وأهري العمرَ يسبقنُي حيائي
به أُعلو فيُعليني إبائي
أجوز عن السخيف وذاك دأبي
أبي ربى ، و أبدعَ في بنائي
وعلّمني بأنّ الصّقرَ حرًّ
وأوصلني إلى حدّ السّماءِ
نأيتُ عن الصّغارِ، وليسَ خوفاً
حليمٌ ، إنما يُخشى عِدائي
به أُعلو فيُعليني إبائي
أجوز عن السخيف وذاك دأبي
أبي ربى ، و أبدعَ في بنائي
وعلّمني بأنّ الصّقرَ حرًّ
وأوصلني إلى حدّ السّماءِ
نأيتُ عن الصّغارِ، وليسَ خوفاً
حليمٌ ، إنما يُخشى عِدائي