مصابيح الفلورسنت Fluorescent lamp
يدخل هذا النوع من المصادر الضوئية تحت فصيلة مصابيح التفريغ الكهربي إذ هى تعتمد على نفس نظريتها كما أنها غالباً ما تحوى قطرة من الزئبق تتبخر حين يجرى التيار الكهربى ، غير أن مصابيح الفلورسنت يكون فيها السطح الداخلي للزجاج مطليا بمواد من خصائصها أن تبعث تألقا Fluorescence (۱) حين تسقط عليها الأشعة فوق البنفسجية القصيرة الموجة الناتجة عن طيف بخار الزئبق. وتتوقف درجة حرارة لون الأشعة المنبعثة من مصابيح الفلورسنت على نوع المادة التي طلى بها السطح الداخلى لزجاج المصباح. ومن الممكن أن تصنع هذه المصابيح بحيث تبعث أشعة يتفق لونها مع أشعة ضوء النهار (۲) . وكثيراً ما تستخدم هذه المصابيح الإضاءة المكاتب والمنازل والأماكن الداخلية . ولن يضير الاستفادة منها حينئذ كمصدر للإضاءة في التصوير الأبيض الأسود ، ولكنها ليست مستحبة فى التصوير الملون لا تمائها إلى فصيلة المصادر الضوئية ذات الطيف غير المستمر Discontinuous Spectrum .
الذي يعرف أيضا باسم الطيف الخطى Line Spectrum (۳) وقد تتفق درجة حرارة لون أشعة مصابيح الفلورسنت . تلك التي تبعثها مصابيح التو نجستن و يكون هذا الاتفاق مرئيا ، ولكن تختلف النتائج الفوتوغرافية حين إستخدامهما في التصوير اختلافا كبيرا .
وحيث قد تتطلب ظروف التصوير الداخلى الملون في مكاتب أو منازل إستخدام هذه المصادر الضوئية اضطراراً ، لذلك نذكر فيما يلى المرشحات التي توصى مصانع كوداك وأنسكو باستخدامها مع أفلامهم السريعة الحساسية في هذه الظروف الإضطرارية (١) .
المرشحات الضوئية اللازمة حين التصوير الملون إضطراراً في ضوء مصابيح الفلورسنت مع أفلام إكتاكروم :
و توصى مصانع كوداك بألا يستخدم إلا فلما ملونا معدا فقط لضوء النهار حين التصوير في ضوء مصابيح الفلورسنت المعروفة باسم مصباح ضوء النهار
Daylight type Fluorescent Lamps
أما عن الأفلام الملونة التي أعدت للتصوير فى ضوء التونجستن فهي قد تستلزم نفس المرشحات تقريباً ولكن على حساب نقص كبير في سرعة حساسية الفلم. وقد وضعت التوصيات السابقة بفرض أن كانت مصابيح الفلورسنت هی مصادر الضوء الوحيدة .
وتعتبر جميع التوصيات السابقة باستخدام المرشحات السابقة كنقط بداية لإرشاد المصور، ومن الأوفق دائما إجراء تجارب مبدئية قبيل التصوير النهائي في الأفلام السينمائية للتحقق من صلاحيتها التامة نظرا لاختلاف خصائص مصابيح الفلورسنت المختلفة .
يدخل هذا النوع من المصادر الضوئية تحت فصيلة مصابيح التفريغ الكهربي إذ هى تعتمد على نفس نظريتها كما أنها غالباً ما تحوى قطرة من الزئبق تتبخر حين يجرى التيار الكهربى ، غير أن مصابيح الفلورسنت يكون فيها السطح الداخلي للزجاج مطليا بمواد من خصائصها أن تبعث تألقا Fluorescence (۱) حين تسقط عليها الأشعة فوق البنفسجية القصيرة الموجة الناتجة عن طيف بخار الزئبق. وتتوقف درجة حرارة لون الأشعة المنبعثة من مصابيح الفلورسنت على نوع المادة التي طلى بها السطح الداخلى لزجاج المصباح. ومن الممكن أن تصنع هذه المصابيح بحيث تبعث أشعة يتفق لونها مع أشعة ضوء النهار (۲) . وكثيراً ما تستخدم هذه المصابيح الإضاءة المكاتب والمنازل والأماكن الداخلية . ولن يضير الاستفادة منها حينئذ كمصدر للإضاءة في التصوير الأبيض الأسود ، ولكنها ليست مستحبة فى التصوير الملون لا تمائها إلى فصيلة المصادر الضوئية ذات الطيف غير المستمر Discontinuous Spectrum .
الذي يعرف أيضا باسم الطيف الخطى Line Spectrum (۳) وقد تتفق درجة حرارة لون أشعة مصابيح الفلورسنت . تلك التي تبعثها مصابيح التو نجستن و يكون هذا الاتفاق مرئيا ، ولكن تختلف النتائج الفوتوغرافية حين إستخدامهما في التصوير اختلافا كبيرا .
وحيث قد تتطلب ظروف التصوير الداخلى الملون في مكاتب أو منازل إستخدام هذه المصادر الضوئية اضطراراً ، لذلك نذكر فيما يلى المرشحات التي توصى مصانع كوداك وأنسكو باستخدامها مع أفلامهم السريعة الحساسية في هذه الظروف الإضطرارية (١) .
المرشحات الضوئية اللازمة حين التصوير الملون إضطراراً في ضوء مصابيح الفلورسنت مع أفلام إكتاكروم :
و توصى مصانع كوداك بألا يستخدم إلا فلما ملونا معدا فقط لضوء النهار حين التصوير في ضوء مصابيح الفلورسنت المعروفة باسم مصباح ضوء النهار
Daylight type Fluorescent Lamps
أما عن الأفلام الملونة التي أعدت للتصوير فى ضوء التونجستن فهي قد تستلزم نفس المرشحات تقريباً ولكن على حساب نقص كبير في سرعة حساسية الفلم. وقد وضعت التوصيات السابقة بفرض أن كانت مصابيح الفلورسنت هی مصادر الضوء الوحيدة .
وتعتبر جميع التوصيات السابقة باستخدام المرشحات السابقة كنقط بداية لإرشاد المصور، ومن الأوفق دائما إجراء تجارب مبدئية قبيل التصوير النهائي في الأفلام السينمائية للتحقق من صلاحيتها التامة نظرا لاختلاف خصائص مصابيح الفلورسنت المختلفة .
تعليق