شركة سبيس إكس SpaceX لتقنيات الفضاء. شركة أمريكيَّة لتصنيع الطيران والنقل الفضائي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • شركة سبيس إكس SpaceX لتقنيات الفضاء. شركة أمريكيَّة لتصنيع الطيران والنقل الفضائي

    سبيس إكس

    مؤسسة أميركية متخصصة بالفضاء
    شركة تقنيات استكشاف الفضاء والمَعْروفَة تجارياً سبيس إكس (بالإنجليزية: SpaceX)‏ هي شركة خاصة أمريكيَّة تعمل على تصنيع الطيران والنقل الفضائي، أسسها إيلون ماسك في 2002، لتقليل تكاليف النقل الفضائي وللتمكن من استعمار المريخ.[6][7][8] أطلقت سبيس إكس العديد من الأقمار الصناعيّة لخدمة الإنترنت ستارلنك، وطورت العديد من المركّبات منها مركبة الشحن الفضائيّة دراجون، ونقلت البشر إلى محطة الفضاء الدولية على مركبة دراجون 2، ولها العديد من الإنجازات منها إِطلاق أول صاروخ يعمل بالوقود السائل ممول من القطاع الخاص، [9] وهي أول شركة خاصَّة ترسل مركبة فضائية إلى مدار حول الأرض وتعيدها إلى الأرض بنجاح، وأول شركة خاصَّة ترسل مركبة فضائية ورواد فضاء إلى محطّة الفضاء الدوليَّة، [10] وحقَّقت أول إقلاع عمودي وهبوط عمودي لصاروخ مداري، وأول شركة تعيد استخدام صاروخ مداري، [11] ونقلت سبيس إكس 20 رحلة إلى محطة الفضاء الدولية [12][13] في إطار شراكتها مع وكالة ناسا.[14]
    شركة تقنيات استكشاف الفضاء

    الشعار

    مقر شركة سبيس إكس خلال عمليات إطلاق إريديوم-4 في ديسمبر 2017 تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات
    في ديسمبر 2015 نجح فالكون 9 في الهبوط الرأسي وكان أول إنجاز من نوعه لصاروخ في رحلات الفضاء المداريَّة، [15] وفي أبريل 2016 نجحت صاروخها في الهبوط العمودي على مِنَصّة هبوط في سفينة في المحيط، [16][17] وتُعتبر سبيس إكس أول شركة تعيد استخدام صاروخ مداري أطلق للفضاء من قبل، [18] وأصبَحَت أكبر مشغل للأقمار الصناعيّة التجاريَّة فِي الْعَالم مع إطلاقها المَرحَلَة الثالثة في يناير 2020 لمشروع ستارلنك.[19][20]

    في سبتمبر 2016 كشف ماسك عن مركبة ستارشيب الفضائية التي ستستخدم لنقل رحلات الفضاء المأهولة بين الكواكب، [21][22] وتخطط الشركة لأنَّ تكون مركبة ستارشيب قابلة لإعادة الاستِخدام.[23][24]
    التَّاريخ

  • #2


    وضع إيلون ماسك تصورًا في عام 2001 لهبوط دفيئة تجريبية مصغرة وزراعة النَّباتات على المريخ، في أبعد مَشْرُوع تقطعه الحياة على الإِطلاق، [25][26][27] وحاول ماسك شراء صواريخ رخيصة من روسيا لكنّه عاد خالي اليدين، [28][29] وخِلال عودته إلى المنزل أَدْرَكَ ماسك إمكانية إِنشاء شركة لصنع الصَّواريخ بِأسْعَار معقولة، [29][30] ورأى ماسك أن تكلفة بناءً صاروخ تمثل ثلاثة بالمائة فقط من سعر بيعه في ذلك الوقت المواد الخام لبناء صاروخ كانت 3 بالمائة فقط من سعر بيع الصَّارُوخُ في ذلك الوقت، ويعتقِد ماسك أن سبيس إكس يُمكن أن تخفض سعر الإِطلاق بعشر مرات من خِلال تطبيق التكامل الرأسي، [28] وإنتاج حوالي 85 بالمائة من أَجهِزَة الإِطلاق داخل الشركة، [31] والنهج المعياري لهندسة البرمجيات الحديثة.

    بدأَ ماسك في البحث عن موظفين في شركته الفضائيّة الجديدة في أوائل عام 2002، وأطلق عليها اسم سبيس إكس، ودعى مهندس الصَّواريخ توم مولر ليصبح شريكه في العمل، ونال موافقته.[32] وكان المقر الرئيسيّ للشركة لأول مرَّة في مستودع في إل سغوندو بكاليفورنيا، ونمت الشركة بسرعة من 160 موظفًا في نوفمبر 2005 إلى 8000 في مايو 2020، وحِينَهَا قَالَت مديرة العمليَّات جوين شوتويل إنها لا تتوقع نمو الشركة لجلب ستار لينك عبر الإنترنت.[33] وفي عام 2016 ألقى ماسك خطابًا في المؤتمر الدولي للملاحة الفضائية حيثُ أوضح أن الحُكومة الأمريكيَّة تُنظَّم تكنولوجيّا الصَّواريخ باعْتِبارها «تقنية أسلحة متقدمة» ممَّا يجعل توظيف غير الأمريكيين أمراً صعباً.[34]

    قامت سبيس إكس بأكثر من 100 عملية إِطلاق حتَّى مارس 2018 بعائدات تصل إلى حوالي 12 مِلْيار دُولَار أمريكي، [35] تتضمن عقود الإِطلاق العقود التجاريَّة والحكوميَّة.[36] في أواخر عام 2013 نقلت وسائل الإعلام عن تعليقات ماسك حول زيادة القدرة التنافسية في صناعة الإِطلاق أن منافسيها الرئيسيين في سوق إِطلاق الأقمار الصناعيّة للاتصالات هم أريان سبيس وائتلاف الإطلاق المتحد وخدمات الإطلاق الدولية.[37] وقال ماسك أيضًا إن المُنافسة المُتزايدة «ستكون شيءًا جيدًا لمستقبل الفضاء».[38]

    في 30 مايو 2020 أَطْلَقَت سبيس إكس بنجاح اثنان من رواد ناسا دوغلاس جي. هيرلي وبوب بينكين على مركبة دراجون 2 الفضائيّة إلى محطة الفضاء الدولية، [39][40] حيثُ انطلقت المهمة من كينيدي للفضاء في فلوريدا.[41] وفي 31 مايو 2020 رسى طاقم دراغون التجريبي-2 بنجاح في محطة الفضاء الدولية.[42][43][44]
    الأهداف :
    صرح إيلون ماسك أن أحد أهدافه هو تقليل التكلفة وتحسين موثوقية الوصول إلى الفضاء بمقدار عشرة أضعاف، [45] وقال «أعتقد أن مبلغ 500 دُولَار أمريكيّ للرطل (1100 دُولَار أمريكي/كجم) أو أقل يُمكن تحقيقه بشكلٍ كبير».[46] وصرح ماسك أيضًا أنَّهُ يرغب في إتاحة السفر إلى الفضاء «لأي شخص تقريبًا».[47]

    كانَ الهدف الرئيسيّ لسبيس إكس هو تَطْوِير نِظَام إِطلاق سريع الاستِخدام، وتشمل الجوانب المعلن عنها لجهود تَطْوِير التكنولوجيا: حملة اختبار نشطة لمركبة اختبار الطيران "غراسشوبر" منخفضة السرعة، [48][49][50] وفي 2015 نجحت سبيس إكس في هبوط أول صاروخ مداري في 21 ديسمبر 2015، وفي عام 2017 شكلت سبيس إكس شركة فرعيَّة «ذا بورنج كمباني» [51] للعمل في بناءً نفق اختبار قصير بالقرب من مَقَر سبيس إكس ومنشأة التصنيع، بِاستخدام عدد صغير من موظَّفي سبيس إكس، [52] وتمَّ الانتهاء منه في مايو 2018، [53][54] وافتتح للجمهور في ديسمبر 2018.[55]

    أعلن ماسك في المؤتمر الدولي للملاحة الفضائية لعام 2016 عن خططه لبناء سفن فضاء كبيرة للوصول إلى المريخ، [56] وخطط ماسك لإرسال سفينتي شحن غير مأهولتين إلى المريخ بِاستخدام «مركبة ستارشيب الفضائية» في عام 2022، حيثُ ستبحث البعثات الأولى عن مصادر المياه وتبنِي مصنع للوقود، ويُخطط ماسك لنقل أربع سفن إضافية إلى المريخ في عام 2024 بما في ذلك أول بعثة مأهولة، وهُناك ستعمل البعثات الإضافيَّة على إِنشاء مستعمرة المريخ.[7][57] وتواجه هذه الأهداف تأخيراً في المواعيد.[58] ولكنَّ ما تقوم به شركة سبيس إكس لا يزال بعيداً عما يتطلبه الذهاب إلى المريخ، [59][60][61] وسيشمل استعمار المريخ العديد من الفاعلين الاقتصاديين من الأفراد والشَّرِكَاتِ والحُكومات لتسهيل نمو الوجود البشري على المريخ على مدى عقود عديدة.[62][63][64]
    الإنجازات:

    تتمثل إنجازات سبيس إكس الرئيسيَّة في إعادة استخدام مركبات الإِطلاق المداريَّة وخفض تكلُفة صِناعة الإِطلاق الفضائي، وأبرز الإنجازات عمليات الإنزال وإعادة إِطلاق المَرحَلَة الأولى من فالكون 9، وقد اِستَخدَمَت سبيس إكس معززين من معززات المَرحَلَة الأولى المُنفصلة وهما b1049 وb1051 وَاِستَخدَمَت كُلّ مِنهُمَا سَبعَ مَرَّاتٍ، [65] وتشمل إنجازات سبيس إكس بالترتيب الزمني:[66]
    28 سبتمبر 2008 إِطلاق أول صاروخ يعمل بالوقود السائل بتمويل من القطاع الخاص ووصوله إلى المدار. فالكون 1 الرحلة الرابعة
    14 يوليو 2009 تَطْوِير أول صاروخ يعمل بالوقود السائل لنقل قمر صِناعيّ تجاري إلى المدار. رزاق سات على فالكون 1 الرحلة الخامسة
    9 ديسمبر 2010 أول شركة خاصَّة تطلق مركبة فضائية إلى المدار وتستعيدها بنجاح. سبيس إكس دراجون في رحلة سبيس إكس كوتس التجريبية 1 [الإنجليزية]
    25 مايو 2012 أول شركة خاصَّة ترسل مركبة فضائية إلى محطة الفضاء الدولية (iss). رحلة سبيس إكس كوتس التجريبية 2 [الإنجليزية]
    22 ديسمبر 2015 أول هبوط لصاروخ مداري على الأرض. فالكون 9 الرحلة رقم 20
    8 أبريل 2016 أول هبوط لصاروخ مداري على مِنَصّة في المحيط. فالكون 9 الرحلة رقم 23
    30 مارس 2017 أول إعادة إِطلاق وهبوط للمرحلة الأولى المداريَّة المُستخدمة.[67] b1021 على فالكون 9 الرحلة رقم 32
    30 مارس 2017 أول طيران عكسي متحكم به واستعادة غطاء الحمولة.[68] رحلة فالكون 9 رقم 32
    3 يونيو 2017 أول إعادة طيران لمركبة فضائية تجاريَّة.[69] دراجون c106 [الإنجليزية] في مهمة سبيس إكس crs-11.
    6 فبراير 2018 إِطلاق أول مركبة فضائية خاصَّة إلى مدار حول الشمس. تيسلا رودستر من "إيلون ماسك" في رحلة اختبار فالكون الثقيل
    2 مارس 2019 أول شركة خاصَّة ترسل مركبة فضائية ذات تصنيف بشري إلى الفضاء. طاقم دراجون التجريبي الأول [الإنجليزية]، في فالكون 9 الرحلة رقم 69
    3 مارس 2019 أول شركة خاصَّة ترسل بشكلٍ مستقل مركبة فضائية لترسو في محطة الفضاء الدولية (iss). طاقم دراجون ديمو-1، في فالكون 9 الرحلة رقم 69
    25 يوليو 2019 أول استخدام لمحرك دورة احتراق مرحلي كامل التدفق (رابتور) في مركبة طيران حرة.[70]
    والفائدة من ذلك هو عمرها الطويل مقارنة بالمحرّكات التقليدية؛
    حيثُ يُمكن إعادة استِخدام المحرك 1000 مرة.[71]
    ستارهوبر
    11 نوفمبر 2019 أول إعادة استخدام لغطاء الحمولة. إِطلاق ستارلينك 1 فالكون 9
    30 مايو 2020 أول شركة خاصَّة ترسل أشخاص إلى المدار.[72] طاقم دراغون التجريبي-2
    31 مايو 2020 أول شركة خاصَّة ترسل طاقم بشري إلى محطة الفضاء الدولية (iss).[73] طاقم دراغون التجريبي-2
    24 يناير 2021 إِطلاق مركبة فضائية تحمل 143 قمر صِناعيّ إلى الفضاء. [أ] [74] تم نقلها بصاروخ فالكون 9
    1. ^ استبعاد الأجسام السلبية التي تم إطلاقها كجزء من "مشروع ويست فورد"


    تعليق


    • #3

      الحوادث:


      في مارس 2013 حدثت مشكلات في مركبة دراجون الفضائيّة في محركات الدفع وحدت من قدراتها على التحكم، وتمّكن مهندسو سبيس إكس من حل المُشكلات عن بُعد في غضون فترة قصيرة وتمكّنت المركبة الفضائيّة من إكمال مهمتها بنجاح من وإلى محطة الفضاء الدولية.

      في أواخر يونيو 2015 أَطْلَقَت مركبة سبيس إكس دراجون على صاروخ فالكون 9 لإعادة تزويد محطة الفضاء الدولية، وكانت جميع قراءات القياس عن بُعد اسمية حتَّى دقيقتين و19 ثانية من بدء الرحلة عندما كُشف عن فقدان ضغط الهيليوم وظهور سحابة من البخار خارج المَرحَلَة الثانيةُ، وبعد ثوانٍ قليلة انفجرت المَرحَلَة الثانيةُ واستمرت المَرحَلَة الأولى في الطيران لبضع ثوان قبل أن تتفكك بسببِ القوى الديناميكية الهوائيّة، ونجت الكبسولة من الانفجار وسقطت وتحطمت عند اصطدامها في الأرض.[75] وفي وقتٍ لاحقٍ قَالَت سبيس إكس أنَّهُ من الممكن هبوط الكبسولة بشكلٍ سليم إذا كانت مزودة ببرنامج لفتح مظلاتها في حالة وقوع حادث عند الإِطلاق.[76] وقالت إن سبب المشكلة هي دعامة فولاذية بطول قدمين تم شراؤها من مورد [77] لحمل وعاء ضغط الهيليوم الذي سقط بسببِ قوة التسارع.[78] وتسبب في حدوث خرق وسمح للهيليوم عالي الضغط بالهروب إلى خزان الوقود ذو الضغط المنخفض، ممَّا تسبب في حدوث المشكلة.[79]

      في أوائل سبتمبر 2016 انفجر «فالكون 9» أثناء عملية تعبئة الوقود لإجراء اختبار حريق ثابت قياسي قبل الإِطلاق.[80][81] وانفجرت الحمولة «ساتل الاتّصالات عاموس 6» الذي تبلغ قيمته 200 ملْيُون دُولَار أمريكي.[82] ووصف ماسك الحدث بأنَّه «الفشل الأكثر صعوبة وتعقيدًا» في تاريخ سبيس إكس، ولاحقاً استعرضت سبيس إكس ما يقرب من 3000 قناة من بيانات القياس عن بعدَ والفِيديُو تغطي فترة 35-55 مللي ثانية لمعرفة سبب الحادث.[83] وأفاد ماسك أن الانفجار نتج عن الأُكسجين السائل الذي يستخدم كوقود دافعَ يتحول إلى برودة شديدة لدرجة أنَّهُ يتصلب ويشتعل بأوعية الهيليوم المركبة من الكربون.[84] وعلى الرغم من عدم اعتبارها رحلة فاشلة، إلَّا أن انفجار الصَّارُوخ دفع الشركة إلى توقف إطلاقها لأربعة أشهر أثناء البحث لاكتشاف سبب الخطأ، وأعادت سبيس إكس الرحلات في يناير 2017.[85]

      في 28 يونيو 2019 أَعلَنَت سبيس إكس فقدان الاتصال مع ثلاثة من الأقمار الصناعيّة لستارلينك، ومن المتوقع أن تتحلل الأقمار الصناعيّة المختلة ببطء حتَّى تتفكك في الغلاف الجوي.[86] وأثار ذلك مخاوف من آلاف الأقمار الصناعيّة المكونة لستارلينك وَالتي يُمكن أن تتناثر في مدار الأرض المنخفض وأنَّ تُشكِل عواقب وخيمة على الرحلات الفضائيّة المستقبليَّة.[87]
      الملكيّة والتمويل والتثمينعدل


      استثمرت شركة «فاوندرز فند» (بالإنجليزية: Funders Fund)‏ 20 ملْيُون دُولَار أمريكيّ في سبيس إكس في 2008، [88] ويملك إيلون ماسك حوالي ثلثي أسهم الشركة، [89] حيثُ يملك 70 ملْيُون سهم خاص، قدرت قيمة الأسهم الخاصّة به حوالي 875 ملْيُون دُولَار أمريكيّ في 2012، [90] من قيمة الشركة التي قُدرت بنحو 1.3 مِلْيار دُولَار أمريكي.[91] وتضاعفت قيمة أسهم الشركة بعدَ «رحلة سبيس إكس كوتس التجريبيَّة 2» في مايو 2012، وبلغت قيمتها حوالي 2.4 مِلْيار دُولَار أمريكي، ما يُعادل 20 دُولَار للسهم الواحد.[92][93]

      وقد عمِلَت الشركة بتمويل يقارب مِلْيار دُولَار خِلال عشر سنوات من تأسيسها، كانَ منها أسهم إيلون ماسك الخاصّة البالغة قيمتها 200 ملْيُون دُولَار، ومستثمرين آخرين قدموا حوالي 100 ملْيُون دُولَار أمريكيّ منهم فاوندرز فند، و«درابر فيشر جورفيتسون».[94]

      جمعت سبيس إكس تمويل يبلغ مِلْيار دُولَار أمريكيّ في يناير 2015، من جوجل وفيديليتي للاستثمارات، مقابل 8.33 بالمائة من الشركة، [95][96] وفي يوليو 2017 جمعت الشركة تمويل 350 ملْيُون دُولَار أمريكي، ممَّا رفع قيمتها إلى 21 مِلْيار دُولَار أمريكي.[97]
      الرسوم البيانية غير متاحةٍ مؤقتًا لأسبابٍ تقنيَّة.
      إطلاقات سبيس إكس الناجحة حسب السنة[98]
      بحلول مارس 2018 كانَ لدى سبيس إكس عقود لمئة مهمة إِطلاق، وحصلت على مبالغ مقدمة من العقود، ويدفع الكثير منهم لاحقاً بشكلٍ مرحلي أثناء بناءً مكونات مركبة الإِطلاق.[36][99]

      جمعت سبيس إكس 1.33 مِلْيار دُولَار أمريكيّ عبر ثلاث جولات تمويل في 2019، [100][101] وفي مايو 2019 جمعت 1.022 مِلْيار دُولَار أمريكيّ بعدَ يوم واحد من إِطلاق سبيس إكس 60 قمراً صناعياً ضمنَ خطتها الهادفة لإطلاق 12 ألف قمر صِناعيّ في «كوكبة ستار لينك عريضة النطاق».[102][103] وأرتفعت قيمة الشركة إلى 33.3 مِلْيار دُولَار أمريكيّ في نهاية مايو.[104][105]

      حصلت سبيس إكس على تمويل إضافي يبلغ حوالي 250 ملْيُون دُولَار أمريكيّ في فبراير 2020، ممَّا رفع قيمتها إلى 36 مِلْيار دُولَار أمريكيّ في مايو 2020، [106] وفي أغسطس 2020 أكملت الشركة جولة تمويل بقيمة 1.9 مِلْيار دُولَار أمريكي، ورفعت قيمتها إلى 46 مِلْيار دُولَار أمريكي.[107][108]
      المعدّات

      تعليق

      يعمل...
      X