جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع الشعري
جائزة أدبية للغة العربية
جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع الشعري[1] هي جائزة أدبية تُقدمها مؤسسة جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع الشعري وهي منظمة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية. تم إشهارها عام 1989. في القاهرة بمبادرة من عبد العزيز سعود البابطين. المؤسسة الراعية للجائزةعدلتتلخص أهداف المؤسسة بصورة رئيسية في إثراء حركة الشعر العربي ونقده وتشجيع التواصل بين الشعراء والمهتمين بالشعر العربي وتوثيق الروابط بينهم من خلال:
الجائزة التكريمية للإبداع في مجال الشعرعدل
قيمتها (خمسون ألف دولار)، وتمنح لواحد من الشعراء العرب الذين أسهموا بإبداعهم في إثراء حركة الشعر العربي من خلال عطاء شعري متميز، وهي جائزة تكريمية لا تخضع للتحكيم بل لآلية خاصة يضعها ويشرف على تنفيذها رئيس مجلس الأمناء.
جائزة الإبداع في مجال نقد الشعرعدل
وقيمتها (أربعون ألف دولار) وتمنح لواحد من نقاد الشعر ودارسيه ممن بذلوا جهودًا متميزة في تحليل النصوص الشعرية وشرحها، أو دراسة ظاهرة فنية شعرية محددة وفق منهج يقوم على أسس علمية. وأن تكون دراسة مبتكرة وذات قيمة فنية عالية تضيف جديدًا إلى الدراسات النقدية في مجال الشعر.
جائزة أفضل ديوان شعرعدل
وقيمتها (عشرون ألف دولار)، وتمنح لصاحب أفضل ديوان شعر صدر خلال خمس سنوات تنتهي بتاريخ 13 من أكتوبر من العام السابق على توزيع الجائزة.
جائزة أفضل قصيدةعدل
وقيمتها (عشرة آلاف دولار)، وتمنح لصاحب أفضل قصيدة منشورة للمرة الأولى في إحدى المجلات الأدبية أو الصحف أو الدواوين الشعرية أو في كتاب مستقل خلال عامين ينتهيان في 13 من أكتوبر من العام السابق على توزيع الجائزة.
شروط الجائزةعدل
التحكيمعدل
جائزة أدبية للغة العربية
جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع الشعري[1] هي جائزة أدبية تُقدمها مؤسسة جائزة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع الشعري وهي منظمة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية. تم إشهارها عام 1989. في القاهرة بمبادرة من عبد العزيز سعود البابطين. المؤسسة الراعية للجائزةعدلتتلخص أهداف المؤسسة بصورة رئيسية في إثراء حركة الشعر العربي ونقده وتشجيع التواصل بين الشعراء والمهتمين بالشعر العربي وتوثيق الروابط بينهم من خلال:
- إقامة مسابقة عامة في الشعر العربي وفي نقده مرة واحدة كل سنتين ضمن دورات المؤسسة، وتكريم المبدعين في هذه المجالات.
- إصدار سلسلة «معاجم البابطين» لشعراء العربية المعاصرين والراحلين.
- إصدار مطبوعات عن شعراء دورات المؤسسة بالتزامن مع إقامتها تتضمن: دواوينهم وأعمالهم الإبداعية الأخرى وأبحاثًا عن سيرهم وأدبهم.
- إقامة ندوة أدبية مصاحبة للدورة عن شاعرها وتتضمن أبحاثًا عن بعض قضايا الشعر ونقده، وأخرى لحوار الحضارات والثقافات والأديان بالإضافة إلى أماسٍ شعرية تشارك فيها نخب مختارة من شعراء الوطن العربي.
- إقامة ملتقيات شعرية نوعية وفقًا لما يقرره مجلس الأمناء كملتقيات الشعر النبطي أو ملتقيات أخرى خارج نطاق دورات المؤسسة.
- إنشاء مكتبة البابطين المركزية للشعر العربي والدراسات الأدبية والنقدية والتاريخية المتصلة بالشعر والشعراء.
- إنشاء المكتبة السمعية للشعر العربي من خلال تسجيلات صوتية ومرئية لمختارات من قصائد شعراء العربية القدامى والمعاصرين، بأصوات فنانين وإذاعيين.
- تدعيم العلاقات مع الروابط والجمعيات والاتحادات الأدبية والشعرية على مستوى الوطن العربي.
- الاتصال بأساتذة أقسام اللغة العربية في الجامعات العربية، وأقسام الاستشراق في الجامعات الأجنبية وإيجاد فرص للتعاون معهم في ما يهم الشعر العربي إبداعًا ونقدًا ودرسًا.
الجائزة التكريمية للإبداع في مجال الشعرعدل
قيمتها (خمسون ألف دولار)، وتمنح لواحد من الشعراء العرب الذين أسهموا بإبداعهم في إثراء حركة الشعر العربي من خلال عطاء شعري متميز، وهي جائزة تكريمية لا تخضع للتحكيم بل لآلية خاصة يضعها ويشرف على تنفيذها رئيس مجلس الأمناء.
جائزة الإبداع في مجال نقد الشعرعدل
وقيمتها (أربعون ألف دولار) وتمنح لواحد من نقاد الشعر ودارسيه ممن بذلوا جهودًا متميزة في تحليل النصوص الشعرية وشرحها، أو دراسة ظاهرة فنية شعرية محددة وفق منهج يقوم على أسس علمية. وأن تكون دراسة مبتكرة وذات قيمة فنية عالية تضيف جديدًا إلى الدراسات النقدية في مجال الشعر.
جائزة أفضل ديوان شعرعدل
وقيمتها (عشرون ألف دولار)، وتمنح لصاحب أفضل ديوان شعر صدر خلال خمس سنوات تنتهي بتاريخ 13 من أكتوبر من العام السابق على توزيع الجائزة.
جائزة أفضل قصيدةعدل
وقيمتها (عشرة آلاف دولار)، وتمنح لصاحب أفضل قصيدة منشورة للمرة الأولى في إحدى المجلات الأدبية أو الصحف أو الدواوين الشعرية أو في كتاب مستقل خلال عامين ينتهيان في 13 من أكتوبر من العام السابق على توزيع الجائزة.
شروط الجائزةعدل
- يشترط لمنح الجائزة التكريمية للإبداع في مجال الشعر وجائزة الإبداع في مجال نقد الشعر، أن تكون تجربة الشاعر أو الناقد متميزة في سياق حركتي الشعر ونقده من أجل النهوض بالثقافة العربية، وأن يكون لها تأثيرها ريادة أو تأصيلًا أو ابتكارًا، وأن تعكس الأصالة العربية والتطلعات الحضارية للأمة.
- يشترط لمنح جائزة أفضل ديوان شعر وجائزة أفضل قصيدة التميز الفني بصفة أساسية.
- أن يكون الإنتاج باللغة العربية الفصحى.
- على المتقدم لجائزة الإبداع في مجال نقد الشعر إرسال أهم مؤلفاته في هذا المجال، على أن لا يكون قد مضى على صدور أحدثها أكثر من عشر سنوات تنتهي بتاريخ 13 من أكتوبر من العام السابق على توزيع الجائزة، وعليه أن يحدد المؤلفات التي يتقدم بها لنيل الجائزة، وله أن يرسل باقي إنتاجه النقدي للاستئناس.
- لا يجوز للمشترك في جائزة أفضل ديوان شعر، التقدم بأكثر من ديوان واحد، على أن يحمل الديوان رقم إيداع واضحًا في بلد المنشأ وأن تكون الطباعة والنشر والتداول محققة الوقوع.
- لا يجوز للمشترك في جائزة أفضل قصيدة التقدم بأكثر من قصيدة واحدة، على أن تكون منشورة وترسل كما نشرت.
- لا تقبل القصائد المنشورة في أوعية لا يعتد بها كالنشرات الإعلانية الدعائية وما يشابهها.
- تستبعد من المسابقة القصائد التي يشترك في نظمها أكثر من شخص واحد.
- لا يجوز الاشتراك في أكثر من فرع من فروع الجائزة.
التحكيمعدل
- بعد التأكد من مطابقة الإنتاج المقدم لنيل جوائز المؤسسة للشروط المعلنة من الناحية الشكلية، يعرض على لجان تحكيم من المتخصصين في مجال الشعر والدراسات النقدية، وتكون قرارات اللجان نهائية بعد اعتمادها من مجلس الأمناء.
- يشكل مجلس الأمناء لجان تحكيم لجوائز كل دورة من دورات المؤسسة، تعمل وفق قواعد لائحة التحكيم.
تعليق