أنواع المسرح يَتضمّن المسرح عروضًا مسرحيةً عديدةً تَتّخذ أنواعًا مختلفةً، ومن أنواع المسرح ما يأتي:
المسرح التراجيدي
والدراما الجادة تُصور لحظة السّقوط المفاجئة للبطل أو البطلة، وأسباب هذا السّقوط إمّا أن تَكون أسبابًا إنسانيةً؛ كالثّقة الزّائدة بالنّفس أو المجتمع، أو بسبب الطّبيعة، فالبطل في المسرح التّراجيدي لا بُدّ أن يَحدث له تغييرٌ جذريٌّ في الحظّ أو الثروة مثلًا، وكما يَرى "أرسطو" فإنّ البطل يَجب أن يَكون لديه نقصٌ أو عيبٌ ما يَدفعه إلى ارتكاب الأخطاء.
المسرح الكوميدي والدراما السوداء الكوميديا؛ عملٌ دراميٌّ ساخرٌ، يحتوي على صراعاتٍ متعدّدة في القصّة، وغالبًا ما تَكون النّتائج والقرارات سعيدة، أمّا الدراما السّوداء فهي دراما مسرحيّة تَتشابه مع قصة فيلمٍ ما أو عمل تلفزيونيٍّ، فيها صراعٌ بين الشّخصيّات، كما أنّ المشاعر مبالغٌ فيها.
مسرح العرائس يُسمّى أيضًا بمسرح الدّمى؛ فالبطل الرّئيسي في هذه المسرحيّة الدّمى أو العرائس، وعادةً تَستهدف هذه المسرحيّات فئة الأطفال كوسيلة تعليميّة تُساعد على تثبيت المعلومة للطّفل، والإنسان في هذه المسرحيّة بطلٌ مساعدٌ يُؤدّي دورًا بشكلٍ غير مباشرٍ في تحريكه للدّمى، وتَتنوّع أدوار الدّمى فقد تُمثّل الإنسان أو النّبات أو الحيوان.
المسرح التّجريبي لا يَقتصر على الأنماط التّقليديّة وطرح الأفكار في المسرحيّة، إنّما يُقدّم أفكارًا جريئةً قد تَعكس قضايا سياسيّة أو فكريّة أو دينيّة.
المسرحيّات الموسيقيّة الغنائيّة مسرحيّات يَختلط فيها الحوار بالغناء، إذ تعتمد هذه المسرحيّات على الحوار بشكلٍ بسيطٍ مقابل الغناء بدرجةٍ أكبر.
المسرح الصّوتي الدّرامي (الأوبرا) يكون الحوار في هذا المسرح قليلً جدًّا، إذ تَلجأ هذه المسرحيّات إلى تمثيل الدّراما باستخدام الموسيقى، فالأوبرا فنّ التّمثيل الغنائي، ومنها: أوبرا جادّة، وأوبرا كبرى، وأوبرا هزليّة.
الباليه والرّقص الحديث الباليه رقصٌ كلاسيكيٌّ يَتركّز على خطوات وحركة الجسم بطريقةٍ مدروسةٍ، ويُعبر عن فكرة أو مفهوم أو عاطفة أو قصة.
المسرح التراجيدي
والدراما الجادة تُصور لحظة السّقوط المفاجئة للبطل أو البطلة، وأسباب هذا السّقوط إمّا أن تَكون أسبابًا إنسانيةً؛ كالثّقة الزّائدة بالنّفس أو المجتمع، أو بسبب الطّبيعة، فالبطل في المسرح التّراجيدي لا بُدّ أن يَحدث له تغييرٌ جذريٌّ في الحظّ أو الثروة مثلًا، وكما يَرى "أرسطو" فإنّ البطل يَجب أن يَكون لديه نقصٌ أو عيبٌ ما يَدفعه إلى ارتكاب الأخطاء.
المسرح الكوميدي والدراما السوداء الكوميديا؛ عملٌ دراميٌّ ساخرٌ، يحتوي على صراعاتٍ متعدّدة في القصّة، وغالبًا ما تَكون النّتائج والقرارات سعيدة، أمّا الدراما السّوداء فهي دراما مسرحيّة تَتشابه مع قصة فيلمٍ ما أو عمل تلفزيونيٍّ، فيها صراعٌ بين الشّخصيّات، كما أنّ المشاعر مبالغٌ فيها.
مسرح العرائس يُسمّى أيضًا بمسرح الدّمى؛ فالبطل الرّئيسي في هذه المسرحيّة الدّمى أو العرائس، وعادةً تَستهدف هذه المسرحيّات فئة الأطفال كوسيلة تعليميّة تُساعد على تثبيت المعلومة للطّفل، والإنسان في هذه المسرحيّة بطلٌ مساعدٌ يُؤدّي دورًا بشكلٍ غير مباشرٍ في تحريكه للدّمى، وتَتنوّع أدوار الدّمى فقد تُمثّل الإنسان أو النّبات أو الحيوان.
المسرح التّجريبي لا يَقتصر على الأنماط التّقليديّة وطرح الأفكار في المسرحيّة، إنّما يُقدّم أفكارًا جريئةً قد تَعكس قضايا سياسيّة أو فكريّة أو دينيّة.
المسرحيّات الموسيقيّة الغنائيّة مسرحيّات يَختلط فيها الحوار بالغناء، إذ تعتمد هذه المسرحيّات على الحوار بشكلٍ بسيطٍ مقابل الغناء بدرجةٍ أكبر.
المسرح الصّوتي الدّرامي (الأوبرا) يكون الحوار في هذا المسرح قليلً جدًّا، إذ تَلجأ هذه المسرحيّات إلى تمثيل الدّراما باستخدام الموسيقى، فالأوبرا فنّ التّمثيل الغنائي، ومنها: أوبرا جادّة، وأوبرا كبرى، وأوبرا هزليّة.
الباليه والرّقص الحديث الباليه رقصٌ كلاسيكيٌّ يَتركّز على خطوات وحركة الجسم بطريقةٍ مدروسةٍ، ويُعبر عن فكرة أو مفهوم أو عاطفة أو قصة.