يودع هاريسون فورد أحد أشهر أدواره عندما يُعرض فيلمه الجديد “إنديانا جونز وديال أوف ديستني”، في دور السينما غدٍ الجمعة.
ويلعب فورد (80 عاماً) دور عالم آثار ومغامر في سلسلة الأفلام الشهيرة. وأكد أنه لن يعود للعب أدوار أخرى عن المغامرات المتعلقة بالآثار.
وقال فورد في مقابلة معه “أودع فرصة رائعة قمت من خلالها بإضفاء البهجة على الناس، لكنني أردت أن يركز آخر جزء من سلسلة الأفلام هذه على الشخصية أكثر من أي شيء آخر”.
ويبدأ الفيلم بمشهد لفورد يظهر فيه أصغر سنا ويقاتل النازيين للحصول على نصف قرص أرخميدس، وهو أداة تمكن الأشخاص من السفر عبر الزمن.
وعلى الرغم من إشادة فورد بمظهره الشاب في الفيلم، وقد ساعد الذكاء الاصطناعي في تحقيق ذلك، استبعد إنتاج فيلم كامل بشكله الأصغر سنا. وقال “لا أستطيع أن أتخيل أن هذا سيحدث”.
وتابع “أعتقد أن هناك عوائق أمام ذلك من الناحية القانونية ومن ناحية أن الأمر لن ينجح”.
وفي بقية أحداث فيلم “ديال أوف ديستني”، يبحث جونز الأكبر سنا عن النصف الآخر من القرص بمساعدة ابنته الروحية هيلينا (وهي الممثلة فيبي والر بريدج) وصديقها تيدي (الممثل إيثان إيزيدور).
ووجد بريدج وإيزيدور أن شخصية فورد الحقيقية لا تختلف كثيرا عن شخصيته في الفيلم. وقال إيزيدور إنه كان “يلقي هذه النكات المثيرة مثل إنديانا جونز بالضبط”.
وبالنسبة إلى فورد، ستظل الشخصية محفورة دائماً في قلبه.
وقال “الشخصية تعني لي مثلما تعنيه للجمهور. عندما أتذكر سلسلة الأفلام، أعتقد أنها كانت قصصا جيدة، كانت أفلاما جيدة. أنا فخور جدا بمشاركتي فيها”.
ويلعب فورد (80 عاماً) دور عالم آثار ومغامر في سلسلة الأفلام الشهيرة. وأكد أنه لن يعود للعب أدوار أخرى عن المغامرات المتعلقة بالآثار.
وقال فورد في مقابلة معه “أودع فرصة رائعة قمت من خلالها بإضفاء البهجة على الناس، لكنني أردت أن يركز آخر جزء من سلسلة الأفلام هذه على الشخصية أكثر من أي شيء آخر”.
ويبدأ الفيلم بمشهد لفورد يظهر فيه أصغر سنا ويقاتل النازيين للحصول على نصف قرص أرخميدس، وهو أداة تمكن الأشخاص من السفر عبر الزمن.
وعلى الرغم من إشادة فورد بمظهره الشاب في الفيلم، وقد ساعد الذكاء الاصطناعي في تحقيق ذلك، استبعد إنتاج فيلم كامل بشكله الأصغر سنا. وقال “لا أستطيع أن أتخيل أن هذا سيحدث”.
وتابع “أعتقد أن هناك عوائق أمام ذلك من الناحية القانونية ومن ناحية أن الأمر لن ينجح”.
وفي بقية أحداث فيلم “ديال أوف ديستني”، يبحث جونز الأكبر سنا عن النصف الآخر من القرص بمساعدة ابنته الروحية هيلينا (وهي الممثلة فيبي والر بريدج) وصديقها تيدي (الممثل إيثان إيزيدور).
ووجد بريدج وإيزيدور أن شخصية فورد الحقيقية لا تختلف كثيرا عن شخصيته في الفيلم. وقال إيزيدور إنه كان “يلقي هذه النكات المثيرة مثل إنديانا جونز بالضبط”.
وبالنسبة إلى فورد، ستظل الشخصية محفورة دائماً في قلبه.
وقال “الشخصية تعني لي مثلما تعنيه للجمهور. عندما أتذكر سلسلة الأفلام، أعتقد أنها كانت قصصا جيدة، كانت أفلاما جيدة. أنا فخور جدا بمشاركتي فيها”.