كلمة العدد
كنت قد انهيت كتابة كلمتي ، وخصصتها لمناسبة بداية العام السادس للمجلة ، حين وصلني طرد بريدي من الحجم الكبير . وكانت بداخل هذا الطرد هدية قيمة شاء صاحبها أن يقدمها في نهاية العام لأسرة المجلة وقرائها .
والهدية التي أعتز بها هي كسابقاتها من الهدايا النوعية التي أتقبلها ، وتتمثل بما انجزه الطالب اسحاق حسن قاریء من دراسة عن التصوير الفوتوغرافي وذلك في مادة التصوير الصحفي .
لا شيء يفرحنا في « فن التصوير » أكثر من سماع أو وصول مثل هذه الهدايا الرائعة .
انه بحث ممتاز بالفعل لطالب في قسم الأعلام جمع فيه معلومات مهمة .
من على هذه الصفحة أيضا وايضاً نقدم نحن والقراء شكرنا وتقديرنا للطالب اسحاق حسن قاريء و امثاله الذين أعطوا انتاجاً مميزاً لهذا العام .
تحية شكر وتقدير لكافة القراء الذين يدفعون قطار فن التصوير بمحبتهم ومؤازرتهم .
رئيس التحرير
فـلاش يقدمه : زهير سعادة
الامتحان العسير
كالحلم تمضي الأيام والشهور لتخلف وراءها صورة ... نعم صورة مشعة تنساب الوانها بهدوء وسكينة .. صورة متماسكة قوية البنية والإطار وتعريضاتها مدروسة بكل عناية ... لا بل انها لوحة تعرض في كل شهر دون ملل من قارئها وتذمر من ناظرها .
انها لوحة ... تكبر باستمرار ، وقد رويت باحرف النظار وبكل مهتم .
ونمت بعيون قرائها حتى بات الجميع يشاركوننا في نسبها بكل فخر واعتزاز .
حلم يمضي ويكبر ..
وصورة ..
لا بل لوحة تأخذ مكانها على جدار أراضينا الواسعة .
« فن التصوير » في سنتها السادسة تأخذ منا الكثير الكثير من الوقت ونسمح لأنفسنا النظر لخمس سنوات مضت لدراسة الواقع والموقع .
نجلس على حافة الزمن ننظر في عمقه وامتداده
فتطفو على الذاكرة أوراقنا الأولى وحبر خمس سنوات لم يجف .
كانت هناك الكثير من الدراسات والآراء إلا أن اهمها ما بات واضحاً أنه قد تحقق بالفعل :
« إن الحقبة الأولى من عمر المجلة والمحددة بخمس سنوات سكيون لها أهميتها القصوى في تنشئة جيل فوتوغرافي يتمتع بافق ثقافي واسع .
هل التزمنا بعهدنا خلال السنوات الخمس ؟
بالطبع حكم القارىء هو الأساس وبالتالي هذا ما يفسر قوتنا المعنوية واستمرار صدورنا . .
فقد نجحت « فن التصوير » الى حد كبير في عملية التواصل حتى أصبحنا جميعنا نكمل بعضنا فلا نحن بوارد التخلي عن رسالتنا ، واظن ؛ لا بل اجزم ان لا احد من قرائنا بوارد التخلي عنا .
اذن .... فن التصوير » في عامها السادس تضعنا جميعنا امام امتحان عسير مصرين على النجاح مهما واجهنا من ظروف .
ومع بداية الحقبة الثانية لجميع القراء والأصدقاء وأسرة المجلة أطيب التمنيات والى نجاح وتقدم مستمرين .
كنت قد انهيت كتابة كلمتي ، وخصصتها لمناسبة بداية العام السادس للمجلة ، حين وصلني طرد بريدي من الحجم الكبير . وكانت بداخل هذا الطرد هدية قيمة شاء صاحبها أن يقدمها في نهاية العام لأسرة المجلة وقرائها .
والهدية التي أعتز بها هي كسابقاتها من الهدايا النوعية التي أتقبلها ، وتتمثل بما انجزه الطالب اسحاق حسن قاریء من دراسة عن التصوير الفوتوغرافي وذلك في مادة التصوير الصحفي .
لا شيء يفرحنا في « فن التصوير » أكثر من سماع أو وصول مثل هذه الهدايا الرائعة .
انه بحث ممتاز بالفعل لطالب في قسم الأعلام جمع فيه معلومات مهمة .
من على هذه الصفحة أيضا وايضاً نقدم نحن والقراء شكرنا وتقديرنا للطالب اسحاق حسن قاريء و امثاله الذين أعطوا انتاجاً مميزاً لهذا العام .
تحية شكر وتقدير لكافة القراء الذين يدفعون قطار فن التصوير بمحبتهم ومؤازرتهم .
رئيس التحرير
فـلاش يقدمه : زهير سعادة
الامتحان العسير
كالحلم تمضي الأيام والشهور لتخلف وراءها صورة ... نعم صورة مشعة تنساب الوانها بهدوء وسكينة .. صورة متماسكة قوية البنية والإطار وتعريضاتها مدروسة بكل عناية ... لا بل انها لوحة تعرض في كل شهر دون ملل من قارئها وتذمر من ناظرها .
انها لوحة ... تكبر باستمرار ، وقد رويت باحرف النظار وبكل مهتم .
ونمت بعيون قرائها حتى بات الجميع يشاركوننا في نسبها بكل فخر واعتزاز .
حلم يمضي ويكبر ..
وصورة ..
لا بل لوحة تأخذ مكانها على جدار أراضينا الواسعة .
« فن التصوير » في سنتها السادسة تأخذ منا الكثير الكثير من الوقت ونسمح لأنفسنا النظر لخمس سنوات مضت لدراسة الواقع والموقع .
نجلس على حافة الزمن ننظر في عمقه وامتداده
فتطفو على الذاكرة أوراقنا الأولى وحبر خمس سنوات لم يجف .
كانت هناك الكثير من الدراسات والآراء إلا أن اهمها ما بات واضحاً أنه قد تحقق بالفعل :
« إن الحقبة الأولى من عمر المجلة والمحددة بخمس سنوات سكيون لها أهميتها القصوى في تنشئة جيل فوتوغرافي يتمتع بافق ثقافي واسع .
هل التزمنا بعهدنا خلال السنوات الخمس ؟
بالطبع حكم القارىء هو الأساس وبالتالي هذا ما يفسر قوتنا المعنوية واستمرار صدورنا . .
فقد نجحت « فن التصوير » الى حد كبير في عملية التواصل حتى أصبحنا جميعنا نكمل بعضنا فلا نحن بوارد التخلي عن رسالتنا ، واظن ؛ لا بل اجزم ان لا احد من قرائنا بوارد التخلي عنا .
اذن .... فن التصوير » في عامها السادس تضعنا جميعنا امام امتحان عسير مصرين على النجاح مهما واجهنا من ظروف .
ومع بداية الحقبة الثانية لجميع القراء والأصدقاء وأسرة المجلة أطيب التمنيات والى نجاح وتقدم مستمرين .
تعليق