روبرت ماي ومناظر طبيعية تثير الشكوك
ولد بوب ماي في ليكسينغتون من ولاية كانتاكي الأمريكية عام ١٩٣٥ ، وما زال يعيش هناك ، حيث يعمل كاختصاصي سمعيات - بصريات للـ ( IBM ) إنه يمثل جزءاً كبيراً مما يطلق عليه « نهضة كانتاكي » ، وهو يضم عدداً كبيراً من الفنانين الموهوبين الذين يعيشون في كنتاكي الوسطى ، وما زالوا يعملون هناك منذ عشرين سنة .
عندما كان ماي في أواخر سنوات مراهقته ، أصبح عضواً في « نادي ليكسينغتون للكاميرا » ، الذي كان تحت تأثير فان ديرين كوك وكوك هذا هو مصور فوتوغرافي ومؤرخ فني ، أتقن لغة الأيقونات ( iconagraphy ) ومسطحات الصورة والتوترات الحيزية ( Spatial ) ، واضعاً طرقاً جديدة كلياً للتفكير بالتصوير الفوتوغرافي .
وما لبث أكثر أنصاره موهبة وهو رالف إيوجين ميتیارد آن راح بسرعة يمثل وجوداً قوياً داخل النادي . وبالنسبة لماي الشاب ، فقد سافر كثيراً
على الطرق الخلفية لكانتاكي مع ميتيارد في عطل نهاية الأسبوع ، بحثاً عن الضوء وتقصيه .
اقيم المعرض الخاص الأول لماي عام ١٩٧٥ حيث علقت صورة الفوتوغرافية على جدران « فوكاس غاليري » في سان فرانسيسكو . وعرض وما زال يعرض على نطاق واسع منذ ذلك الحين ، مؤمناً لنفسه الكثير من الاهتمام والاحترام .
أما عن الصور المنشورة هنا ، فقد صنعت بتغيير روبرت ماي لموقع كاميرا الروليفليكس خاصة و / أو التركيز بين تعريضات ضوئية متعددة للمشهد ذاته .
إنها صور تعترف بان مصدرها يعود الى تأثير اعمال میتیارد ، الى جانب ثقة رجل يعرف توقيعه الذاتي .
على أنه على عكس الصور المشابهة لاستاذه ، حيث التسجيل المعزول يتحدث عن اللااستقرارية والاهتراء ، تجد المناظر الطبيعية لماي - وهي أنيقة ودقيقة ومنهجية .. وتثير الشكوك ـ إنها متجاوبة مع الجمال بصورة واضحة⏹
Robert May and landscapes raise doubts
Bob May was born in Lexington, Kentucky, USA, in 1935, and still lives there, where he works as an audio-visual specialist for (IBM). Central, and they have been working there for twenty years.
When May was in his late teens, he became a member of the Lexington Camera Club, under the influence of Van Deren Koek and Koek. This is a photographer and art historian who has mastered the language of iconagraphy, image planes and spatial tensions, setting up entirely new methods for to think about photography.
And his most talented supporter, Ralph Eugene Maityard, quickly became a powerful presence at the club. And for young Mai, he has traveled a lot
On the back roads of Kentucky with the Metyard on the weekends, searching and searching for the light.
May's first private exhibition was held in 1975, when his photograph hung on the walls of the "Focus Gallery" in San Francisco. It has been shown and has been widely shown ever since, securing itself a lot of attention and respect.
As for the images published here, they were made by Robert May changing the location of the Rollflex camera and/or focusing between multiple exposures of the same scene.
They are images that acknowledge their origin in the influence of Mityard's work, along with the confidence of a man who knows his own signature.
Yet unlike similar portraits of his master, where the isolated recording speaks of instability and wear and tear, May's landscapes—elegant, meticulous, methodical, and ... suspicious—are unmistakably responsive to beauty⏹
ولد بوب ماي في ليكسينغتون من ولاية كانتاكي الأمريكية عام ١٩٣٥ ، وما زال يعيش هناك ، حيث يعمل كاختصاصي سمعيات - بصريات للـ ( IBM ) إنه يمثل جزءاً كبيراً مما يطلق عليه « نهضة كانتاكي » ، وهو يضم عدداً كبيراً من الفنانين الموهوبين الذين يعيشون في كنتاكي الوسطى ، وما زالوا يعملون هناك منذ عشرين سنة .
عندما كان ماي في أواخر سنوات مراهقته ، أصبح عضواً في « نادي ليكسينغتون للكاميرا » ، الذي كان تحت تأثير فان ديرين كوك وكوك هذا هو مصور فوتوغرافي ومؤرخ فني ، أتقن لغة الأيقونات ( iconagraphy ) ومسطحات الصورة والتوترات الحيزية ( Spatial ) ، واضعاً طرقاً جديدة كلياً للتفكير بالتصوير الفوتوغرافي .
وما لبث أكثر أنصاره موهبة وهو رالف إيوجين ميتیارد آن راح بسرعة يمثل وجوداً قوياً داخل النادي . وبالنسبة لماي الشاب ، فقد سافر كثيراً
على الطرق الخلفية لكانتاكي مع ميتيارد في عطل نهاية الأسبوع ، بحثاً عن الضوء وتقصيه .
اقيم المعرض الخاص الأول لماي عام ١٩٧٥ حيث علقت صورة الفوتوغرافية على جدران « فوكاس غاليري » في سان فرانسيسكو . وعرض وما زال يعرض على نطاق واسع منذ ذلك الحين ، مؤمناً لنفسه الكثير من الاهتمام والاحترام .
أما عن الصور المنشورة هنا ، فقد صنعت بتغيير روبرت ماي لموقع كاميرا الروليفليكس خاصة و / أو التركيز بين تعريضات ضوئية متعددة للمشهد ذاته .
إنها صور تعترف بان مصدرها يعود الى تأثير اعمال میتیارد ، الى جانب ثقة رجل يعرف توقيعه الذاتي .
على أنه على عكس الصور المشابهة لاستاذه ، حيث التسجيل المعزول يتحدث عن اللااستقرارية والاهتراء ، تجد المناظر الطبيعية لماي - وهي أنيقة ودقيقة ومنهجية .. وتثير الشكوك ـ إنها متجاوبة مع الجمال بصورة واضحة⏹
Robert May and landscapes raise doubts
Bob May was born in Lexington, Kentucky, USA, in 1935, and still lives there, where he works as an audio-visual specialist for (IBM). Central, and they have been working there for twenty years.
When May was in his late teens, he became a member of the Lexington Camera Club, under the influence of Van Deren Koek and Koek. This is a photographer and art historian who has mastered the language of iconagraphy, image planes and spatial tensions, setting up entirely new methods for to think about photography.
And his most talented supporter, Ralph Eugene Maityard, quickly became a powerful presence at the club. And for young Mai, he has traveled a lot
On the back roads of Kentucky with the Metyard on the weekends, searching and searching for the light.
May's first private exhibition was held in 1975, when his photograph hung on the walls of the "Focus Gallery" in San Francisco. It has been shown and has been widely shown ever since, securing itself a lot of attention and respect.
As for the images published here, they were made by Robert May changing the location of the Rollflex camera and/or focusing between multiple exposures of the same scene.
They are images that acknowledge their origin in the influence of Mityard's work, along with the confidence of a man who knows his own signature.
Yet unlike similar portraits of his master, where the isolated recording speaks of instability and wear and tear, May's landscapes—elegant, meticulous, methodical, and ... suspicious—are unmistakably responsive to beauty⏹
تعليق