيث وجدت مراجعة، أجريت عام 2016، أن الأشخاص الذين تناولوا ما يصل إلى 9 أونصات (255 غراما) من الفاصوليا يوميا على مدار ستة أسابيع فقدوا وزنا أكثر من الأشخاص الذين لم يتناولوها.
وبالإضافة إلى كل هذه الفوائد، فإن الفاصولياء والبقوليات عموما رخيصة الثمن، بل يمكن زراعتها في المنزل، مما يجعلها الغذاء المثالي لمساعدة السكان "المحرومين اقتصاديا" على العيش لفترة أطول.