بقامتك البهاء ولي الهناء
وثغرك للسقيم هو الدواء
وفي إطباق رمشيك اشتعال
يَطيبُ القلب إن شدَّ البلاء
وفي إطباق رمشيك اشتعال
ونورٌ من ضياء لا يطال
فلا قول يقال ولا مقال
فهل من قبلة تروي جفاه
ليغمر وجهه ذاك البهاء
فهل من قبلة تروي جفاه
فتشفع للمحب خطا هواه
ويلمع نجمه بعلا سماه
ويسرح في غرامٍ من أماني
ويرتع في محيّاه الهناء
ويسرح في غرامٍ من أماني
ويزرع ورده بين الجنان
ويصدح صوته لحن الحنان
ويُفرِحُ من تناسته سنينا
يكابد من مرارته العناء
ويُفرِحُ من تناسته سنينا
ويبني بمجده ماض دفينا
ويكتب حبه لحنا حزينا
ويرمي بؤسه بين الضباب
ويملأ قلبه ذاك الرجاء
وثغرك للسقيم هو الدواء
وفي إطباق رمشيك اشتعال
يَطيبُ القلب إن شدَّ البلاء
وفي إطباق رمشيك اشتعال
ونورٌ من ضياء لا يطال
فلا قول يقال ولا مقال
فهل من قبلة تروي جفاه
ليغمر وجهه ذاك البهاء
فهل من قبلة تروي جفاه
فتشفع للمحب خطا هواه
ويلمع نجمه بعلا سماه
ويسرح في غرامٍ من أماني
ويرتع في محيّاه الهناء
ويسرح في غرامٍ من أماني
ويزرع ورده بين الجنان
ويصدح صوته لحن الحنان
ويُفرِحُ من تناسته سنينا
يكابد من مرارته العناء
ويُفرِحُ من تناسته سنينا
ويبني بمجده ماض دفينا
ويكتب حبه لحنا حزينا
ويرمي بؤسه بين الضباب
ويملأ قلبه ذاك الرجاء