امحمد مهدي الجواهري
أنيتا
أنّي وجدت " انيتَ " لاحَ يَهزني
طيفٌ لوجهك رائعُ القسماتِ
ألق " الجبين " أكاد أمسح سطحه!
بفمي ، وأنِشق عِطرَه بشذاتي
ومنوَّر " الشفتين " كادت فرجةٌ
ما بين تسدُ من حسراتي
وبحيثُ كنتُ تساقطَت عن جانبي
نظراتُ محترِسين من نظراتي !
نَهب العيون يُثيرها ويزيغها
إطراق أشعثَ زائغ اللفتات
متوزِّع الجنبات يَرقُب قادماً !
شقٌّ وآخرُ مال للطرقات
حسبي . وحسبك شقوةٌ ! وعبادةٌ !
أن ليس تفرُغُ منك كأسُ ! حياتي
أنيتا
أنّي وجدت " انيتَ " لاحَ يَهزني
طيفٌ لوجهك رائعُ القسماتِ
ألق " الجبين " أكاد أمسح سطحه!
بفمي ، وأنِشق عِطرَه بشذاتي
ومنوَّر " الشفتين " كادت فرجةٌ
ما بين تسدُ من حسراتي
وبحيثُ كنتُ تساقطَت عن جانبي
نظراتُ محترِسين من نظراتي !
نَهب العيون يُثيرها ويزيغها
إطراق أشعثَ زائغ اللفتات
متوزِّع الجنبات يَرقُب قادماً !
شقٌّ وآخرُ مال للطرقات
حسبي . وحسبك شقوةٌ ! وعبادةٌ !
أن ليس تفرُغُ منك كأسُ ! حياتي