طبع واظهار الصور الموجبة بطريق الانتشار الكيميائي من الورق الحساس السالب الى ورق آخر.

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • طبع واظهار الصور الموجبة بطريق الانتشار الكيميائي من الورق الحساس السالب الى ورق آخر.

    طبع واظهار الصور الموجبة بطريق الانتشار الكيميائي من الورق الحساس السالب الى ورق آخر يعد خصيصا للصور الموجبة :

    تنبع هذه الطريقة في طبع المستندات بواسطة آلات خاصة يستخدمها رجال الأعمال عادة في مكاتبهم اعمل نسخ مصورة من المكاتبات ثم إظهار الصور في مدة قصيرة في دقيقة واحدة مثلا .

    و بواسطة هذه الآلات يوضع المستند المطلوب تصويره في مواجهة ورق اس سالب ثم يعرضا للضوء ، وقد يتم التعريض بالإستعانة بالأشعة المتخللة Transmitted ligh أو بالأشعة المنعكسة وققا للطرق المعتادة ، وبعدئذ توضع الورقة الحساسة الحاملة للصورة السالبة مواجهة وملامسة لورقة أخرى تعد خصيصا للصور الموجبة بحيث يتلامسا تماماً ، ثم يجرى إظهار كل من الصور السالبة وطبع وإظهار وتثبيت الصورة الموجبة في عملية واحدة إعتماداً على طريقة تختلف عما سبق أن ذكر ناة في الصفحات السابقة ، بل تعتمد على نظرية أخرى تعرف باسم «انتقال الصور كيميائيا بواسطة الإنتشاره Reflected light Chemical Image transfer by diffusion
    ولا يختلف الورق. الحساس المعد للصور السالبه عن أى ورق حساس سالب فصيلة أوراق البروميد .

    أما الورق المعد للصور الموجبه فهو غير حساس للضوء ولكنه مغطى بطبقة جيلاتينيه تحمل أملاح مذيبه الملح الفضه . Silver Halide Solvent وهو ملح لهيبو غالباً مع القليل من سافيد الفضه Silver Sulphide . وبعد أن يتم تعريض الورق الحساسة للضوء (وفى مواجهته المستند المطلوب تصويره ) تتكون عليه الصورة الكامنه، ثم يمرر فى محلول خاص الإظها و السريع للغايه فتتحول الصورة الكامنه إلى صورة سلبيه ، ثم تلتقى الصورة السالبه بالورق الآخر المعد الطبع الصورة الموجبه ، ويضغطا بين اسطوانتين من المطاط كي يتلامسا تماماً .

    وفي مرحلة تلامس الورقتين ينشر الملح المذيب لأملاح الفضه (وه والهيبو غالباً ) من الطبقه الجيلاتينيه التى يحملها الورق المعد للصورة الوجيه متجها نحو الطبقه الحساسه السالبه ، فيذيب فيها مالم يكن قد اختزل بعد من بروميد الفضة.

    ( وهو القدر الباقي من بروميد الفضة بعد أن تكونت الصورة السلبية ) ثم يعود مذيب أملاح الفضة .Silver Halide Solvent ( بما يحملة من بروميد القصة المذاب) إلى الطبقة الجيلاتينية بالورق المعد للصور الموجبة، ويعود للإنتشار فيها مرة ثانية ، ، وهنا تبدأ عوامل الإختزال التي يحملها المحلول المظهر في أداء عملها في إختزال بروميد الفضه الذي انتشر في جيلاتين الورقة المعدة للصورة الموجبة وبذلك ترسب الفضة ( الناتجة عن اختزال بروميد الفضة ) فوق نواة سلفيد الفضة الموجود أصلا فى طبقة الجيلاتين التى تغطى الورق الموجب ، وبذلك تتكون الصورة الموجبة .

    وقد لا تستغرق هذه الخطوات السابقة جميعها سوى دقيقة واحدة ، يفرق بعدها بين كل من الورقتين الحاملتين للصورتين الموجبة والسالبة . وتكون الورقتان رطبتان . وقد يحسن غسلهما ثم تجفيفهما كما أنه يفضل تثبيت الصورة المالية ضماناً لطول بقائها خوفا من أن يكون قد ظل بها بقايا من بروميد الفضة. وإعتماداً على النظرية السابقة، تعمل إحدى أنواع آلات التصوير ، وهى الآلة المعروفة بإسم Polaroid Land Camera ( شكل ٥٤ ) وبواسطتها يمكن إظهار الصورة وطبعها ومشاهدتها في ضوء النهار في خلال فترة زمنية لا تزيد عن ٦٠ ثانية منذ لحظة إنتهاء التصوير .

    الطبع الازرق :

    تعرف هذه الطريقة أحياناً بإسم Ferrarusiate process أو بإسم Cyanotype أو بالإسم الأكثر شيوعاً وهو Blue Prints وقد إكتشفها السير جول هرشل سنة ١٨٤٢ . وهى الوسيلة المتبعة لطبع نسخ طبق الأصل من الرسومات الهندسية أو ما يماثلها ، ويكون للصور لون أزرق مميز لها . وفي هذه الطريقة يكون الرسم الأصلى مخطوطا على ورق شفاف يستخدم عند الطبع كلبية شفافة ، ويكون ظهر الورقة الشفافة الأصلية ملاما لسطح الورق الحساس ثم يعرض الورق الحساس للضوء فيتخال الرسم الأصلى أولا، وقد تظهر الصورة مباشرة بعد التعريض للضوء ولا تتطلب عندئذ سوى تثبيتها ، وقد لا تظهر مباشرة فيجرى إظهارها في محلول خاص ثم تثبت بعد ذلك . وتتوقف هذه النتيجة أو تلك على نوع الورق الحساس المستخدم . وتعتمد نظرية الطبع بتلك الطريقة على ما لوحظ من تأثير الضوء في تحويل بعض أملاح الحديديك الحساسة Ferric Salts إلى أملاح حديدوز Ferrous Salts ، فإذا ما عرض الورق الحساس للضوء يتحول لونه إلى الأزرق أما خطوط الرسم فيبقى لونها أبيض كلون الورق الأصلى .

    وتغسل الصورة بالماء بعدما تصل إلى اللون الأزرق المطلوب ، ويقوم ماء الفصيل عندئذ بإزالة آثار أملاح الحديديك وتثبيت الصورة


    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner 05-23-2023 20.14 (1)_1.jpg 
مشاهدات:	5 
الحجم:	95.2 كيلوبايت 
الهوية:	115651 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner 05-23-2023 20.15_1.jpg 
مشاهدات:	4 
الحجم:	87.2 كيلوبايت 
الهوية:	115652 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner 05-23-2023 20.16_1.jpg 
مشاهدات:	4 
الحجم:	93.0 كيلوبايت 
الهوية:	115653 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner 05-23-2023 20.16 (1)_1.jpg 
مشاهدات:	2 
الحجم:	75.7 كيلوبايت 
الهوية:	115654

  • #2
    Printing and displaying positive images by chemical diffusion from sensitive negative paper to another paper specially prepared for positive images:

    This method stems from printing documents by means of special machines (usually businessmen use them in their offices to make photocopies of correspondences and then show the pictures in a short period of one minute, for example.

    By means of these machines, the document to be photographed is placed against a negative S paper, and then exposed to light. The exposure may be done using transmitted light or reflected rays, according to the usual methods. Then, the sensitive paper bearing the negative image is placed facing and touching another paper specially prepared for positive images, so that they touch completely. Then, each of the negative images is shown, and the positive image is printed, shown, and fixed in one process, depending on a method that differs from what was previously mentioned in the previous pages, but rather depends on another theory known as “reflected light chemical image transfer by diffusion.”
    Paper is no different. The sensor prepared for negative images is for any sensitive negative bromide paper.

    As for the paper prepared for positive images, it is not sensitive to light, but it is covered with a gelatinous layer that carries silver salts. Silver Halide Solvent It is a hypo salt mostly with a little silver sulphide. After the sensitive paper is exposed to light (with the document to be photographed facing it) the latent image is formed on it, then it is passed through a special solution for showing, which is very fast, so the latent image turns into a negative image, then the negative image meets the other paper prepared for printing the positive image, and they are pressed between two cylinders of rubber to fully touch.

    In the stage of touching the two sheets, the salt that dissolves the silver salts (and it is mostly hypo) is spread from the gelatinous layer that is carried by the paper prepared for the face image, heading towards the sensitive negative layer, in which it dissolves what has not yet been reduced from the silver bromide.

    (which is the remaining amount of silver bromide after the negative image was formed) Then the silver salts solvent (with what it contains of dissolved story bromide) returns to the gelatinous layer of the paper prepared for positive images, and it diffuses in it again, and here the reducing agents begin. The appearing solution carries it in the performance of its work in reducing the silver bromide that spread in the gelatin of the paper prepared for the positive image, and thus the silver (resulting from the reduction of silver bromide) is deposited on top of the silver sulfide nucleus that was originally present in the gelatin layer that covers the positive paper, and thus the positive image is formed.

    All of these previous steps may take only one minute, after which a distinction is made between each of the two papers bearing the positive and negative images. The two papers are wet. It may be better to wash them and then dry them, and it is preferable to fix the financial image in order to ensure its longevity, for fear that it may have leftovers of silver bromide. And based on the previous theory, one of the types of cameras works, which is the machine known as the Polaroid Land Camera (Fig. 54), and by means of it the image can be shown, printed, and viewed in daylight within a period of time not exceeding 60 seconds from the moment the photograph ends.

    blue print:

    This method is sometimes known as the Ferrarusiate process, Cyanotype, or more commonly, Blue Prints. It was discovered by Sir Joel Herschel in 1842. It is the method used to print exact copies of engineering drawings or the like, and the images have a distinctive blue color. In this method, the original drawing is written on transparent paper that is used when printing with a transparent hook, and the back of the original transparent paper is in contact with the surface of the sensitive paper, then the light-sensitive paper is exposed, so the original drawing is imagined first, and the image may appear immediately after exposure to light and then only requires its fixation, or it may not They appear directly, and they are shown in a special solution, and then fixed after that. This or that result depends on the type of sensitive paper used. The theory of printing in this way relies on what has been observed of the effect of light in converting some sensitive ferric salts into ferrous salts.

    The image is washed with water after it reaches the desired blue color, and the fluoride water then removes traces of ferric salts and fixes the image.

    تعليق

    يعمل...
    X