المعرض السنوي الأول للمصورين الفوتوغرافيين في لبنان
برعاية معالي وزير التربية والفنون الجميلة الدكتور سليم الحص ، نظم - نادي التصوير في الجامعة الأميركية ، بالتعاون مع مجلة . فن التصوير ، المعرض السنوي الأول للمصورين الفوتوغرافي في لبنان من ١١ ايار ولغاية ١٨ منه في قاعة الوست هول ، بالجامعة الأميركية .
افتتح المعرض الدكتور محمد علي موسى ممثلا وزير التربية المصورين الاستاذ بحضورن زهير سعادة وحشد كبير من الحضور .
في الافتتاح القى الطالب باسم حسن كلمة ، نادي التصوير في الجامعة الأميركية ، ورحب فيها بالحضور ، وتحدث عن أهمية إنجاز هذا المعرض وما يعنيه للهواة في لبنان .
ثم تكلم نقيب المصورين الصحفيين والمشرف العام لمجلة . فن التصوير ، زهير سعادة ومما قاله :
- قبل البدء باستعراض هذه المظاهر الفنية الفريدة ، فإن هذا المعرض يعتبر الأول من نوعه . إذ أن معظم صوره هي من انتاج طلاب الجامعات وهواة التصوير في لبنان بالإضافة إلى عدد محدود جدا من المحترفين .
اسهاما منهم في تشجيع وتنمية حقل التصوير الفوتوغرافي فبعد قراءة سريعة لما يحتويه هذا المعرض من صور تتطلب دقة في الملاحظة والتمييز ، إضافة إلى التقنية في استعمال آلة
التصوير ، لا بد من كلمة كلها تقدير ومحبة لهؤلاء الذين راحوا يسجلون بعدساتهم احجاراً مكدسة في أروقة منسية أو على شواطيء تتحدى الأمواج أو ازهارا برية نبتت عند اكواخ قديمة مهجورة ، انهاصور رائعة حقا تستحق أن تزين قصوراً مشيدة .
ويتابع السيد سعادة قائلا :
ـ منهم من سخر عدسته لتسجيل حياة الناس والبيئة ومن حولها الصورة الجميلة التي تعيدنا إلى أرضنا وتراثنا ، وآخرون اغتربوا بعدساتهم ليسجلوا حضارات الآخرين وتقاليدهم بصور تستحق التقدير ولا أريد أن انسى هنا هؤلاء الشباب الذين طؤعوا الانهم لتسجيل صور تتمتع بتقنية عالية من التأليف والاخراج .
ويختتم النقيب كلمته بالقول :
وقبل أن أنهي كلمتي لا بد من شكر للقيمين والمساهمين في - نادي التصوير بالجامعة الأميركية ، خصوصاً كل من محمد زيتون و باسم حسن لإسهامهما في التحضير لهذا المعرض الذي هو أحد طموحاتنا في مجلة - فن التصوير ، ، والتي سوف تمنح النادي شهادة تقدير كعربون وفاء وتعاون لإنجاح ورعاية أسس التصوير الفوتوغرافي ، شاكراً للجميع حضورهم معرضنا هذا متمنياً دعمكم ونقدكم في سبيل انتشار الصورة التي تعبر عن حضارتنا وتقاليدنا .
ثم تحدث المستشار التربوي للرئيس الحص الدكتور محمد علي موسى عن أهمية إقامة مثل هذه التظاهرة الفنية ومما ورد في كلمته :
ـ الفن الفوتوغرافي لا يقل أهمية عن ، شقيقه ، الفن التشكيلي ، فهما توامان يعكسان بعض جوانب الحياة . فهواية التصوير تحوي الكثير من مواصفات الإبداع لأنها تعكس مراعاة شعور الناس وتحيـي الذكريات والذوق ودقة الملاحظة وحسن الاختيار في اللحظة المناسبة ، وتقوي العزيمة .
وختم بقوله :
ـ لا أذيع سرأ إذا قلت انني من هواة التصوير وما شاهدته هنا اليوم يشد من عزيمتي . اخيرا أعلن الزميل سعادة عن أسماء الفائزين . بعدما كان قد جال على الأميركية الدكتور ابراهيم السلطي يرافقه مدير الاعلام في المعرض مع رئيس الجامعة الجامعة السيد رضوان مولوي ، وقد ابدي الدكتور السلطي اعجابه بالمستوى الفني الذي وصلت إليه هواية التصوير إلى حدود الاحتراف .
اسماء المشتركين :
هزاع شريف ، عبد الله سهیل حداد ، بلال نعماني ، أكرم حزوري . فريد مطر ، باسم حسن ، علي حسين مزرعاني ، علي سيف الدين ، جورج سمرجیان ، عباس سلمان ، احمد عز الدين ، أسامة زينون ، جهاد ايوب . محمد الأسد ، جمال السعيدي ، زياد ابو فرج ، قاسم عباس ، ياسر الحاج ، محمد زيتون ، غازي مقدسیان ، غسان ابو علفا ، باسل صلوخ ، مفید شرف الدين ، وليد مهتار ، محسن بحسون ، ناصيف منيمنة ، فارتان قيومجيان ، علي حاج علی ، ابراهیم طبش ، حسین ناصيف ، غسان الزعتري ، جهاد شریف ، مزهر شريف ، علي بیضون ، عزیز طاهر ، عبد الرؤوف سلام ، عبد الكريم جمال ، إبراهيم حمزة ، محمد شحادة ، حسان عیاش ، دیگران قاسونی ، خالد شمعة ، سعيد عكر ، وسيم حلبي میشال برزغل ، عماد درة ، حيدر بدر الدين ، أحمد الأسعد مروان مهتار ، فرید بستاني ، أدوار تمريان ، علي محمد إبراهيم خشاب فرانسواز غريب ، نبيل روضة . رمزي حمادة ، هدى نقاش ، باسم رواس ، غسان حاج امیل صعب نهاية قانصوه⏹
برعاية معالي وزير التربية والفنون الجميلة الدكتور سليم الحص ، نظم - نادي التصوير في الجامعة الأميركية ، بالتعاون مع مجلة . فن التصوير ، المعرض السنوي الأول للمصورين الفوتوغرافي في لبنان من ١١ ايار ولغاية ١٨ منه في قاعة الوست هول ، بالجامعة الأميركية .
افتتح المعرض الدكتور محمد علي موسى ممثلا وزير التربية المصورين الاستاذ بحضورن زهير سعادة وحشد كبير من الحضور .
في الافتتاح القى الطالب باسم حسن كلمة ، نادي التصوير في الجامعة الأميركية ، ورحب فيها بالحضور ، وتحدث عن أهمية إنجاز هذا المعرض وما يعنيه للهواة في لبنان .
ثم تكلم نقيب المصورين الصحفيين والمشرف العام لمجلة . فن التصوير ، زهير سعادة ومما قاله :
- قبل البدء باستعراض هذه المظاهر الفنية الفريدة ، فإن هذا المعرض يعتبر الأول من نوعه . إذ أن معظم صوره هي من انتاج طلاب الجامعات وهواة التصوير في لبنان بالإضافة إلى عدد محدود جدا من المحترفين .
اسهاما منهم في تشجيع وتنمية حقل التصوير الفوتوغرافي فبعد قراءة سريعة لما يحتويه هذا المعرض من صور تتطلب دقة في الملاحظة والتمييز ، إضافة إلى التقنية في استعمال آلة
التصوير ، لا بد من كلمة كلها تقدير ومحبة لهؤلاء الذين راحوا يسجلون بعدساتهم احجاراً مكدسة في أروقة منسية أو على شواطيء تتحدى الأمواج أو ازهارا برية نبتت عند اكواخ قديمة مهجورة ، انهاصور رائعة حقا تستحق أن تزين قصوراً مشيدة .
ويتابع السيد سعادة قائلا :
ـ منهم من سخر عدسته لتسجيل حياة الناس والبيئة ومن حولها الصورة الجميلة التي تعيدنا إلى أرضنا وتراثنا ، وآخرون اغتربوا بعدساتهم ليسجلوا حضارات الآخرين وتقاليدهم بصور تستحق التقدير ولا أريد أن انسى هنا هؤلاء الشباب الذين طؤعوا الانهم لتسجيل صور تتمتع بتقنية عالية من التأليف والاخراج .
ويختتم النقيب كلمته بالقول :
وقبل أن أنهي كلمتي لا بد من شكر للقيمين والمساهمين في - نادي التصوير بالجامعة الأميركية ، خصوصاً كل من محمد زيتون و باسم حسن لإسهامهما في التحضير لهذا المعرض الذي هو أحد طموحاتنا في مجلة - فن التصوير ، ، والتي سوف تمنح النادي شهادة تقدير كعربون وفاء وتعاون لإنجاح ورعاية أسس التصوير الفوتوغرافي ، شاكراً للجميع حضورهم معرضنا هذا متمنياً دعمكم ونقدكم في سبيل انتشار الصورة التي تعبر عن حضارتنا وتقاليدنا .
ثم تحدث المستشار التربوي للرئيس الحص الدكتور محمد علي موسى عن أهمية إقامة مثل هذه التظاهرة الفنية ومما ورد في كلمته :
ـ الفن الفوتوغرافي لا يقل أهمية عن ، شقيقه ، الفن التشكيلي ، فهما توامان يعكسان بعض جوانب الحياة . فهواية التصوير تحوي الكثير من مواصفات الإبداع لأنها تعكس مراعاة شعور الناس وتحيـي الذكريات والذوق ودقة الملاحظة وحسن الاختيار في اللحظة المناسبة ، وتقوي العزيمة .
وختم بقوله :
ـ لا أذيع سرأ إذا قلت انني من هواة التصوير وما شاهدته هنا اليوم يشد من عزيمتي . اخيرا أعلن الزميل سعادة عن أسماء الفائزين . بعدما كان قد جال على الأميركية الدكتور ابراهيم السلطي يرافقه مدير الاعلام في المعرض مع رئيس الجامعة الجامعة السيد رضوان مولوي ، وقد ابدي الدكتور السلطي اعجابه بالمستوى الفني الذي وصلت إليه هواية التصوير إلى حدود الاحتراف .
اسماء المشتركين :
هزاع شريف ، عبد الله سهیل حداد ، بلال نعماني ، أكرم حزوري . فريد مطر ، باسم حسن ، علي حسين مزرعاني ، علي سيف الدين ، جورج سمرجیان ، عباس سلمان ، احمد عز الدين ، أسامة زينون ، جهاد ايوب . محمد الأسد ، جمال السعيدي ، زياد ابو فرج ، قاسم عباس ، ياسر الحاج ، محمد زيتون ، غازي مقدسیان ، غسان ابو علفا ، باسل صلوخ ، مفید شرف الدين ، وليد مهتار ، محسن بحسون ، ناصيف منيمنة ، فارتان قيومجيان ، علي حاج علی ، ابراهیم طبش ، حسین ناصيف ، غسان الزعتري ، جهاد شریف ، مزهر شريف ، علي بیضون ، عزیز طاهر ، عبد الرؤوف سلام ، عبد الكريم جمال ، إبراهيم حمزة ، محمد شحادة ، حسان عیاش ، دیگران قاسونی ، خالد شمعة ، سعيد عكر ، وسيم حلبي میشال برزغل ، عماد درة ، حيدر بدر الدين ، أحمد الأسعد مروان مهتار ، فرید بستاني ، أدوار تمريان ، علي محمد إبراهيم خشاب فرانسواز غريب ، نبيل روضة . رمزي حمادة ، هدى نقاش ، باسم رواس ، غسان حاج امیل صعب نهاية قانصوه⏹
تعليق