لَعَمرُكَ أَنَّني لَأَحِبُّ سَلعاً
لِرُؤيَتِها وَمَن بِجَنوبِ سَلعِ
تَقَرُّ بِقُربِهِ عَيني وَإِنّي
لَأَخشى أَن يَكونَ يُريدُ فَجعي
حَلَفتُ بِرَبِّ مَكَّةَ وَالمُصَلّى
وَأَيدي السابِحاتِ غَداةَ جَمعِ
لَأَنتِ عَلى التَناءِ فَاِعلَميهِ
أَحَبُّ إِلَيَّ مِن بَصَري وَسَمعي