الذكاء الاصطناعي يحيي تصميمات من مصر القديمة
شركة "توتيرا" دشنت عرض أزياء افتراضيا لتصميماتها على ميتافيرس.
الثلاثاء 2023/05/23
إظهار الهوية المصرية بطريقة مختلفة
القاهرة - التقى التاريخ والتكنولوجيا عبر علامة تجارية مصرية تستخدم تقنية الذكاء الاصطناعي لتبث الحياة في تصميمات فساتين وحُلي مستوحاة من مصر القديمة.
الشركة المبتكرة، التي يطلق عليها اسم "توتيرا"، تجمع بين إبداعات المصممين وبين الأدوات التي توفرها التكنولوجيا الحديثة لإنتاج التصميمات.
وقالت سمية بهي الدين، نائب رئيس مجلس إدارة توتيرا، “الذكاء الاصطناعي هو مجموعة كبيرة من الأبليكيشينز (التطبيقات).. كأن معك مليون واحد شغال. مخزن معلومات ضخم، نحن في ثورة، ثورة المعلومات، لو لم نستخدمها سننقرض في النهاية”.
ومعظم تصميمات الشركة مستوحاة من الشخصيات أو الرموز المصرية القديمة.
وذكرت نرمين أبوالوفا، مديرة الإنتاج بشركة توتيرا، أن “فكرة الذكاء الاصطناعي تساعدنا جدا”.
ويقول المؤسسون إن استخدام الذكاء الاصطناعي وفر عليهم الكثير من الوقت، مما مكن الفريق من إنشاء مجموعة متنوعة من التصميمات دون الحاجة إلى توظيف المزيد من العاملين.
وأضافت نرمين “هذا فستان اسمه نفرتيتي، ونحن أطلقنا عليه هذا الاسم لأننا وضعنا عليه تاج نفرتيتي، هذا الجزء كانت مشهورة به نفرتيتي، دائما تاجها كان بنفس النسب، بنفس الألوان”.
كما استخدمت الشركة، التي كانت في الأصل شركة معمارية توسعت في عالم الموضة، التكنولوجيا على نطاق واسع لعرض مجموعاتها ودشنت عرض أزياء افتراضيا لتصميماتها على ميتافيرس.
وقالت هبة الله سليمان، المديرة التنفيذية للشركة، “الميتافيرس كانت جزءا كبيرا كأداة لعرض تصميماتنا، تم عرض أول مجموعة لتوتيرا فاشون على الميتافيرس في ميتاتوت، أول عرض أزياء لفساتين مصرية قديمة، بطابع مستقبلي. في الآخر، هدفنا هو إظهار الهوية المصرية بطريقة مختلفة”.
شركة "توتيرا" دشنت عرض أزياء افتراضيا لتصميماتها على ميتافيرس.
الثلاثاء 2023/05/23
إظهار الهوية المصرية بطريقة مختلفة
القاهرة - التقى التاريخ والتكنولوجيا عبر علامة تجارية مصرية تستخدم تقنية الذكاء الاصطناعي لتبث الحياة في تصميمات فساتين وحُلي مستوحاة من مصر القديمة.
الشركة المبتكرة، التي يطلق عليها اسم "توتيرا"، تجمع بين إبداعات المصممين وبين الأدوات التي توفرها التكنولوجيا الحديثة لإنتاج التصميمات.
وقالت سمية بهي الدين، نائب رئيس مجلس إدارة توتيرا، “الذكاء الاصطناعي هو مجموعة كبيرة من الأبليكيشينز (التطبيقات).. كأن معك مليون واحد شغال. مخزن معلومات ضخم، نحن في ثورة، ثورة المعلومات، لو لم نستخدمها سننقرض في النهاية”.
ومعظم تصميمات الشركة مستوحاة من الشخصيات أو الرموز المصرية القديمة.
وذكرت نرمين أبوالوفا، مديرة الإنتاج بشركة توتيرا، أن “فكرة الذكاء الاصطناعي تساعدنا جدا”.
ويقول المؤسسون إن استخدام الذكاء الاصطناعي وفر عليهم الكثير من الوقت، مما مكن الفريق من إنشاء مجموعة متنوعة من التصميمات دون الحاجة إلى توظيف المزيد من العاملين.
وأضافت نرمين “هذا فستان اسمه نفرتيتي، ونحن أطلقنا عليه هذا الاسم لأننا وضعنا عليه تاج نفرتيتي، هذا الجزء كانت مشهورة به نفرتيتي، دائما تاجها كان بنفس النسب، بنفس الألوان”.
كما استخدمت الشركة، التي كانت في الأصل شركة معمارية توسعت في عالم الموضة، التكنولوجيا على نطاق واسع لعرض مجموعاتها ودشنت عرض أزياء افتراضيا لتصميماتها على ميتافيرس.
وقالت هبة الله سليمان، المديرة التنفيذية للشركة، “الميتافيرس كانت جزءا كبيرا كأداة لعرض تصميماتنا، تم عرض أول مجموعة لتوتيرا فاشون على الميتافيرس في ميتاتوت، أول عرض أزياء لفساتين مصرية قديمة، بطابع مستقبلي. في الآخر، هدفنا هو إظهار الهوية المصرية بطريقة مختلفة”.