الافلام والزجاج الحساس المعد للحصول على صور موجبة شفافة :
تتشابه خصائص الأفلام أو الزجاج الحساس المعد للحصول على صور موجبة شفافة مع خصائص الأوراق الحساسة المعدة للطبع أو التكبير ( سواء بالنسبة للخصائص الضوئية أو درجة التباين ) غير أنهما يختلفان أساساً في نوع الدعامة .
وهناك فصائل ثلاث للخامات المعدة للصور الموجبة الشفافة نبينها فيما يلى:
١ - زجاج لصور الفانوس السحرى Lantern Slide plates :
وهو دعامة من زجاج يغطى بطبقة حساسة موجبة .
ويصنع عادة بمقاييس محددة متفق عليها دوليا .
وقد يكون الزجاج من فصيلة الكاوريد أو البروميد أو الكلورو بروميد، ويستخدم وفقا لنفس الأسس السابق شرحها بصدد استخدام الأوراق الحساسة اين واحد اعلام الام الموجبة ، فزجاج الكلوريد بطلى، ويعد للطبع الملامس، ويؤدى إلى ألوان سوداء تميل للزرقة قليلا لو عومل في محلول مظهر ( ميتول - هيدر كينون ) لمدة دقيقة واحدة تقريبا في درجة حرارة ۱۸ م . ويحسن إظهار هذا الزجاج الحساس في ضوء أمان أصفر قاتم نسبيا .
وزجاج البروميد يزيد في سرعة حساسيته كثيرا عن زجاج الكلوريد ، ويصلح التكبير الصور، ويؤدى إلى ألوان سوداء عند معاملته في محلول مظهر مختف كتلك الأنواع السابق ذكرها بصدد الأوراق الحساسة التي من شأنها أن تؤدى إلى ألوان دافئة .
وقد يصعب على البعض تقسيم الزجاج الحساس الموجب إلى أجزاء صغيرة منفصلة لإستخدامها كتجارب لتقدير مدة التعريض الصحيحة ، (كما سبق أن عرفنا بصدد الورق الحساس الموجب ص ۳۱۳ ، وشكل ٧٦ ) ، كما أنه ليس من الاقتصاد أن نستخدم لوح كامل من الزجاج الحساس النجرى عليه تجارب تقدير مدة التمريض الصحيحة ، ولذلك فإنه من الأصوب أن نبحث عن ورق حساس يتلائم في سرعة حساسيته ودرجة تباينه مع سرعة حساسية ودرجة تباين الزجاج الذي نطلب استخدامه حتى يمكن استخدام هذا الورق في عمل التجارب المبدئية قبل تكبير الصورة النهائية على الزجاج الحساس . وقد جرت المصانع المنتجة لهذا النوع من الزجاج على الإشارة إلى أحد أنواع الأوراق الحساسة التي تنتجها كنوع يتساوى في خصائصه مع ما تنتجه من زجاج حساس. وقد يخدع المصور المبتدىء في عمليات تكبير وطبع الصور على الزجاج الحساس حين يتابع خطوات ظهور الصورة وهى في محلول الإظهار ، إذ تختلف درجة كثافتها ودرجة تباينها عند النظر إليها وهي في الحوض عن درجتى التباين والكثافة الحقيقيتان اللتان لا يمكن تقديرهما إلا بالنظر بالأشعة المتخللة.
ب - افلام للصور الشفافة Transparency film
تعد هذه الأفلام من مقاييس مختلفة ، فقد تكون ٦ × ٩ سم أو أقل من ذلك ، أو تزيد إلى ۳ × ٤٠ سم أو أكثر . ولا تختلف خصائصها عما سبق ذكره بصدد الزجاج الحساس الموجب أو
الأوراق الحساسة الموجبة .
جـ ـ أفلام موجبة من نفس فصيلة ومقاييس الافلام السينمائية ٣٥ مللى المثقوبة من جوانبها Positive Ciné film :
وهي تشبه أوراق الكاوريد البطيئة سواء فى سرعة الحساسية أو في حساسيتها الطيفية ، فكلاهما غير حساس للألوان ، غير أن الأفلام تكون ذات دعامة من السليلويد .
تتشابه خصائص الأفلام أو الزجاج الحساس المعد للحصول على صور موجبة شفافة مع خصائص الأوراق الحساسة المعدة للطبع أو التكبير ( سواء بالنسبة للخصائص الضوئية أو درجة التباين ) غير أنهما يختلفان أساساً في نوع الدعامة .
وهناك فصائل ثلاث للخامات المعدة للصور الموجبة الشفافة نبينها فيما يلى:
١ - زجاج لصور الفانوس السحرى Lantern Slide plates :
وهو دعامة من زجاج يغطى بطبقة حساسة موجبة .
ويصنع عادة بمقاييس محددة متفق عليها دوليا .
وقد يكون الزجاج من فصيلة الكاوريد أو البروميد أو الكلورو بروميد، ويستخدم وفقا لنفس الأسس السابق شرحها بصدد استخدام الأوراق الحساسة اين واحد اعلام الام الموجبة ، فزجاج الكلوريد بطلى، ويعد للطبع الملامس، ويؤدى إلى ألوان سوداء تميل للزرقة قليلا لو عومل في محلول مظهر ( ميتول - هيدر كينون ) لمدة دقيقة واحدة تقريبا في درجة حرارة ۱۸ م . ويحسن إظهار هذا الزجاج الحساس في ضوء أمان أصفر قاتم نسبيا .
وزجاج البروميد يزيد في سرعة حساسيته كثيرا عن زجاج الكلوريد ، ويصلح التكبير الصور، ويؤدى إلى ألوان سوداء عند معاملته في محلول مظهر مختف كتلك الأنواع السابق ذكرها بصدد الأوراق الحساسة التي من شأنها أن تؤدى إلى ألوان دافئة .
وقد يصعب على البعض تقسيم الزجاج الحساس الموجب إلى أجزاء صغيرة منفصلة لإستخدامها كتجارب لتقدير مدة التعريض الصحيحة ، (كما سبق أن عرفنا بصدد الورق الحساس الموجب ص ۳۱۳ ، وشكل ٧٦ ) ، كما أنه ليس من الاقتصاد أن نستخدم لوح كامل من الزجاج الحساس النجرى عليه تجارب تقدير مدة التمريض الصحيحة ، ولذلك فإنه من الأصوب أن نبحث عن ورق حساس يتلائم في سرعة حساسيته ودرجة تباينه مع سرعة حساسية ودرجة تباين الزجاج الذي نطلب استخدامه حتى يمكن استخدام هذا الورق في عمل التجارب المبدئية قبل تكبير الصورة النهائية على الزجاج الحساس . وقد جرت المصانع المنتجة لهذا النوع من الزجاج على الإشارة إلى أحد أنواع الأوراق الحساسة التي تنتجها كنوع يتساوى في خصائصه مع ما تنتجه من زجاج حساس. وقد يخدع المصور المبتدىء في عمليات تكبير وطبع الصور على الزجاج الحساس حين يتابع خطوات ظهور الصورة وهى في محلول الإظهار ، إذ تختلف درجة كثافتها ودرجة تباينها عند النظر إليها وهي في الحوض عن درجتى التباين والكثافة الحقيقيتان اللتان لا يمكن تقديرهما إلا بالنظر بالأشعة المتخللة.
ب - افلام للصور الشفافة Transparency film
تعد هذه الأفلام من مقاييس مختلفة ، فقد تكون ٦ × ٩ سم أو أقل من ذلك ، أو تزيد إلى ۳ × ٤٠ سم أو أكثر . ولا تختلف خصائصها عما سبق ذكره بصدد الزجاج الحساس الموجب أو
الأوراق الحساسة الموجبة .
جـ ـ أفلام موجبة من نفس فصيلة ومقاييس الافلام السينمائية ٣٥ مللى المثقوبة من جوانبها Positive Ciné film :
وهي تشبه أوراق الكاوريد البطيئة سواء فى سرعة الحساسية أو في حساسيتها الطيفية ، فكلاهما غير حساس للألوان ، غير أن الأفلام تكون ذات دعامة من السليلويد .
تعليق