حكاية تاكسي - فوتوغرافية ! .. مجلة فن التصوير اللبنانية _ ع٥٨

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حكاية تاكسي - فوتوغرافية ! .. مجلة فن التصوير اللبنانية _ ع٥٨

    حكاية تاكسي - فوتوغرافية !

    والحكاية بطلها سائق سيارة عمومية من المحلقين وراء الاحلام النهارية ، توصل إلى أساس معضلة كيفية التقاط صور ركابه ... انه مايكل سایبرت شاب الماني يعيش الآن في ادينبرغ ويحصل على قوته كمصور فوتوغرافي مستقل .

    في الماضي بينما كان تلميذا في هانوفر ، عمل على تدعيم منحته الجامعية بقيادة سيارة عمومية خلال عطل نهاية الأسبوع ، ولأن ركاب التاكسيات في المانيا يجلسون على المقعد الأمامي إلى جانب السائق فقد دفع ذلك بمايكل إلى التفكير . ففي لحظات الخمول ، كثيراً ما كان يتساءل عن الوجه الذي سيلي المؤخرة الضخمة لزبائنه ، إلى أن خطرت له فكرة تصوير طريقة دخولهم المختلفة المتفاوتة إلى التاكسي الذي يعمل عليه .
    وفي كل مناسبة ، كانت تكة المغلاق تختفي بدهاء نتيجة لارتفاع صوت الراديو في السيارة ، وكان معظم الناس إما أكثر خجلا او تهذيباً من ان يتساءلوا عن ذلك الجهاز المثبت على النافذة : أما الذين طرحوا عليه السؤال ، فقد قال لهم انه واحد من اجهزة الانذار ضد اللصوص .

    تجهيزة العمل : كاميرا كانون 1 - A مع عدسة ٢٤ ملم ولفاف مجهزة جميعها على موقع ، البرنامج ، وتعرض فيلم HPS عند آزا ۸۰۰ ، وهناك لبادة تفريغ هوائي الصقت التجهيزة على نافذة التاكسي⏹

    Taxi story - photographic!

    The hero of the story is a public car driver who is flying behind daydreams, who reached the basis of the dilemma of how to take pictures of his passengers... He is Michael Seibert, a young German who now lives in Edinburgh and obtains his strength as a freelance photographer.

    Back when he was a student in Hanover, he supplemented his university scholarship by driving a public car on the weekends, and because taxi passengers in Germany sit on the front seat next to the driver, Michael thought. In his idle moments, he often wondered about the face behind the huge ass of his clients, until he came up with the idea of ​​filming the different way they entered the taxi he worked on.
    And on every occasion the click of the shutter was shrewdly hidden by the loudness of the radio in the car, and most people were either too shy or too polite to ask about that window-mounted device: to those who asked him, he told them it was one of the burglar-alarms. .

    Work equipment: Canon A-1 camera with 24 mm lens and winder, all equipped on the website of the program, and showing HPS film at 800 AZ, and there is an air-vacuum pad attached to the equipment on the taxi window ⏹

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ١٦-٠٦-٢٠٢٣ ١٥.٢٠_1.jpg 
مشاهدات:	4 
الحجم:	137.1 كيلوبايت 
الهوية:	123935 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ١٦-٠٦-٢٠٢٣ ١٥.٢١_1.jpg 
مشاهدات:	2 
الحجم:	128.1 كيلوبايت 
الهوية:	123936
يعمل...
X