نتائج توالی استعمال محلول التثبيت :
يترتب على توالى استخدام محلول التثبيت أن تحدث التغييرات الآتية .
(أ) أن تزيد نسبة الفضة الذائبة في المحلول :
(ب) أن تقل درجة حمضية حمام التثبيت ، نتيجة لما يعلق بالأفلام من آثار قلويات محاليل الإظهار . وذلك مالم يكن هناك حمام الإيقاف Stop Bath بين عمليتي الإظهار والتثبيت .
(ح) وإذ يغاب أن تحمل الطبقات الحساسة السالبة كميات صغيرة من أيوديد الفضة ( مع بروميد الفضة ) . لذلك يترتب على كثرة إستخدام محلول التثبيت أن تزيد فيه نسبة الأبوديد أيضاً .
( د ) تقل درجة تركيز أيونات الثيوكبريتات الحرة Free thiosulphate ions نتيجة لما يقوم به الهيبو (ثيو كبريتات الصوديوم ) من إذابة وتفاعل مع أملاح الفضة الزائدة المرسبة في الجيلاتين .
ويترتب على هذه النتائج السابقة أن ينهك محلول التثبيت ، ويقل نشاطه كثيراً ، وهو أمر له خطورته وأثره فى قدرة الصورة على البقاء دون تلف لمدة طويلة :
وعلى ذلك لا يكفى مجرد زيادة كمية الهيبو في محلول التثبيت لتجديد نشاطه (Regeneration) إذا كان قد أنهك ، فهناك نتائج وأضرار أخرى لا يقضى عليها مجرد زيادة الهيبو ، منها وجود دكمية من الفضة ذائبة في المحلول ، كما أنه من شأن وجود الأيوديد في المحلول أن يؤدى إلى الأضرار التالية :
( أ ) أن يتفاعل مع بروميد الفضة الذى يكون مرسبا في طبقة الجيلاتين الدعوات بالأفلام التي يجرى تثبيتها ، ويتحول إلى أيوديد الفضة ، وهو ملح لا يذوب في الهيبو بنفس سرعة ذوبان بروميد الفضة .
(ب) أن تظهر بقع على السلبية .
وهناك سبيلان يتبعان عندئذ وهما :
١ - إذا كانت كمية المحلول المثبت صغيرة ( كما هو الحال لدى أغلب الهواة والمعامل الصغيرة) فلا يضير كثيراً أن نلقى به و نستبدل به محلولا جديداً يضمن لنا بقاء الصورة .
٢ - أما إذا كانت كمية المحلول كبيرة كما هو المعتاد في الكثير من معامل تحميض الأفلام السينمائية (مثلا ) فإنه ليس من الاقتصاد أن يتبع الطريق الأول ، بل يتبع أحد طريقين :
(أ) إما أن يجدد نشاط المحلول مع إتباع وسائل أخرى للتخلص من المضار السابق بيانها .
(ب) أن يعاد تجميع الفضة الذائبة في محلول التثبيت ، بدلا من الإلقاء بها ؛ لأن الفضة معدن ثمين.
يترتب على توالى استخدام محلول التثبيت أن تحدث التغييرات الآتية .
(أ) أن تزيد نسبة الفضة الذائبة في المحلول :
(ب) أن تقل درجة حمضية حمام التثبيت ، نتيجة لما يعلق بالأفلام من آثار قلويات محاليل الإظهار . وذلك مالم يكن هناك حمام الإيقاف Stop Bath بين عمليتي الإظهار والتثبيت .
(ح) وإذ يغاب أن تحمل الطبقات الحساسة السالبة كميات صغيرة من أيوديد الفضة ( مع بروميد الفضة ) . لذلك يترتب على كثرة إستخدام محلول التثبيت أن تزيد فيه نسبة الأبوديد أيضاً .
( د ) تقل درجة تركيز أيونات الثيوكبريتات الحرة Free thiosulphate ions نتيجة لما يقوم به الهيبو (ثيو كبريتات الصوديوم ) من إذابة وتفاعل مع أملاح الفضة الزائدة المرسبة في الجيلاتين .
ويترتب على هذه النتائج السابقة أن ينهك محلول التثبيت ، ويقل نشاطه كثيراً ، وهو أمر له خطورته وأثره فى قدرة الصورة على البقاء دون تلف لمدة طويلة :
وعلى ذلك لا يكفى مجرد زيادة كمية الهيبو في محلول التثبيت لتجديد نشاطه (Regeneration) إذا كان قد أنهك ، فهناك نتائج وأضرار أخرى لا يقضى عليها مجرد زيادة الهيبو ، منها وجود دكمية من الفضة ذائبة في المحلول ، كما أنه من شأن وجود الأيوديد في المحلول أن يؤدى إلى الأضرار التالية :
( أ ) أن يتفاعل مع بروميد الفضة الذى يكون مرسبا في طبقة الجيلاتين الدعوات بالأفلام التي يجرى تثبيتها ، ويتحول إلى أيوديد الفضة ، وهو ملح لا يذوب في الهيبو بنفس سرعة ذوبان بروميد الفضة .
(ب) أن تظهر بقع على السلبية .
وهناك سبيلان يتبعان عندئذ وهما :
١ - إذا كانت كمية المحلول المثبت صغيرة ( كما هو الحال لدى أغلب الهواة والمعامل الصغيرة) فلا يضير كثيراً أن نلقى به و نستبدل به محلولا جديداً يضمن لنا بقاء الصورة .
٢ - أما إذا كانت كمية المحلول كبيرة كما هو المعتاد في الكثير من معامل تحميض الأفلام السينمائية (مثلا ) فإنه ليس من الاقتصاد أن يتبع الطريق الأول ، بل يتبع أحد طريقين :
(أ) إما أن يجدد نشاط المحلول مع إتباع وسائل أخرى للتخلص من المضار السابق بيانها .
(ب) أن يعاد تجميع الفضة الذائبة في محلول التثبيت ، بدلا من الإلقاء بها ؛ لأن الفضة معدن ثمين.
تعليق