و تختلف اسمها من دولة لأخرى ولكن يبقى اسمها المشهور عبر دول العالم هو لانتانا
أو لانتاكومار أو أم كلثوم
لانتانا (Lantana)
هي شجيرة يمكن أن تصل لارتفاع 3 أمتار، تربى لأغراض عدة منها: سياج نباتي، رائحتها العبقة، وأزهارها الجميلة التي تكون عبارة عن مجموعة من الأزهار على شكل قبة يصل عددها إلى 30 زهرة متعددة الألوان، يوجد منها عدة أنواع (كامارا، ومنه عدة أصناف منها: “نيفيا، وميستا، وموتابيليس، وكروسيا، وسانجونيا” وسيللويانا، وسالفيفوليا)
ومنها نوع متقزم لا يتجاوز ارتفاعه 1.5 متر فقط، موطنه الأصلي المناطق الحارة من أمريكا، تتحمل الأجواء الحارة والقاسية؛ لذلك تنجح زراعتها في المملكة العربية السعودية (نوع كامارا)، وهو ذو نموات متشابكة ولبعض أنواعه أشواك؛ لذلك فهو يصلح كسياج منيع، وللنبات استخدامات علاجية منها علاج التيتانوس والروماتيزم والملاريا، والإسعافات الأولية ضد لدغة الثعبان.
ومن عجائب هذا النبات (صنف موتابيليس) أن الأزهار الخارجية لونها أبيض عند تفتحها ثم تتحول إلى اللون الأبيض المصفر، ثم إلى اللون الوردي، وهكذا تتدرج بأوان متعددة وذلك خلال أقل من يوم! والنبات يكاد يكون مزهراً طوال العام.
العناية به
يسقى يومياً خلال الصيف، ويقلل في الشتاء، يسمد مرة واحدة في السنة، يمكن تقليمه خلال الخريف قبل دخول الشتاء لتشجيع التزهير، ويشكل حسب الرغبة، ويستحسن تنظيف المناطق أسفل وحول الشجيرة من بقايا النبات والبذور حتى لا تحدث نموات كثيفة للنبات فيكون شكلها غير منتظم وفوضوي إلى حدٍ ما، ولكي لا تكون بيئة لتجمع الحشرات الضارة، وتكرر هذه العملية ثلاث أو أربع مرات سنوياً، ويفضل في كل مرة تقليب التربة (عزقها) بأمشاط زراعية.
تكاثره
يتكاثر بواسطة البذور، ويمكن تكاثره بواسطة العقل الساقية خلال فصل الربيع.
أو لانتاكومار أو أم كلثوم
لانتانا (Lantana)
هي شجيرة يمكن أن تصل لارتفاع 3 أمتار، تربى لأغراض عدة منها: سياج نباتي، رائحتها العبقة، وأزهارها الجميلة التي تكون عبارة عن مجموعة من الأزهار على شكل قبة يصل عددها إلى 30 زهرة متعددة الألوان، يوجد منها عدة أنواع (كامارا، ومنه عدة أصناف منها: “نيفيا، وميستا، وموتابيليس، وكروسيا، وسانجونيا” وسيللويانا، وسالفيفوليا)
ومنها نوع متقزم لا يتجاوز ارتفاعه 1.5 متر فقط، موطنه الأصلي المناطق الحارة من أمريكا، تتحمل الأجواء الحارة والقاسية؛ لذلك تنجح زراعتها في المملكة العربية السعودية (نوع كامارا)، وهو ذو نموات متشابكة ولبعض أنواعه أشواك؛ لذلك فهو يصلح كسياج منيع، وللنبات استخدامات علاجية منها علاج التيتانوس والروماتيزم والملاريا، والإسعافات الأولية ضد لدغة الثعبان.
ومن عجائب هذا النبات (صنف موتابيليس) أن الأزهار الخارجية لونها أبيض عند تفتحها ثم تتحول إلى اللون الأبيض المصفر، ثم إلى اللون الوردي، وهكذا تتدرج بأوان متعددة وذلك خلال أقل من يوم! والنبات يكاد يكون مزهراً طوال العام.
العناية به
يسقى يومياً خلال الصيف، ويقلل في الشتاء، يسمد مرة واحدة في السنة، يمكن تقليمه خلال الخريف قبل دخول الشتاء لتشجيع التزهير، ويشكل حسب الرغبة، ويستحسن تنظيف المناطق أسفل وحول الشجيرة من بقايا النبات والبذور حتى لا تحدث نموات كثيفة للنبات فيكون شكلها غير منتظم وفوضوي إلى حدٍ ما، ولكي لا تكون بيئة لتجمع الحشرات الضارة، وتكرر هذه العملية ثلاث أو أربع مرات سنوياً، ويفضل في كل مرة تقليب التربة (عزقها) بأمشاط زراعية.
تكاثره
يتكاثر بواسطة البذور، ويمكن تكاثره بواسطة العقل الساقية خلال فصل الربيع.