بلغت إيرادات فيلم «طارد الأرواح الشريرة من البابا» (The Pope's Exorcist) الذي يعرض في دور السينما في الإمارات، 70 مليوناً و204 آلاف دولار في شباك التذاكر في أنحاء العالم، منذ طرحه في أبريل الماضي وهو من بطوله النجم راسل كرو، وتم تصنيفه ضمن فئة أفلام الرعب رغم طابعة الساخر في كثير من المشاهد التي تدور في شأن الأب جابرييل أمورث، مؤسس ورئيس الاتحاد الدولي لطرد الأرواح الشريرة والذي زعم في كتابه أنه قام بأكثر من 160،000 عملية طرد. وكونه خبيراً في مجاله، يعتقد أن الطريقة الوحيدة لمكافحة هذا الشر الإيمان، وهو أداة قوية في هذه المعركة الأزلية.
يستند الفيلم في سرد حبكته السينمائية إلى كتاب «يوميات مرشد روحي» الذي كتبه الأب أمورث نفسه، الذي يروي تجاربه في إجراء طرد الأرواح الشريرة على مدى حياته المهنية الطويلة والمشرفة كما يطرح نظرة مثيرة إلى عالم وتقنيات طرد العوالم الشريرة، ويعد تذكيراً قوياً بأهمية الإيمان في حياتنا كما يقدم الفيلم تأملات أخرى في طبيعة الشر نفسه، إذ يؤكد الأب أمورث الحقيقي في كتابه أن الشر ليس مجرد بناء بشري، بل بالأحرى قوة حقيقية وملموسة يمكن أن تستولي على الأفراد وتسبب الفساد في حياتهم.
يشارك راسل كرو الاسم الرئيس في هذا الفيلم بدور الأب جابرييل أمورث، ويقوم بتجسيد حياة الشخصية الدينية، التي كانت مثيرة بالتأكيد فقد خدم أمورث رئيساً لطرد الأرواح الشريرة في الفاتيكان عدة عقود، وقبل وفاته في سنة 2019، ادعى أنه قام بأكثر من 160،000 عملية طرد للشر.
وكونه خبيراً في مجاله، يتم استدعاؤه إلى سان سيباستيان في إسبانيا، حيث يعاني الشاب هنري (بيتر دي سوزا فيجوني) أعراضاً مقلقة.
يستند الفيلم في سرد حبكته السينمائية إلى كتاب «يوميات مرشد روحي» الذي كتبه الأب أمورث نفسه، الذي يروي تجاربه في إجراء طرد الأرواح الشريرة على مدى حياته المهنية الطويلة والمشرفة كما يطرح نظرة مثيرة إلى عالم وتقنيات طرد العوالم الشريرة، ويعد تذكيراً قوياً بأهمية الإيمان في حياتنا كما يقدم الفيلم تأملات أخرى في طبيعة الشر نفسه، إذ يؤكد الأب أمورث الحقيقي في كتابه أن الشر ليس مجرد بناء بشري، بل بالأحرى قوة حقيقية وملموسة يمكن أن تستولي على الأفراد وتسبب الفساد في حياتهم.
يشارك راسل كرو الاسم الرئيس في هذا الفيلم بدور الأب جابرييل أمورث، ويقوم بتجسيد حياة الشخصية الدينية، التي كانت مثيرة بالتأكيد فقد خدم أمورث رئيساً لطرد الأرواح الشريرة في الفاتيكان عدة عقود، وقبل وفاته في سنة 2019، ادعى أنه قام بأكثر من 160،000 عملية طرد للشر.
وكونه خبيراً في مجاله، يتم استدعاؤه إلى سان سيباستيان في إسبانيا، حيث يعاني الشاب هنري (بيتر دي سوزا فيجوني) أعراضاً مقلقة.