مدة تعريض الورق الحساس للضوء لتكبير الصورة :
يتواف تقدير مدة تعريض الورق الحساس للضوء عند تكبير الصورة على عدة عوامل نذكرها فيما يأتي :
١ - قوة مصدر الضوء .
٢ - ون الأشعة التي يبعثها مصدر الضوء، ومدى تأثيرها في الورق الحساس .
٣ - البعد بين العدسة والورق الحساس، ملاحظة أن الاستضاءة على مع الورق الحساس تتناس ، تناسبا عكسيا مع مربع المسافة بينه وبين العدسة .
٤ - قطر فتحة ديافراجم عدسة المكبر .
ه - كثافة الصورة السلبية ( أى مدى إسودادها ) .
٦ - سرعة حساسية الورق المستخدم فى التكبير مع ملاحظة أن سرعة حساسية ورق البروميد تزيد كثيراً عن ورق الكلوريد ، ويتوسطهما في سرعة الحساسية ورق الكاورو بروميد .
٧ - درجة التباين المطلوب .
ويسهل تقدير مدة التعريض الصحيحة إذا تيسر قياس شدة الاستضاءة على سطح الورق مع معرفة سرعة حساسيته، غير أنه قد يتعذر تحقيق ذلك عمليا لسببين هما :
(أ) أن كثيراً من المصورين لا يملكون أجهزة لقياس الضوء أثناء التكبير Enlarging Exposure Meters نظراً لارتفاع ثمنها ولإمكان الاستعاضة عنها بطرق عملية بسيطة ( سوف نذكرها فيما بعد ) .
(ب) أن كثيرا من مصانع الأوراق الحساسة قد أغفلت عمـــــدا وضع رعة حساسية الورق الحساس، على النحو الذي تتبعه بالنسبة للأفلام الحساسة المعدة للحصول على صورة سلبية ، ومن ثم ، فإنه ليس من المتوقع أن يجد المصور على مظروف الأوراق الحساسة سوى كلمات مختصرة للدلالة على أن الورق يدخل فى فصيلة أوراق البروميد أو أوراق الكلوريد ، دون إشارة إلى سرعة حساسيته .
وللأسباب السابقة يتمين إجراء تجارب مبدئية لتقدير مدة التعريض الصحيحة المناسبة لكل صورة . وهناك طريقتان مهلقان لأداء هذا الغرض. . هما اللتان نوضحهما في
( أشكال ٨٦ بصفحة ۳۲٦ ) .
و تسهيلا لضبط مدة التعريض للضوء ضبطا دقيقا تستخدم عادة ساعة كهربية أوتوماتيكية تتصل بالدائرة الكهربية فى المكبر . وبعد ضبطها على المدة المطلوبة ثم الضغط على زر خاص بها ، يجرى التيار الكهربي ثم يقطع من تلقاء ذاته بعد مضى المدة المقررة . وتعتبر هذه الساعة من اللوازم الهامة المساعدة للعمل لاسيما إذا رغبنا في الحصول على نسخ كثيرة من صورة سلبية واحدة ، أو كانت الصور السلبية قليلة الكثافة ولا تستلزم سوى تعريض لا يزيد عن جزء من الثانية وهى فترة زمنية قصيرة للغاية يتعذر تقديرها على الشخص الذي يقوم بالعمل دون معاونة هذه الساعة . وتعتبر الساعة الأوتوماتيكية أداة أساسية من أدوات العمل عند تكبير الصورة الملونة ، حيث يقتضى الأمر زيادة التعريض الضوء أو إنقاصه لحظات خاطفة قد تصل إلى أجزاء من الثانية وفقا لكثافة المرشحات الضوئية الملونة التى تستخدم في هذه الحالة.
يتواف تقدير مدة تعريض الورق الحساس للضوء عند تكبير الصورة على عدة عوامل نذكرها فيما يأتي :
١ - قوة مصدر الضوء .
٢ - ون الأشعة التي يبعثها مصدر الضوء، ومدى تأثيرها في الورق الحساس .
٣ - البعد بين العدسة والورق الحساس، ملاحظة أن الاستضاءة على مع الورق الحساس تتناس ، تناسبا عكسيا مع مربع المسافة بينه وبين العدسة .
٤ - قطر فتحة ديافراجم عدسة المكبر .
ه - كثافة الصورة السلبية ( أى مدى إسودادها ) .
٦ - سرعة حساسية الورق المستخدم فى التكبير مع ملاحظة أن سرعة حساسية ورق البروميد تزيد كثيراً عن ورق الكلوريد ، ويتوسطهما في سرعة الحساسية ورق الكاورو بروميد .
٧ - درجة التباين المطلوب .
ويسهل تقدير مدة التعريض الصحيحة إذا تيسر قياس شدة الاستضاءة على سطح الورق مع معرفة سرعة حساسيته، غير أنه قد يتعذر تحقيق ذلك عمليا لسببين هما :
(أ) أن كثيراً من المصورين لا يملكون أجهزة لقياس الضوء أثناء التكبير Enlarging Exposure Meters نظراً لارتفاع ثمنها ولإمكان الاستعاضة عنها بطرق عملية بسيطة ( سوف نذكرها فيما بعد ) .
(ب) أن كثيرا من مصانع الأوراق الحساسة قد أغفلت عمـــــدا وضع رعة حساسية الورق الحساس، على النحو الذي تتبعه بالنسبة للأفلام الحساسة المعدة للحصول على صورة سلبية ، ومن ثم ، فإنه ليس من المتوقع أن يجد المصور على مظروف الأوراق الحساسة سوى كلمات مختصرة للدلالة على أن الورق يدخل فى فصيلة أوراق البروميد أو أوراق الكلوريد ، دون إشارة إلى سرعة حساسيته .
وللأسباب السابقة يتمين إجراء تجارب مبدئية لتقدير مدة التعريض الصحيحة المناسبة لكل صورة . وهناك طريقتان مهلقان لأداء هذا الغرض. . هما اللتان نوضحهما في
( أشكال ٨٦ بصفحة ۳۲٦ ) .
و تسهيلا لضبط مدة التعريض للضوء ضبطا دقيقا تستخدم عادة ساعة كهربية أوتوماتيكية تتصل بالدائرة الكهربية فى المكبر . وبعد ضبطها على المدة المطلوبة ثم الضغط على زر خاص بها ، يجرى التيار الكهربي ثم يقطع من تلقاء ذاته بعد مضى المدة المقررة . وتعتبر هذه الساعة من اللوازم الهامة المساعدة للعمل لاسيما إذا رغبنا في الحصول على نسخ كثيرة من صورة سلبية واحدة ، أو كانت الصور السلبية قليلة الكثافة ولا تستلزم سوى تعريض لا يزيد عن جزء من الثانية وهى فترة زمنية قصيرة للغاية يتعذر تقديرها على الشخص الذي يقوم بالعمل دون معاونة هذه الساعة . وتعتبر الساعة الأوتوماتيكية أداة أساسية من أدوات العمل عند تكبير الصورة الملونة ، حيث يقتضى الأمر زيادة التعريض الضوء أو إنقاصه لحظات خاطفة قد تصل إلى أجزاء من الثانية وفقا لكثافة المرشحات الضوئية الملونة التى تستخدم في هذه الحالة.
تعليق