وتبقى وطني كأوّلِ الغَيث ..
أنتَ وقطراتٍ يتسربلهُا صدرُكَ لبوسَ حميمِ الاشتياقِ القاتل بعدَ اغترابِكَ عنّي
أجدُني حفيفَ ورَقة تُسابقُ الريحَ لتداعبَ أقراطَ شمسِك باستغاثةٍ ...
أو صرخةٍ من رحمٍ مبتور هو حبك لا ينتظرُ القرابينَ المشوّهَة من أوردةٍ تسكنُها عطورٌ مزيّفَة فالغارُ والياسمين علامةٌ موشومةٌ على كتفِ التاريخ رصاصها ...
اسمك عندَ اعتلال نبوءاتِ الغد تباركُ القبلاتُِ الطينيّة أقدامَ طفل يمزقُ شفتَيهِ في سبيلِ اقٍتناصِ ضحكةٍ يتيمة هكذا أنتَ تُغرقُ الأمنياتِ في وحلٍ مقدس ليباركَ الكونُ وجودَنا كمعجزاتٍ لم نَرِثْ من أنبيائِها نبضَ البشر سيبقى.. فردَوسُكَ المفقود لحنَ الكاميلوت الأسطُوري ُ و سيفُ فارسِكَ المبارَك يتكسّر على طبقاتِ الجَحِيم لا تثريبَ عليك فإراقةُ بعضِ الحبرِ هنا وهناك دليلُ إدانَتِي بأنّنِي عاشقة حتّى الثُمالة موتِي الرّحِيم ..
بجرعةِ صبرٍ زائدَة وَتَبقى .....وطني
أنتَ وقطراتٍ يتسربلهُا صدرُكَ لبوسَ حميمِ الاشتياقِ القاتل بعدَ اغترابِكَ عنّي
أجدُني حفيفَ ورَقة تُسابقُ الريحَ لتداعبَ أقراطَ شمسِك باستغاثةٍ ...
أو صرخةٍ من رحمٍ مبتور هو حبك لا ينتظرُ القرابينَ المشوّهَة من أوردةٍ تسكنُها عطورٌ مزيّفَة فالغارُ والياسمين علامةٌ موشومةٌ على كتفِ التاريخ رصاصها ...
اسمك عندَ اعتلال نبوءاتِ الغد تباركُ القبلاتُِ الطينيّة أقدامَ طفل يمزقُ شفتَيهِ في سبيلِ اقٍتناصِ ضحكةٍ يتيمة هكذا أنتَ تُغرقُ الأمنياتِ في وحلٍ مقدس ليباركَ الكونُ وجودَنا كمعجزاتٍ لم نَرِثْ من أنبيائِها نبضَ البشر سيبقى.. فردَوسُكَ المفقود لحنَ الكاميلوت الأسطُوري ُ و سيفُ فارسِكَ المبارَك يتكسّر على طبقاتِ الجَحِيم لا تثريبَ عليك فإراقةُ بعضِ الحبرِ هنا وهناك دليلُ إدانَتِي بأنّنِي عاشقة حتّى الثُمالة موتِي الرّحِيم ..
بجرعةِ صبرٍ زائدَة وَتَبقى .....وطني