أهمية مسرح العرائس للأطفال يُمكن توضيح أهمية مسرح العرائس وأثره على الأطفال على النحو الآتي:
تطوير اللغة ومهارات الاستماع يُساعد اللعب بالدمى في مسرح الأطفال على تطوير اللغة لدى الأطفال، حيثُ تعمل على تطوير التفاعل اللفظيّ والكلاميّ ما بين الأطفال والدمى، وتساعدهم في التغلب على خجلهم من خوض المحادثات مع الآخرين.
يُعدّ مسرح الدمى مدرسةً متميزةً للأطفال، حيثُ تطوّر مهارات الاستماع لديهم، لأنّ الدمى في المسرح تروي القصص، والأحداث لهم بأسلوب يجذب انتباههم.
تنمية المهارات الحركية للأطفال وزيادة الثقة بالنفس يُنمي مسرح الدمى العديد من المهارات الحركيّة للأطفال، وذلك من خلال متابعة اللعب بالدمى، وتتبع حركتها بدقة، لذا ينصح بجعل الأطفال يخضون تجربة اللعب بالدمى بأنفسهم للحصول على مهارات حركيّة أفضل، إضافة لتنميته ثقة الأطفال بأنفسهم عند تعاملهم مع الدمى، وبالتالي تطوير ثقتهم بأنفسهم في التعامل مع العائلة أيضًا.
تحفيز الخيال والإبداع يُطوّر مسرح الدمى العديد من المهارات الإبداعيّة لدى الأطفال في العديد من المجالات الفنيّة، والموسيقيّة، وغيرها، كما تسمح لهم بإطلاق العنان لخيالهم، وخوض تجارب عديدة ممتعة لهم، مما يُنمي من مهارتهم في حلّ المشكلات المختلفة،إضافة لتوفير التحفيز الحسيّ، والفكريّ، والعاطفيّ لدى الأطفال، وتنمية الشعور الإنسانيّ لديهم، والشعور بقيمة فريدة من نوعها.
استخدام الدمى في التعليم يُمكن استخدام مسرح الدمى في التعليم والحصول على نتائج، حيثُ يُمكن التعامل مع العديد من القضايا الحساسة، والحرجة بأسلوب لبق ومحبب للأطفال، كما يُمكن استخدامها في طرح العديد من التعليمات المهمّة للأطفال؛ لتبقى راسخة في ذاكرتهم لأوقات طويلة، إضافة لتشجيع السلوك الحسن لديهم، مما قد يدفع الأطفال للتنافس فيما بينهم على ممارسة السلوكيات الجيدة.[٤] ومن الجدير بالذكر أنّ الدمى تُعتبر الأداة الأساسيّة في الربط ما بين التعلّم، واللعب، واعتبارهما من الأدوات التعليميّة الرائعة، والتي يُمكن استخدامها في المدارس والمنازل أيضًا.[٥] التعبير عن العواطف وفهمها يسمح مسرح الدمى للأطفال بالتعبير عن عواطفهم ومشاعرهم على نحو آمن من خلال تمثيل العديد من السيناريوهات، والأحداث، وسرد القصص الخاصة بهم للتعبير عن مشاعرهم الداخليّة.
تُعزز الدمى من قدرات التواصل لدى الأطفال، حيثُ تستطيع كسر الحواجز بينها وبين الأطفال، وخلق وسيلة لبدء التواصل الفعّال بينها وبينهم، وبالتالي قد تكون الدمية الصديق المقرب للأطفال يتحدثون إليه في مختلف الأوقات، كما يُمكن استخدامها في تربية الأطفال من خلال إعطائهم التعليمات بطريقة لطيفة وإبداعيّة، وقد تساهم في تسليتهم أحيانًا أخرى.
تطوير اللغة ومهارات الاستماع يُساعد اللعب بالدمى في مسرح الأطفال على تطوير اللغة لدى الأطفال، حيثُ تعمل على تطوير التفاعل اللفظيّ والكلاميّ ما بين الأطفال والدمى، وتساعدهم في التغلب على خجلهم من خوض المحادثات مع الآخرين.
يُعدّ مسرح الدمى مدرسةً متميزةً للأطفال، حيثُ تطوّر مهارات الاستماع لديهم، لأنّ الدمى في المسرح تروي القصص، والأحداث لهم بأسلوب يجذب انتباههم.
تنمية المهارات الحركية للأطفال وزيادة الثقة بالنفس يُنمي مسرح الدمى العديد من المهارات الحركيّة للأطفال، وذلك من خلال متابعة اللعب بالدمى، وتتبع حركتها بدقة، لذا ينصح بجعل الأطفال يخضون تجربة اللعب بالدمى بأنفسهم للحصول على مهارات حركيّة أفضل، إضافة لتنميته ثقة الأطفال بأنفسهم عند تعاملهم مع الدمى، وبالتالي تطوير ثقتهم بأنفسهم في التعامل مع العائلة أيضًا.
تحفيز الخيال والإبداع يُطوّر مسرح الدمى العديد من المهارات الإبداعيّة لدى الأطفال في العديد من المجالات الفنيّة، والموسيقيّة، وغيرها، كما تسمح لهم بإطلاق العنان لخيالهم، وخوض تجارب عديدة ممتعة لهم، مما يُنمي من مهارتهم في حلّ المشكلات المختلفة،إضافة لتوفير التحفيز الحسيّ، والفكريّ، والعاطفيّ لدى الأطفال، وتنمية الشعور الإنسانيّ لديهم، والشعور بقيمة فريدة من نوعها.
استخدام الدمى في التعليم يُمكن استخدام مسرح الدمى في التعليم والحصول على نتائج، حيثُ يُمكن التعامل مع العديد من القضايا الحساسة، والحرجة بأسلوب لبق ومحبب للأطفال، كما يُمكن استخدامها في طرح العديد من التعليمات المهمّة للأطفال؛ لتبقى راسخة في ذاكرتهم لأوقات طويلة، إضافة لتشجيع السلوك الحسن لديهم، مما قد يدفع الأطفال للتنافس فيما بينهم على ممارسة السلوكيات الجيدة.[٤] ومن الجدير بالذكر أنّ الدمى تُعتبر الأداة الأساسيّة في الربط ما بين التعلّم، واللعب، واعتبارهما من الأدوات التعليميّة الرائعة، والتي يُمكن استخدامها في المدارس والمنازل أيضًا.[٥] التعبير عن العواطف وفهمها يسمح مسرح الدمى للأطفال بالتعبير عن عواطفهم ومشاعرهم على نحو آمن من خلال تمثيل العديد من السيناريوهات، والأحداث، وسرد القصص الخاصة بهم للتعبير عن مشاعرهم الداخليّة.
تُعزز الدمى من قدرات التواصل لدى الأطفال، حيثُ تستطيع كسر الحواجز بينها وبين الأطفال، وخلق وسيلة لبدء التواصل الفعّال بينها وبينهم، وبالتالي قد تكون الدمية الصديق المقرب للأطفال يتحدثون إليه في مختلف الأوقات، كما يُمكن استخدامها في تربية الأطفال من خلال إعطائهم التعليمات بطريقة لطيفة وإبداعيّة، وقد تساهم في تسليتهم أحيانًا أخرى.