إصلاح الخطأ في منظور صور الأجسام ذات الأضلاع العمودية المتوازية :
يقع هذا الخطأ إذا كان التصوير بآلة غير ذات ظهر متأرجح . وفى أى من الحالتين التاليتين :
( أ ) عند تصوير الأجسام المرتفعة
( كالمنشآت الهندسية العالية ) إذا كان وضع آلة التصوير منخفضاً ، فعندئذ تشاهد الأضلاع العمودية المتوازية في الطبيعة وقد مالت إلى التلاقى في أعلى الصورة ( شكلی ۱۳۲ ب، ۱۳۳-۱) .
(ب) عند تصوير أجسام يقل ارتفاعها عن مستوى آلة التصوير . وعندئذ تشاهد أضلاعها المتوازية أو العمودية في الطبيعة وقد مالت إلى التلاقي في أسفل الصورة
( شكل ١٣٥ صفحة ٢٥٩) .
ولو أن الأخطاء السابقة ليست ناجمة عن عيوب من العدسات أو في آلات التصوير العادية بل هى نتائح حتمية لقوانين المنظور ، إلا أنه المستحب دائماً إصلاحها في الصور الفوتوغرافية ، وما لم تفعل فسوف تبدو الأجسام عندئذ كما لو كانت آيلة للسقوط ، فلا تثير فى نفس الرائي إحساساً باستقرارها أو ثباتها على الأرض . وكذلك يصبح إصلاح هذه الخطوط العمودية المتوازية أمراً حتمياً إذا كان الغرض من الصورة هو استخدامها كأساس لقياسات هندسية أو البحوث علمية .
ومن السهل إصلاح هذه الأخطاء باستخدام آلات التصوير ذات الظهر المتأرجح ، مع مراعاة القاعدة التالية :
لكي تكون الأضلاع العمودية أو المتوازية في الطبيعة عمودية أو متوازية أيضاً في الصورة فإنه يشترط أن يكون مسطح الفلم الحساس عمودياً هو الآخر على الأرض أى موازياً لأضلاع الجسم سواء أكان وضع آلة التصوير منخفضا بالنسبة للأجسام المطلوب تصويرها (شكل (۱۳۳ صفحة ٢٥٧ ) أم كان وضعها مرتفعاً بالنسبة لها شكل ١٣٥ صفحة ٢٥٩ ) .
يقع هذا الخطأ إذا كان التصوير بآلة غير ذات ظهر متأرجح . وفى أى من الحالتين التاليتين :
( أ ) عند تصوير الأجسام المرتفعة
( كالمنشآت الهندسية العالية ) إذا كان وضع آلة التصوير منخفضاً ، فعندئذ تشاهد الأضلاع العمودية المتوازية في الطبيعة وقد مالت إلى التلاقى في أعلى الصورة ( شكلی ۱۳۲ ب، ۱۳۳-۱) .
(ب) عند تصوير أجسام يقل ارتفاعها عن مستوى آلة التصوير . وعندئذ تشاهد أضلاعها المتوازية أو العمودية في الطبيعة وقد مالت إلى التلاقي في أسفل الصورة
( شكل ١٣٥ صفحة ٢٥٩) .
ولو أن الأخطاء السابقة ليست ناجمة عن عيوب من العدسات أو في آلات التصوير العادية بل هى نتائح حتمية لقوانين المنظور ، إلا أنه المستحب دائماً إصلاحها في الصور الفوتوغرافية ، وما لم تفعل فسوف تبدو الأجسام عندئذ كما لو كانت آيلة للسقوط ، فلا تثير فى نفس الرائي إحساساً باستقرارها أو ثباتها على الأرض . وكذلك يصبح إصلاح هذه الخطوط العمودية المتوازية أمراً حتمياً إذا كان الغرض من الصورة هو استخدامها كأساس لقياسات هندسية أو البحوث علمية .
ومن السهل إصلاح هذه الأخطاء باستخدام آلات التصوير ذات الظهر المتأرجح ، مع مراعاة القاعدة التالية :
لكي تكون الأضلاع العمودية أو المتوازية في الطبيعة عمودية أو متوازية أيضاً في الصورة فإنه يشترط أن يكون مسطح الفلم الحساس عمودياً هو الآخر على الأرض أى موازياً لأضلاع الجسم سواء أكان وضع آلة التصوير منخفضا بالنسبة للأجسام المطلوب تصويرها (شكل (۱۳۳ صفحة ٢٥٧ ) أم كان وضعها مرتفعاً بالنسبة لها شكل ١٣٥ صفحة ٢٥٩ ) .
تعليق