سَلامٌ في الصَحيفَةِ مِن لَقيطٍ
إِلى مَن بِالجَزيرَةِ مِن إِيادِ
بِأَنَّ اللَيثَ كِسرى قَد أَتاكُمُ
فَلا يَشغَلكُمُ سَوقُ النِقادِ
أَتاكُم مِنهُمُ سِتّونَ أَلفاً
يَزُجّونَ الكَتائِبَ كَالجَرادِ
عَلى حَنَقٍ أَتَيناكُم فَهَذا
أَوانُ هَلاكِكُم كَهَلاكِ عادِ
تعليق