واسمها العلمي Hoya carnosa. والهويا نبتة متسلقة بالالتفاف سريعة النمو تحتاج دعامة تلتف عليها، ومزهرة صيفاً، ذات أوراق سميكة شمعية، موطنها الأصلي من جنوب الصين إلى استراليا الاستوائية، وجنس الهويا يشمل حوالي 200 نوع من المتسلقات والمدادات مستديمة الخضرة، والأكثر تداولاً كنبات زينة داخلي نوعان هما: Hoya bella وHoya carnosa وتختلف هذه الأصناف بلون وحجم الأزهار ورائحتها. العناية به
تحتاج زهرة الشمع دعامات تلائم شكل الأصيص كي تستند إليها وتلتف لتتسلق، تعيش في درجة حرارة الغرفة، وتحب ضوء الشمس المباشر عدا الصيف، تروى باعتدال وتترك التربة حتى تميل للجفاف قبل الرية التالية، ويقلل الري في الشتاء؛ لأنه فصل سكون بالنسبة لها ولا تحتاج إضاءة ساطعة ولا ماء زائد ولا سماد. كما تحب في هذا الوقت درجة حرارة منخفضة، تسمد كل شهرين مرة طوال السنة عدا الشتاء، محبة للرطوبة العالية؛ لذلك ترش برذاذ الماء دورياً ما أمكن ذلك، كما توضع على صينية من الحصى المبلل بالماء، الإفراط في التسميد أثناء موسم الإزهار قد يوقف عملية الإزهار فتخسر جمال الأزهار ورائحتها العبقة، عند بداية تكون البراعم الزهرية يفضل عدم نقل النبات إلى مكان آخر، كما يستحسن عدم تغيير الأصيص إلا للضرورة القصوى.
تكاثره
بواسطة العقل الطرفية أو الساقية، وأحياناً بالتطعيم على أصول نبات Hoya carnosa.
تحتاج زهرة الشمع دعامات تلائم شكل الأصيص كي تستند إليها وتلتف لتتسلق، تعيش في درجة حرارة الغرفة، وتحب ضوء الشمس المباشر عدا الصيف، تروى باعتدال وتترك التربة حتى تميل للجفاف قبل الرية التالية، ويقلل الري في الشتاء؛ لأنه فصل سكون بالنسبة لها ولا تحتاج إضاءة ساطعة ولا ماء زائد ولا سماد. كما تحب في هذا الوقت درجة حرارة منخفضة، تسمد كل شهرين مرة طوال السنة عدا الشتاء، محبة للرطوبة العالية؛ لذلك ترش برذاذ الماء دورياً ما أمكن ذلك، كما توضع على صينية من الحصى المبلل بالماء، الإفراط في التسميد أثناء موسم الإزهار قد يوقف عملية الإزهار فتخسر جمال الأزهار ورائحتها العبقة، عند بداية تكون البراعم الزهرية يفضل عدم نقل النبات إلى مكان آخر، كما يستحسن عدم تغيير الأصيص إلا للضرورة القصوى.
تكاثره
بواسطة العقل الطرفية أو الساقية، وأحياناً بالتطعيم على أصول نبات Hoya carnosa.