متساوياً أو لتسهيل انتشار محاليل الإظهار وتأثيرها في الفلم دفعة واحدة وبسهولة Welting agents .
( ه ) وإن كنا بصدد صناعة أفلام ملونة فيضاف إليها «مشكلات الألوان» (1) Colour Couplers
(۸) الترشيح : وبعد أن تخلط العجينة الحساسة بجميع هذه الإضافات ترشح للتخلص من أى شوائب محتملة وتضبط درجة حرارتها إلى القدر الذي يناسب عملية طلاء الدعامة بها .
٩ - إعداد الدعامة للطلاء : وتتطلب الدعامة معالجة خاصة أولية لضمان أن تلتصق بها الطبقة الحساسة حين ! الطلاء ، ويتم ذلك بواسطة طبقة لاصقة هي عادة مخلوط من الجيلاتين وسلفات الباريوم Barium Sulphate وتعرف باسم Baryta ، هذا ولا تقتصر وظيفة المخلوط الأخير على مجرد ضمان التصاق العجينة الحساسة بالدعامة بل يقوم أيضاً بالحد من انتشار الأشعة في الدعامه وضمان صقل Smoothing سطح الورق قبيل صب الطبقة الجيلانينة ، وإليها يعزى المظهر اللامع الذى تكتسبه الأوراق الحساسة .
١٠ - عملية الطلاء Coating : وهى ليست - كما يظن الكثيرون - مجرد عملية صب السائل الجيلاتينى الحساس على الدعامة، بل تدور الدعامة (فلم أو ورق ) حول أسطوانة ، وفى دورتها هذه تتلامس مع وعاء حامل للسائل الجيلاتيني الحساس
(كما هو ظاهر فى شكل ١٣٦) وقد تتم عن طريق تلامس الدعامة باسطوانة أخرى عليها طبقة من هذا السائل الحساس (كما هو ظاهر في شكل ٣٦ - ب) . ويتوقف سمك الطبقة الحساسة على مدى سيولة Viscosity السائل الجيلاتيني الحساس، وعلى درجة حرارته ، ومدى سرعة دوران الأسطوانة الحاملة للدعامة، وهذه أمور تتطلب جميعها تجارب مبدئية للتحكم في دقة النتيجة ومدى ملاءمتها للأغراض المطلوبة .
۱۱ - التبريد : تم تمر الأفلام (وهى الدعامة وعليها الجيلاتين الحساس) في ممرات طويلة منخفضة الحرارة حتى يجمد الجيلاتين على سطح الدعامة . ونرى في (شكل ٣٥ ص ١٠٥) جميع المراحل السابقة التي تنتهى أخيراً بتقطيع الأوراق والأفلام الحساسة وفقاً للمقاييس المطلوبة، تم تعبئتها في صناديق أو علب بعد تغليفها بطريقة خاصة تمنع تأثرها بالضوء أو بالعوامل الجوية .
الافلام ذات الطبقتين المختلفتى الحساسية : Double Coated Emulsions :
وقد تصنع بعض الأفلام بحيث تغطى بطبقتين مختلفتى الحساسية توضعان على دعامة الفلم ، وذلك للتغلب على العيوب التي تنتج عن زيادة التعرض للضوء خطأ. وتكون الطبقة العليا سريعة التأثر بالضوء ، بينما تقاوم الطبقة السفلى هذا الخطأ فلا تتأثر إلا بدرجة ضئيلة جداً نظراً لقلة حساسيتها ، وبذلك تكون الصورة السلبية مقبولة ومتوسطة الكثافة . وبهذه الطريقة أيضاً يمكن التغلب على نقص التعريض Under exposure، إذ تكفى الطبقة العليا السريعة الحساسية لكى تسجل الصورة الكامنة في حالة كفاية الضوء .
تغطية الجيلاتين الحساس بطبقة أكثر صلابة : Over coating :
هي وسيلة الغرض منها حماية طبقة الجيلاتين الرقيقة من الخدوش التي قد تنتج من لف الأفلام أو غير ذلك كما تحميها من التصاق أى رواسب يحتمل أن تكون عالقة بالمحلول المظهر أو المثبت، وتمنع الخدوش المحتمل حدوثها في سطح الجيلاتين نتيجه لاحتكاكه بالأحواض أثناء عمليات الإظهار.
تغطية الدعامة من الخلف Film Backing :
عندما يوضع الفلم فى المحلول المظهر تنتفخ طبقة الجيلاتين بدرجة خفيفة ، ثم تتمدد نتيجة لتشبعها به. وبعد انتهاء عمليات الإظهار وبد. تجفيف الفلم، تنكمش طبقة الجيلاتين عما كانت عليه أولا ، بينما تبقى الدعامة كما هي دون أن يكون للسوائل أى تأثير فيها ، وهذا أمر يؤدى إلى تقوس دعامة الفلم للداخل إذا ما كانت من السليلويد. وللتغلب على هذه الحالة توضع أحيانا طبقة رقيقة جداً من الجيلاتين خلف الدعامة في الجهة الأخرى من الطبقة الحساسة ، ويكون معامل الانكماش فيها مساوياً لمعامل انكماش السطحين وتبقى الدعامة مستوية .
نقل طبقة الجيلاتين الحساس من الدعامة :
و تعد بعض الطبقات الحساسة السالبة بكيفية تسهل نزعها عن الدعامة الأصلية ونقلها إلى دعامة أخرى ( Transfer materials ) إذا دعا الأمر إلى ذلك . ولتحقيق هذا الغرض بسهولة وإتقان يتبع فى إعدادها الخطوات التالية :
۱ - تزاد صلابة الطبقة الحساسة .
٢ - يوضع بينها وبين الدعامة طبقة لينة من الجيلاتين غير الحساس تسهل نزعها من فوق الدعامة .
٣ - يعامل السطح العلوى للطبقة الحساسة بمادة لاصقة ، حتى تلصتى بسهولة في الدعامة الثانية التي تنقل إليها .
الطبقة المانعة للهالة الضوئية : Anti Halation Layer :
حين يسقط شعاع ضوئى على سطح الفلم ، فإنه يعانى م الإنعكاسات الضوئية على الأسطح اللامعة المختلفة التي يتكون منها الفلم (شكل ٣٨) فيحدث فيه ما يعرف بإسم الهالة الضوئية ( شكل ۳۹ ) . ويمكن التغلب على الهالة الضوئية بإعداد طبقة ماصة للأشعة تعرف باسم الطبقة المانعة للهالة الضوئية Anti-Halo Layer وتسمى أحياناً بإسم Anti Halation Layer وهي توضع في أحد المكانين الآتيين :
( أ ) بين أسفل الطبقة الحساسة وأعلى الدعامة ( في مكان المسطح ج ط بشكل ۳۸) .
(ب) خلف الدعامة وراء المسطح ( م و بشكل ٣٨ ) ، وكما هو ظاهر في شكل ٣٧ صفحة ١١٠ .
وقد يمنع حدوث الهالة الضوئية عن طريق دعامة رمادية اللون تمتص الأشعة التى تصل إليها ، كما هو الحال في بعض الأفلام الـ ٣٥ مللى . هذا وتذوب الطبقة المانعة للهالة الضوئية بسهولة فى ماء الغسيل قبيل بدء عمليات إظهار الصور ، فليس لها على ذلك أي تأثير ضار .
( ه ) وإن كنا بصدد صناعة أفلام ملونة فيضاف إليها «مشكلات الألوان» (1) Colour Couplers
(۸) الترشيح : وبعد أن تخلط العجينة الحساسة بجميع هذه الإضافات ترشح للتخلص من أى شوائب محتملة وتضبط درجة حرارتها إلى القدر الذي يناسب عملية طلاء الدعامة بها .
٩ - إعداد الدعامة للطلاء : وتتطلب الدعامة معالجة خاصة أولية لضمان أن تلتصق بها الطبقة الحساسة حين ! الطلاء ، ويتم ذلك بواسطة طبقة لاصقة هي عادة مخلوط من الجيلاتين وسلفات الباريوم Barium Sulphate وتعرف باسم Baryta ، هذا ولا تقتصر وظيفة المخلوط الأخير على مجرد ضمان التصاق العجينة الحساسة بالدعامة بل يقوم أيضاً بالحد من انتشار الأشعة في الدعامه وضمان صقل Smoothing سطح الورق قبيل صب الطبقة الجيلانينة ، وإليها يعزى المظهر اللامع الذى تكتسبه الأوراق الحساسة .
١٠ - عملية الطلاء Coating : وهى ليست - كما يظن الكثيرون - مجرد عملية صب السائل الجيلاتينى الحساس على الدعامة، بل تدور الدعامة (فلم أو ورق ) حول أسطوانة ، وفى دورتها هذه تتلامس مع وعاء حامل للسائل الجيلاتيني الحساس
(كما هو ظاهر فى شكل ١٣٦) وقد تتم عن طريق تلامس الدعامة باسطوانة أخرى عليها طبقة من هذا السائل الحساس (كما هو ظاهر في شكل ٣٦ - ب) . ويتوقف سمك الطبقة الحساسة على مدى سيولة Viscosity السائل الجيلاتيني الحساس، وعلى درجة حرارته ، ومدى سرعة دوران الأسطوانة الحاملة للدعامة، وهذه أمور تتطلب جميعها تجارب مبدئية للتحكم في دقة النتيجة ومدى ملاءمتها للأغراض المطلوبة .
۱۱ - التبريد : تم تمر الأفلام (وهى الدعامة وعليها الجيلاتين الحساس) في ممرات طويلة منخفضة الحرارة حتى يجمد الجيلاتين على سطح الدعامة . ونرى في (شكل ٣٥ ص ١٠٥) جميع المراحل السابقة التي تنتهى أخيراً بتقطيع الأوراق والأفلام الحساسة وفقاً للمقاييس المطلوبة، تم تعبئتها في صناديق أو علب بعد تغليفها بطريقة خاصة تمنع تأثرها بالضوء أو بالعوامل الجوية .
الافلام ذات الطبقتين المختلفتى الحساسية : Double Coated Emulsions :
وقد تصنع بعض الأفلام بحيث تغطى بطبقتين مختلفتى الحساسية توضعان على دعامة الفلم ، وذلك للتغلب على العيوب التي تنتج عن زيادة التعرض للضوء خطأ. وتكون الطبقة العليا سريعة التأثر بالضوء ، بينما تقاوم الطبقة السفلى هذا الخطأ فلا تتأثر إلا بدرجة ضئيلة جداً نظراً لقلة حساسيتها ، وبذلك تكون الصورة السلبية مقبولة ومتوسطة الكثافة . وبهذه الطريقة أيضاً يمكن التغلب على نقص التعريض Under exposure، إذ تكفى الطبقة العليا السريعة الحساسية لكى تسجل الصورة الكامنة في حالة كفاية الضوء .
تغطية الجيلاتين الحساس بطبقة أكثر صلابة : Over coating :
هي وسيلة الغرض منها حماية طبقة الجيلاتين الرقيقة من الخدوش التي قد تنتج من لف الأفلام أو غير ذلك كما تحميها من التصاق أى رواسب يحتمل أن تكون عالقة بالمحلول المظهر أو المثبت، وتمنع الخدوش المحتمل حدوثها في سطح الجيلاتين نتيجه لاحتكاكه بالأحواض أثناء عمليات الإظهار.
تغطية الدعامة من الخلف Film Backing :
عندما يوضع الفلم فى المحلول المظهر تنتفخ طبقة الجيلاتين بدرجة خفيفة ، ثم تتمدد نتيجة لتشبعها به. وبعد انتهاء عمليات الإظهار وبد. تجفيف الفلم، تنكمش طبقة الجيلاتين عما كانت عليه أولا ، بينما تبقى الدعامة كما هي دون أن يكون للسوائل أى تأثير فيها ، وهذا أمر يؤدى إلى تقوس دعامة الفلم للداخل إذا ما كانت من السليلويد. وللتغلب على هذه الحالة توضع أحيانا طبقة رقيقة جداً من الجيلاتين خلف الدعامة في الجهة الأخرى من الطبقة الحساسة ، ويكون معامل الانكماش فيها مساوياً لمعامل انكماش السطحين وتبقى الدعامة مستوية .
نقل طبقة الجيلاتين الحساس من الدعامة :
و تعد بعض الطبقات الحساسة السالبة بكيفية تسهل نزعها عن الدعامة الأصلية ونقلها إلى دعامة أخرى ( Transfer materials ) إذا دعا الأمر إلى ذلك . ولتحقيق هذا الغرض بسهولة وإتقان يتبع فى إعدادها الخطوات التالية :
۱ - تزاد صلابة الطبقة الحساسة .
٢ - يوضع بينها وبين الدعامة طبقة لينة من الجيلاتين غير الحساس تسهل نزعها من فوق الدعامة .
٣ - يعامل السطح العلوى للطبقة الحساسة بمادة لاصقة ، حتى تلصتى بسهولة في الدعامة الثانية التي تنقل إليها .
الطبقة المانعة للهالة الضوئية : Anti Halation Layer :
حين يسقط شعاع ضوئى على سطح الفلم ، فإنه يعانى م الإنعكاسات الضوئية على الأسطح اللامعة المختلفة التي يتكون منها الفلم (شكل ٣٨) فيحدث فيه ما يعرف بإسم الهالة الضوئية ( شكل ۳۹ ) . ويمكن التغلب على الهالة الضوئية بإعداد طبقة ماصة للأشعة تعرف باسم الطبقة المانعة للهالة الضوئية Anti-Halo Layer وتسمى أحياناً بإسم Anti Halation Layer وهي توضع في أحد المكانين الآتيين :
( أ ) بين أسفل الطبقة الحساسة وأعلى الدعامة ( في مكان المسطح ج ط بشكل ۳۸) .
(ب) خلف الدعامة وراء المسطح ( م و بشكل ٣٨ ) ، وكما هو ظاهر في شكل ٣٧ صفحة ١١٠ .
وقد يمنع حدوث الهالة الضوئية عن طريق دعامة رمادية اللون تمتص الأشعة التى تصل إليها ، كما هو الحال في بعض الأفلام الـ ٣٥ مللى . هذا وتذوب الطبقة المانعة للهالة الضوئية بسهولة فى ماء الغسيل قبيل بدء عمليات إظهار الصور ، فليس لها على ذلك أي تأثير ضار .
تعليق