الأدب الحديث وانطلاقته كرائدٍ للفكر، والمجتمع، والحراك الثقافي فيه كان له قادة هم من حملوه، بحيث كانوا عباقرة، ومفكربن، وأدباء، ففي الأدب كان جمال الدين الأفغاني، وطه حسين، وعباس محمود العقاد، أما في الشعر فكان البارودي، وأحمد شوقي، وخليل مطران خليل، وغيرهم من مثل شعراء المهجر: إيليا أبو ماضي، هذا كله كان بدافع عدة عوامل ساهمت في ظهوره وانطلاقته، علاوةً على انطلاق حركة الطباعة، والصحافة، والترجمة