ما هو غاز الكيمتريل يعتبر غاز الكيمتريل نوعاً من أنواع الغازات السامة، والتي تعد نوعاً حديثاً من أسلحة الدمار الشامل، وهو مجموعة من المركبات الكيميائية التي يمكن نشرها على ارتفاعات جوية محددة، بغية استحداث ظواهر طبيعية وإحداث أضرار بشعة بشكل اصطناعي، كاصطناع العواصف والزلازل والأعاصير والبرق والرعد، بالإضافة إلى إمكانية إصطناع ظواهر التصحر والجفاف ووقت هطول الأمطار، وخلق كل ظاهرة تستوجب استخدام نوع محدد من الكيماويات يختلف عن غيره. معلومات عن غاز الكيمتريل الاستمطار واستحداث الظواهر الطبيعية يستطيع الكيميائيون اصطناع المطر فوق مساحة أرضية معينة، عن طريق خلط مركب يوديد الفضة مع بيركلورات البوتاسيوم، ثمّ رشها مباشرة فوق سحب منطقة معينة، الأمر الذي يؤدي إلى ثقل وزنها فلا يستطيع الهواء حملها مما يجعلها تسقط الأمطار، وإن ما تم تغيير هذه المركبات المستخدمة ستخلق الأمراض والأعاصير والمجاعات والزلازل المدمرة، وهذا من قبيل الاستخدامات السلبية والضارة واللاإنسانية لغاز الكيمتريل. الطائرات التي تحمل غاز الكيمتريل ما إن تطلقه في الهواء تخفض درجة حرارته إلى أن تصل إلى سبع درجات مئوية، الأمر الذي يؤدي إلى تكون سحب اصطناعية وبالتالي حجب أشعة الشمس من أن تصل إلى الأرض، كما تنخفض الرطوبة في الجو بفعل الغاز إلى ثلاثين في المئة نتيجة امتصاصها مع أكسيد الألمنيوم، محولاً إياها إلى هيدروكسيد الألمنيوم وغبار، وبالتالي انخفاض شديد ومفاجئ في درجات الحرارة الجوية وانكماش في حجم الكتل الهوائية يغير مسار الرياح فتهب بشكل غير معتاد، وتكتسي حينها السماء باللون الرمادي المائل إلى البياض بدلاً عن اللون الأزرق، وهذه التغييرات جميعها في الجو تخلق ظواهر طبيعية عديدة بشكل اصطناعي كالبرق والرعد والصواعق والضباب ولربما الجفاف. الاستخدامات السلمية لغاز الكيمتريل التكنولوجيا ووسائل التقدم سلاح ذو حدين، فإما أن تستخدم بشكل ضار يؤثر على البشرية بشكل مدمر وإما بشكل يعود على البشرية بالنفع، وذات الحال مع غاز الكيمتريل، فبعض الدول تستخدمه في الحروب ولفرض سيطرتها على فئة معينة من خلال نشر الأمراض والمجاعات والجفاف، وبعضها الآخر يستخدمه فيما ينفع أمته ويفيد شعبه كاستمطار السحب في ظل الجفاف ونقص المياه الحاصل في الكرة الأرضية، والذي يعود جل سببه إلى ثقب الأوزون والتلوث الجوي والمائي والذي يزداد مع تقدم الزمن وازدياد أعداد البشر وتطور التكنولوجيا، كما فعلت الصين في الفترة 1995م-2003م فاستمطرت السحب لتحصل على المياه وتنفع شعبها، كما تم استخدام غاز الكيمتريل برشه لتشتيت السحب في روسيا عام 2005م بهدف الاستمتاع باحتفالات في ظل الجو المشمس
ماهو غاز الكميتريل
تقليص
X
-
ماهو غاز الكميتريل
ما هو غاز الكيمتريل يعتبر غاز الكيمتريل نوعاً من أنواع الغازات السامة، والتي تعد نوعاً حديثاً من أسلحة الدمار الشامل، وهو مجموعة من المركبات الكيميائية التي يمكن نشرها على ارتفاعات جوية محددة، بغية استحداث ظواهر طبيعية وإحداث أضرار بشعة بشكل اصطناعي، كاصطناع العواصف والزلازل والأعاصير والبرق والرعد، بالإضافة إلى إمكانية إصطناع ظواهر التصحر والجفاف ووقت هطول الأمطار، وخلق كل ظاهرة تستوجب استخدام نوع محدد من الكيماويات يختلف عن غيره. معلومات عن غاز الكيمتريل الاستمطار واستحداث الظواهر الطبيعية يستطيع الكيميائيون اصطناع المطر فوق مساحة أرضية معينة، عن طريق خلط مركب يوديد الفضة مع بيركلورات البوتاسيوم، ثمّ رشها مباشرة فوق سحب منطقة معينة، الأمر الذي يؤدي إلى ثقل وزنها فلا يستطيع الهواء حملها مما يجعلها تسقط الأمطار، وإن ما تم تغيير هذه المركبات المستخدمة ستخلق الأمراض والأعاصير والمجاعات والزلازل المدمرة، وهذا من قبيل الاستخدامات السلبية والضارة واللاإنسانية لغاز الكيمتريل. الطائرات التي تحمل غاز الكيمتريل ما إن تطلقه في الهواء تخفض درجة حرارته إلى أن تصل إلى سبع درجات مئوية، الأمر الذي يؤدي إلى تكون سحب اصطناعية وبالتالي حجب أشعة الشمس من أن تصل إلى الأرض، كما تنخفض الرطوبة في الجو بفعل الغاز إلى ثلاثين في المئة نتيجة امتصاصها مع أكسيد الألمنيوم، محولاً إياها إلى هيدروكسيد الألمنيوم وغبار، وبالتالي انخفاض شديد ومفاجئ في درجات الحرارة الجوية وانكماش في حجم الكتل الهوائية يغير مسار الرياح فتهب بشكل غير معتاد، وتكتسي حينها السماء باللون الرمادي المائل إلى البياض بدلاً عن اللون الأزرق، وهذه التغييرات جميعها في الجو تخلق ظواهر طبيعية عديدة بشكل اصطناعي كالبرق والرعد والصواعق والضباب ولربما الجفاف. الاستخدامات السلمية لغاز الكيمتريل التكنولوجيا ووسائل التقدم سلاح ذو حدين، فإما أن تستخدم بشكل ضار يؤثر على البشرية بشكل مدمر وإما بشكل يعود على البشرية بالنفع، وذات الحال مع غاز الكيمتريل، فبعض الدول تستخدمه في الحروب ولفرض سيطرتها على فئة معينة من خلال نشر الأمراض والمجاعات والجفاف، وبعضها الآخر يستخدمه فيما ينفع أمته ويفيد شعبه كاستمطار السحب في ظل الجفاف ونقص المياه الحاصل في الكرة الأرضية، والذي يعود جل سببه إلى ثقب الأوزون والتلوث الجوي والمائي والذي يزداد مع تقدم الزمن وازدياد أعداد البشر وتطور التكنولوجيا، كما فعلت الصين في الفترة 1995م-2003م فاستمطرت السحب لتحصل على المياه وتنفع شعبها، كما تم استخدام غاز الكيمتريل برشه لتشتيت السحب في روسيا عام 2005م بهدف الاستمتاع باحتفالات في ظل الجو المشمس