رحيل
وعودة
أفَلَت شموس أحبتي وترحَّلوا
واستوحشتْ دارٌ تئن ومنزلُ ..
كانوا هنا بين العيون ورمشِها
حَلُّوا ومن بعد الـمُقام تحوّلوا..
هذي الحياةُ وإن تطاول عمرها
وكذا الزمان توقُّفٌ وترجُّلُ ..
ودوام أحوال الزمان خديعةٌ
والمرء يرغب في السرور ويأملُ
رضوان جوهر
تعليق