الدُّكتُور "فراس يعقوب آغا" يَجمَعُ مُوَشَّحَاتِ "آل يعقوب آغا" الحَموِيَّةِ فِي كِتَابٍ
ولد الدكتور "فراس" في عائلة موسيقية تعشق الفن والموسيقا الراقية العربية والغربية، فقد كان والده أستاذ موسيقا، تعلم العزف على آلة الكمان بعمر صغير، ثم على آلة العود، وآلة القانون، تخرج من كلية طب الأسنان عام 1995، ونال شهادة البورد السوري في مداواة الأسنان، ولحن العديد من الموشحات وقدمها على مسرح دار الثقافة بـ"حماة" وثقافي "مصياف"، وفي منتدى الإثنين في "حماة" وجمع موشحات عائلته "آل يعقوب أغا" في كتاب.
طُفُولَتُهُ وَدِرَاسَتُهُ
التقت "مدونة الموسيقا" الدكتور "فراس" ليحدثنا عن طفولته ودراسته قائلاً: «ولدت في عائلة موسيقية تعشق الفن والموسيقا الراقية العربية والغربية؛ فأبي أستاذ موسيقا ويلحن أغاني للأطفال (أوبريتات ومسرحيات) للطلائع، وكذلك عمي "فتحي" يضع ألحاناً ومؤلفات موسيقية، علمني والدي العزف على آلة الكمان مذ كنت بعمر الست سنوات، ثم على آلة العود ولاحقاً على آلتي القانون والغيتار، حتى أصبحت رائداً من رواد الطلائع على مستوى القطر لعامين متتاليين 1984/ 1985 بالعزف على آلة الكمان، وبعد أن أنهيت دراستي الثانوية درست طب الأسنان في جامعة البعث في "حماة"؛ وتخرجت عام 1995، ونلت شهادة البورد السوري في مداواة الأسنان عام 2002، ولي عدة مقالات مترجمة منشورة في مجلة طب الفم السورية، وCD مكافحة العدوى في العيادات السنية مترجم مع أطباء وزملاء، وكتاب مترجم بعنوان كتيب عن الأخلاق في طب الأسنان عام 2015».
مُنتَدَى الإِثنَينِ
يتابع الدكتور "فراس" قائلاً: «كنت ملازماً لمنتدى الإثنين الموسيقي وهو مجموعة من الأصدقاء يجمعهم حب الفن والموسيقا والأدب والغناء، كانوا يسهرون ويعزفون ويغنون أعذب وأطرب الألحان لعمالقة الفن والموسيقا العربية، أسس المنتدى الراحل الأستاذ "خالد السهيان" منذ ستينيات القرن الماضي، وقد اعتادوا اللقاء مساء يوم الإثنين من كل أسبوع في منزل "آل السهيان" في محلة "تل الدباغة" وسط "حماة"، يضم المنتدى خبرات موسيقية وفنية وغنائية رفيعة المستوى، زار المنتدى كبار الفنانين السوريين أمثال الراحلين "نجيب السراج" و"صباح فخري" والمنشد "حسن الحفار"».
1- الدكتور فراس يعقوب آغا وعازف العود مهند المصريأَنشِطَةُ الدُّكتُور "فراس"
2- الأستاذ الشاعر أنس الحجار
..«وشاركت بجميع نشاطاته وحفلات المنتدى، بالعزف على القانون، وفي فن الموشح، بالإضافة لأغاني كبار الفن، وموشحات حموية من ألحان عمي "فتحي" على مسرح دار الثقافة في "حماة" ونادي الرابطة الفنية، والمتحف الوطني القديم، وحفلاً في ثقافي "مصياف" وعلى مسرح دار الثقافة 2021، وقدمت أمسية موسيقية شعرية بعنوان موسيقا الحجرة».
كِتَابُ مُوَشَّحَاتٍ حَموِيَّةٍ "آل يعقوب أغا"
«جمعتُ فيه تراث عائلتي "يعقوب آغا" من موشحات وسماعيات من ألحان عمي "فتحي" ووالدي "موفق" ومن ألحاني، وقسمت كتابي لقسمين، الأول دراسة نظرية مختصرة عن فن الموشح والثاني يحتوي على النوتات والنصوص الشعرية، وجعلت السماعيات منفصلة في باب مفرد، وأوردت ترجمة ذاتية موجزة عن الموسيقيين والشعراء الحمويين الواردين في الكتاب، وتأتي أهميته بجعله حضور "حماة" مميزاً بنكهة خاصة على الساحة الموسيقية والغنائية في "سورية"».
3- صورة غلاف الكتاب التوثيقي لموشحات حموية بقلم الدكتور فراس يعقوب آغاأَعضَاءُ فِرقَةِ مُنتَدَى الإِثنَينِ
4- الشاعر حسان عربش
المهندس "ابراهيم الريس" إيقاع دف، و"عبد الرحيم السهيان" إيقاع دربكة، "أحمد حداد" ناي، والمهندس "إلياس باشا" كمان، و"عبد اللطيف لاذقاني" آلة كمان، و"علاء يعقوب آغا" آلة التشيلو، والدكتور "فراس يعقوب آغا" على القانون، وقدموا موشحات عام 2019، وفي حفل موسيقا الحجرة؛ كانت الفرقة مؤلفة من المهندس "ابراهيم الريس" إيقاع، و"عبد اللطيف لاذقاني" عود، والدكتور "فراس يعقوب آغا" عود، وقدمنا بعض القطع الموسيقية بأسلوب غربي على آلتي عود، وكل عود بشكل مختلف عن الآخر بأسلوب انسجامي، حيث نستمع بالنتيجة لمؤلف موسيقي في امتزاج صوتين، قدمناه على مسرح دار الثقافة بـ"حماة"».
شَهَادَاتٌ
الشاعر "أنس الحجار" 1975، عضو اتحاد الكتاب العرب في "سورية"، مشرف نادي الشباب الثقافي التابع لاتحاد الكتاب العرب، عضو اتحاد العرب والصحفيين الفلسطينين يقول: «كبرنا معاً أنا والدكتور "فراس يعقوب آغا" على حب الموسيقا والكلمة الشاعرية في منتدى الإثنين الموسيقي في "حماة" وقد ورث والده في الموسيقا كما ورثت والدي في الشعر، واجتمعت الكلمة مع اللحن، إن ما يقدمه الدكتور بصمة في تاريخ الموسيقا الحموية وإرث سيخلده التاريخ في كتابه، ولحن لي قصيدة بعنوان شكراً منذ 15 شهراً وستقدم في فعالية ضمن برنامج مديرية الثقافة في "حماة"».
5- عازف العود مهند المصري
- ديبة الشعار
ولد الدكتور "فراس" في عائلة موسيقية تعشق الفن والموسيقا الراقية العربية والغربية، فقد كان والده أستاذ موسيقا، تعلم العزف على آلة الكمان بعمر صغير، ثم على آلة العود، وآلة القانون، تخرج من كلية طب الأسنان عام 1995، ونال شهادة البورد السوري في مداواة الأسنان، ولحن العديد من الموشحات وقدمها على مسرح دار الثقافة بـ"حماة" وثقافي "مصياف"، وفي منتدى الإثنين في "حماة" وجمع موشحات عائلته "آل يعقوب أغا" في كتاب.
طُفُولَتُهُ وَدِرَاسَتُهُ
التقت "مدونة الموسيقا" الدكتور "فراس" ليحدثنا عن طفولته ودراسته قائلاً: «ولدت في عائلة موسيقية تعشق الفن والموسيقا الراقية العربية والغربية؛ فأبي أستاذ موسيقا ويلحن أغاني للأطفال (أوبريتات ومسرحيات) للطلائع، وكذلك عمي "فتحي" يضع ألحاناً ومؤلفات موسيقية، علمني والدي العزف على آلة الكمان مذ كنت بعمر الست سنوات، ثم على آلة العود ولاحقاً على آلتي القانون والغيتار، حتى أصبحت رائداً من رواد الطلائع على مستوى القطر لعامين متتاليين 1984/ 1985 بالعزف على آلة الكمان، وبعد أن أنهيت دراستي الثانوية درست طب الأسنان في جامعة البعث في "حماة"؛ وتخرجت عام 1995، ونلت شهادة البورد السوري في مداواة الأسنان عام 2002، ولي عدة مقالات مترجمة منشورة في مجلة طب الفم السورية، وCD مكافحة العدوى في العيادات السنية مترجم مع أطباء وزملاء، وكتاب مترجم بعنوان كتيب عن الأخلاق في طب الأسنان عام 2015».
مُنتَدَى الإِثنَينِ
يتابع الدكتور "فراس" قائلاً: «كنت ملازماً لمنتدى الإثنين الموسيقي وهو مجموعة من الأصدقاء يجمعهم حب الفن والموسيقا والأدب والغناء، كانوا يسهرون ويعزفون ويغنون أعذب وأطرب الألحان لعمالقة الفن والموسيقا العربية، أسس المنتدى الراحل الأستاذ "خالد السهيان" منذ ستينيات القرن الماضي، وقد اعتادوا اللقاء مساء يوم الإثنين من كل أسبوع في منزل "آل السهيان" في محلة "تل الدباغة" وسط "حماة"، يضم المنتدى خبرات موسيقية وفنية وغنائية رفيعة المستوى، زار المنتدى كبار الفنانين السوريين أمثال الراحلين "نجيب السراج" و"صباح فخري" والمنشد "حسن الحفار"».
1- الدكتور فراس يعقوب آغا وعازف العود مهند المصريأَنشِطَةُ الدُّكتُور "فراس"
2- الأستاذ الشاعر أنس الحجار
..«وشاركت بجميع نشاطاته وحفلات المنتدى، بالعزف على القانون، وفي فن الموشح، بالإضافة لأغاني كبار الفن، وموشحات حموية من ألحان عمي "فتحي" على مسرح دار الثقافة في "حماة" ونادي الرابطة الفنية، والمتحف الوطني القديم، وحفلاً في ثقافي "مصياف" وعلى مسرح دار الثقافة 2021، وقدمت أمسية موسيقية شعرية بعنوان موسيقا الحجرة».
كِتَابُ مُوَشَّحَاتٍ حَموِيَّةٍ "آل يعقوب أغا"
«جمعتُ فيه تراث عائلتي "يعقوب آغا" من موشحات وسماعيات من ألحان عمي "فتحي" ووالدي "موفق" ومن ألحاني، وقسمت كتابي لقسمين، الأول دراسة نظرية مختصرة عن فن الموشح والثاني يحتوي على النوتات والنصوص الشعرية، وجعلت السماعيات منفصلة في باب مفرد، وأوردت ترجمة ذاتية موجزة عن الموسيقيين والشعراء الحمويين الواردين في الكتاب، وتأتي أهميته بجعله حضور "حماة" مميزاً بنكهة خاصة على الساحة الموسيقية والغنائية في "سورية"».
3- صورة غلاف الكتاب التوثيقي لموشحات حموية بقلم الدكتور فراس يعقوب آغاأَعضَاءُ فِرقَةِ مُنتَدَى الإِثنَينِ
4- الشاعر حسان عربش
المهندس "ابراهيم الريس" إيقاع دف، و"عبد الرحيم السهيان" إيقاع دربكة، "أحمد حداد" ناي، والمهندس "إلياس باشا" كمان، و"عبد اللطيف لاذقاني" آلة كمان، و"علاء يعقوب آغا" آلة التشيلو، والدكتور "فراس يعقوب آغا" على القانون، وقدموا موشحات عام 2019، وفي حفل موسيقا الحجرة؛ كانت الفرقة مؤلفة من المهندس "ابراهيم الريس" إيقاع، و"عبد اللطيف لاذقاني" عود، والدكتور "فراس يعقوب آغا" عود، وقدمنا بعض القطع الموسيقية بأسلوب غربي على آلتي عود، وكل عود بشكل مختلف عن الآخر بأسلوب انسجامي، حيث نستمع بالنتيجة لمؤلف موسيقي في امتزاج صوتين، قدمناه على مسرح دار الثقافة بـ"حماة"».
شَهَادَاتٌ
الشاعر "أنس الحجار" 1975، عضو اتحاد الكتاب العرب في "سورية"، مشرف نادي الشباب الثقافي التابع لاتحاد الكتاب العرب، عضو اتحاد العرب والصحفيين الفلسطينين يقول: «كبرنا معاً أنا والدكتور "فراس يعقوب آغا" على حب الموسيقا والكلمة الشاعرية في منتدى الإثنين الموسيقي في "حماة" وقد ورث والده في الموسيقا كما ورثت والدي في الشعر، واجتمعت الكلمة مع اللحن، إن ما يقدمه الدكتور بصمة في تاريخ الموسيقا الحموية وإرث سيخلده التاريخ في كتابه، ولحن لي قصيدة بعنوان شكراً منذ 15 شهراً وستقدم في فعالية ضمن برنامج مديرية الثقافة في "حماة"».
5- عازف العود مهند المصري