في حمص
عمار ابراهيم
توجهت ميول الشابة زينة جوخدار إلى الرسم منذ سنوات الطفولة، وهو ما دفعها لدراسة هذا الفن علمياً في قسم الرسم بمعهد إعداد المدرسين في حمص، ومن ثم ممارسته عمليا ً رغبة منها بعيش الحلم الذي أرادته.
وقالت زينة (23 عاماً) لتلفزيون الخبر إن :”حب الرسم بدأ منذ سنوات الصغر، إلا أن البداية الفعلية والعملية كانت منذ بدء التدريب على يد الأستاذ فريد وسوف الذي ساعدني على تطوير مهاراتي، وبشكل خاص قواعد المدرسة الواقعية”.
وأضافت “جوخدار” في حديثها: “اعتدت منذ أيام الدراسة الإبتدائية على رسم المناظر الطبيعية والوجوه وكل ما يقع تحت ناظري، وأدركت منذ ذلك الوقت أن الريشة واللون ستكونان بمثابة أصدقائي الدائمين”.
“البورتريه أحب الأنواع إلى قلبي”، تكمل زينة لتلفزيون الخبر، كما أن الرسم بطريقة المدرسة الواقعية يسمح للفنان برسم أي شيء، فهي تمكنك من رسم أي منظر أو وجه، وأكثر أنواعها انتشاراً وشهرة هو البورتريه”.
وعن مشاركاتها في المعارض، قالت زينة: “شاركت في عدة فعاليات ومعارض على مستوى مدينة حمص، منها مع فريق مدى في المركز الثقافي بحمص، ومعرض في حديقة طريق الشام وغيرها”.
وتابعت زينة: “وصلت إلى مستوى فني جيد جعلني أبدأ بتلقي طلبات الرسم من البيئة المحيطة بي، وهو أمر يشعرني بسعادة غامرة وبشكل خاص عندما أرى القبول والإعجاب بأعمالي، وهي فرحة تتجاوز الكسب المادي بكثير”.
وختمت زينة حديثها لتلفزيون الخبر بأن: “الموهبة جزء من شخصية الإنسان وستبقى ملازمة له طوال حياته إن واظب على تنميتها مهما كانت متواضعة في بداياتها، لأن صقل المهارة والموهبة تصل بالفنان إلى المستوى الفني الذي يطمح الوصول إليه”.
عمار ابراهيم
توجهت ميول الشابة زينة جوخدار إلى الرسم منذ سنوات الطفولة، وهو ما دفعها لدراسة هذا الفن علمياً في قسم الرسم بمعهد إعداد المدرسين في حمص، ومن ثم ممارسته عمليا ً رغبة منها بعيش الحلم الذي أرادته.
وقالت زينة (23 عاماً) لتلفزيون الخبر إن :”حب الرسم بدأ منذ سنوات الصغر، إلا أن البداية الفعلية والعملية كانت منذ بدء التدريب على يد الأستاذ فريد وسوف الذي ساعدني على تطوير مهاراتي، وبشكل خاص قواعد المدرسة الواقعية”.
وأضافت “جوخدار” في حديثها: “اعتدت منذ أيام الدراسة الإبتدائية على رسم المناظر الطبيعية والوجوه وكل ما يقع تحت ناظري، وأدركت منذ ذلك الوقت أن الريشة واللون ستكونان بمثابة أصدقائي الدائمين”.
“البورتريه أحب الأنواع إلى قلبي”، تكمل زينة لتلفزيون الخبر، كما أن الرسم بطريقة المدرسة الواقعية يسمح للفنان برسم أي شيء، فهي تمكنك من رسم أي منظر أو وجه، وأكثر أنواعها انتشاراً وشهرة هو البورتريه”.
وعن مشاركاتها في المعارض، قالت زينة: “شاركت في عدة فعاليات ومعارض على مستوى مدينة حمص، منها مع فريق مدى في المركز الثقافي بحمص، ومعرض في حديقة طريق الشام وغيرها”.
وتابعت زينة: “وصلت إلى مستوى فني جيد جعلني أبدأ بتلقي طلبات الرسم من البيئة المحيطة بي، وهو أمر يشعرني بسعادة غامرة وبشكل خاص عندما أرى القبول والإعجاب بأعمالي، وهي فرحة تتجاوز الكسب المادي بكثير”.
وختمت زينة حديثها لتلفزيون الخبر بأن: “الموهبة جزء من شخصية الإنسان وستبقى ملازمة له طوال حياته إن واظب على تنميتها مهما كانت متواضعة في بداياتها، لأن صقل المهارة والموهبة تصل بالفنان إلى المستوى الفني الذي يطمح الوصول إليه”.