خطوات طبع المستندات بالطريقة العاكسة : Reflex Contact Printing
١ - توضع الورقة الحساسة على زجاج الصندوق ، وسطحها الحساس إلى أعلى في مواجهة الوثيقة المطلوب تصويرها ، وظهر الورقة الحساسة جهة الضوء. ويوضع خاف الوثيقة المطلوب تصويرها ورقة سوداء .
٢ - يوقد الضوء الأصفر لفترة تتوقف على مدى قوة مصدر الضوء ، وعلى مدى وضوح الكتابة المطلوب تصويرها ، وعلى سرعة الورق الحساس . بإنتهاء التعريض للضوء تبدأ عملية الإظهار والتثبيت والتجفيف بالطرق المعتادة ، فتخرج لنا صورة سلبية للصفحة التي جرى تصويرها ، وتكون هذه السلبية على ورق حساس ( اى غير شفافة ) .
٤ - ثم تبدأ العملية التالية وهي طبع السلبية التي حصلنا عليها بوضع الصورة السلبية على زجاج صندوق الطبع وسطحها إلى أعلى ، ويقابله سطح الورق الحساس المجهز الصورة الموجبة وهو من نفس النوع الذى استخدم للحصول على الصورة السلبية .
ه - يقفل صندوق الطبع ضاغطا على الورق ، ثم يوقد الضوء الأبيض لفترة قرب من خمس عشرة ثانية تقريبا قد تزيد أو تقل حسب العوامل السابقة .
٦ - تعامل الصورة بالطرق المعتادة للإظهار والتثبيت والتجفيف ، فنحصل على صورة طبق الأصل وبنفس مساحة الوثيقة الأصلية .
هذا ويتميز الورق الحساس المعد لتصوير المستندات بأنه ذو تباين مرتفع جدا، ولا يزيد سمكه كثيرا عن ميمك أوراق الكتابه المعتادة ، ونظرا لبطء حساسيته فليس من اللازم أن تكون الحجرة مظلمه إظلاما تاما كالمعهود فى معامل التصوير .
وفي السنوات الأخيرة أنتجت بعض المصانع آلات لنسخ الأوراق والخطابات تعتمد على طرق الطبع الضوئى ، وتتميز بسرعة إجراء عمليات النسخ إذ تعمل بطريقة كهربائيه أو توماتيكيه ، فتوضع الوثيقه في مواجهه الورق الحساس و يدوران معا حول اسطوانة تدور داخل الآلة ، وفى أثناء ذلك يتم تعريض الورق الحساس للضوء ، ثم يمر الورق الحساس الذي تم تعريضه في جزء آخر من الآلة به محلول مظهر ومثبت ، ثم تخرج بعد ذلك صورة الوثيقة . ولا تستغرق هذه العمليه سوى دقيقة أو ما يقرب من ذلك ، وهى لا تحتاج بدورها إلى العمل في الظلام ، شأن معامل التصوير المعتادة ، بل يمكن نسخ هذه الأوراق في ضوء ضعيف أو في ركن من أركان الحجرة لا تسقط عليه أي إضاءة مباشرة نظراً لبطء حساسية الأوراق المستخدمه للطبع .
١ - توضع الورقة الحساسة على زجاج الصندوق ، وسطحها الحساس إلى أعلى في مواجهة الوثيقة المطلوب تصويرها ، وظهر الورقة الحساسة جهة الضوء. ويوضع خاف الوثيقة المطلوب تصويرها ورقة سوداء .
٢ - يوقد الضوء الأصفر لفترة تتوقف على مدى قوة مصدر الضوء ، وعلى مدى وضوح الكتابة المطلوب تصويرها ، وعلى سرعة الورق الحساس . بإنتهاء التعريض للضوء تبدأ عملية الإظهار والتثبيت والتجفيف بالطرق المعتادة ، فتخرج لنا صورة سلبية للصفحة التي جرى تصويرها ، وتكون هذه السلبية على ورق حساس ( اى غير شفافة ) .
٤ - ثم تبدأ العملية التالية وهي طبع السلبية التي حصلنا عليها بوضع الصورة السلبية على زجاج صندوق الطبع وسطحها إلى أعلى ، ويقابله سطح الورق الحساس المجهز الصورة الموجبة وهو من نفس النوع الذى استخدم للحصول على الصورة السلبية .
ه - يقفل صندوق الطبع ضاغطا على الورق ، ثم يوقد الضوء الأبيض لفترة قرب من خمس عشرة ثانية تقريبا قد تزيد أو تقل حسب العوامل السابقة .
٦ - تعامل الصورة بالطرق المعتادة للإظهار والتثبيت والتجفيف ، فنحصل على صورة طبق الأصل وبنفس مساحة الوثيقة الأصلية .
هذا ويتميز الورق الحساس المعد لتصوير المستندات بأنه ذو تباين مرتفع جدا، ولا يزيد سمكه كثيرا عن ميمك أوراق الكتابه المعتادة ، ونظرا لبطء حساسيته فليس من اللازم أن تكون الحجرة مظلمه إظلاما تاما كالمعهود فى معامل التصوير .
وفي السنوات الأخيرة أنتجت بعض المصانع آلات لنسخ الأوراق والخطابات تعتمد على طرق الطبع الضوئى ، وتتميز بسرعة إجراء عمليات النسخ إذ تعمل بطريقة كهربائيه أو توماتيكيه ، فتوضع الوثيقه في مواجهه الورق الحساس و يدوران معا حول اسطوانة تدور داخل الآلة ، وفى أثناء ذلك يتم تعريض الورق الحساس للضوء ، ثم يمر الورق الحساس الذي تم تعريضه في جزء آخر من الآلة به محلول مظهر ومثبت ، ثم تخرج بعد ذلك صورة الوثيقة . ولا تستغرق هذه العمليه سوى دقيقة أو ما يقرب من ذلك ، وهى لا تحتاج بدورها إلى العمل في الظلام ، شأن معامل التصوير المعتادة ، بل يمكن نسخ هذه الأوراق في ضوء ضعيف أو في ركن من أركان الحجرة لا تسقط عليه أي إضاءة مباشرة نظراً لبطء حساسية الأوراق المستخدمه للطبع .
تعليق