التصويرالفوتوغرافي مع الأنوار غير المرئية « UV » & « IR » .. مجلة فن التصويراللبنانية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • التصويرالفوتوغرافي مع الأنوار غير المرئية « UV » & « IR » .. مجلة فن التصويراللبنانية

    التصوير الفوتوغرافي مع الأنوار غير المرئية « UV » & « IR »

    ليس باستطاعة العين المجردة مشاهدة الأشعة فوق البنفسجية ، وكذلك الأشعة تحت الحمراء ، لكن باستطاعة التصوير الفوتوغرافي الاستفادة منها مستعيناً بمواد ومعدات خاصة في هذا المجال .

    التصوير الفوتوغرافي بنور لامرئي ، هو تعبير يستعمل غالباً لوصف التصوير الفوتوغرافي الذي يتم بالاشعة تحت الحمراء والأشعة فوق البنفسجية وعلى الرغم ان البعض قد يهزاون من هذه المعاني - طالما أن النور مرئي حسب تعريفه ـ يبقى التعبير ليس شاذاً ، سبب ذلك أنه من الممكن جداً إلتقاط صور فوتوغرافية نموذجية في ظروف سوداء كليا .
    التصوير الفوتوغرافي من هذا القبيل هو أكثر من خدعة ، وله قيمة كبيرة في اعمال المراقبـة والإشراف ، وفي العديد من التطبيقات العلمية هذا . وفي الكثير من الحالات ، يحتاج الأمر إلى مواد ومعـدات وأساليب خاصة ، ولكن يبقى التقاط صور الأشعة تحت الحمراء ممكن حتى بكاميرا عادية .
    فما نشاهده کنور ، يمثل مجرد الطيـف جزء من الكـهـرومـغـنـاطيسي .. إنـه الإشعاع باطوال امواج بين ٤٠٠ و ۷۰۰ نـانـوميتـر . - النـور البنفسجي ، والنور الأحمر على التوالي - أما عند أطوال أمواج اقصر او اطو ل من هذه القيم فالعين لا تشاهد شيئا . ولكن الإشعاع يظل موجوداً ، ويتم بالشكل ذاته تماماً كنور مرئي .

    الإشعاع ذو اطوال الأمواج الاقصر من ٤٠٠ نانوميتر هبوطاً حتى واحد نانوميتر يدعى الأشعة فوق البنفسجية ( UV ) الإشعاع الذي يتجاوز الأحمر في الطيف الضوئي عنـد ۷۰۰ اما نانوميتر فهو الأشعة تحت الحمراء ( IR ) ، وهذه تمتد حتى اطوال امواج تصل الى ١٤٠٠٠ نانوميتر ، على أن التصوير الفوتوغرافي لا يستطيع تسجيل
    الأجزاء من قطاعي الأشعة فوق البنفسجية والأشعة تحت الحمراء فقط .

    ويمكن - ضمن حدود - تركيز الأشعة فوق البنفسجية والأشعة تحت الحمراء بالعدسات ، لتؤثر هكذا على فيلم متميز بحساسية مناسبة . اما المتطلبات الرئيسية الأخرى للتصوير الفوتوغرافي بنور لامرئي فهي مصادر للأشعة فوق البنفسجية والأشعة تحت الحمراء تكون كافية البريق وربما مرشحات للحد من اطوال الأمواج المستعملة او عدسات لن تعمل على امتصاص الاشعاع .

    - المواد :
    المواد الفوتوغرافية تتحسس الأشعة فوق البنفسجيـة بطبيعتها ، وهذا يعني انها ممكنة الاستعمال دون تعديلات هبوطاً حتی ۳۲۰ نانوميتر تقريباً ، اما بعد هذا الحد فإن . الجيلاتين . في الطبقة الحساسة يبدأ بامتصاص الأشعة فوق البنفسجيـة حينذاك ، تستعمل مواد خاصة فيها القليل جدا من الجيلاتين او ذات تغطية فلوريسنت .
    اما فيلم الأشعة تحت الحمراء فله حساسية صباغية خاصة لمد حدود حساسیته العادية من ٧٠٠ الی ۹۰۰ نانوميتر تقريباً . وهناك مواد خاصة باستطاعتها بلوغ حد اقصى يصل الى ۱۳۰۰ نانوميتر تقريباً ، نشير هنا الى ان فيلم الأشعة تحت الحمراء مبرغل بشكل ملحوظ ويحتاج إلى حفظه بارداً للمحافظة على حساسيته .

    كما يوجد فيلم خاص هو اكتاكروم الاشعة تحت الحمراء ( Intravel Ektachrome ) له طبقة لتحسس الأشعة تحت الحمراء ، وبواسطة ترتيب لا تقليدي لأصباغ الصورة في الطبقات الأخـرى ، ينتج تاثيرات لونية زائفة . وهو فيلم له استعمالات في أعمال الاستكشاف الجوي .

    - العدسات والتركيز :
    لمـا كـانت الأشعة فوق البنفسجيـة والأشعة تحت
    الحمراء أطوال أمواج تختلف الى حد ما عما للنور المرئي ، فهما تنكسران بالعدسات التقليدية الى حد مختلف قليلا ، طالما ان مقدار الانكسار الضوئي يتوقف على والـعـدسـات . أكروماتيكية ، ومصممة لتجلب كل الوان النور المرئي الى نقطة التركيز ذاتها تقريباً . ولكن لما الطول المـوجـي للضـوء معظمـهـا كانت الأشعة فوق البنفسجية والأشعة تحت الحمراء خارج المجال العادي ، فلهما نقاط تركيز تختلف الى حد ما .
    من حسن الحظ هنا أن معظم العدسات لها مؤشر تركيز للأشعة تحت الحمراء - خط أحمر عادة - على مقياس تركيزها ، باتجاه جانب المسـافـة الأقصر من الاشارة العادية ، وينتقل موقع المسافة
    بعد التركيز البصري .
    توجد عدسة خاصة تدعى سوبر اکرومات ( superachromat ) هي مصلحة للقطاع الطيفي من بالأشعة تحت الحمراء . كذلك هي ٤٠٠ الى ۱۰۰۰ نانوميتر ، ولا تحتاج الى إعادة تركيز حتى للعمل عدسات الكاميرات الجوية مصححة للأشعة تحت الحمراء بدورها والجدير بالذكر ان المرايا تشتت الضوء كما تفعل عدسات الإنكسار الضوئي ، لذلك فإن عدسة المرأة الصافية التي تدعى جـهـاز كـاتـوبـتـريـك ( catoptric system ) لا تحتاج إلى تصحیح تركيز عند العمل بالأشعة تحت الحمراء أو الأشعة فوق البنفسجية ولكن جميع عدسات المرايا الفوتوغرافية كذلك تستعمل بعض عناصر الانكسار الضوئي ايضاً ندعى عـدسـات كاتاديويتريك ( catadrioptric ) وبالتالي تظل بحاجة إلى شيء من إعادة التركيز .

    بالنسبة للعمل بالأشعة فوق البنفسجية ، قد تكون علامة مؤشر الأشعة تحت الحمراء ممكنة الاستعمال - بسبب طريقة تصميم العدسات - فإذا لم تكن ممكنة الاستعمال ، ينبغي التوصل إلى تصحيح تركيز للمسافات المختلفة بطريقة التجربة والخطأ .

    - المصادر الضوئية
    الأشعة تحت الحمراء رغم ان الأشعة الشمسية هي مصدر وافر للاشعة فوق البنفسجية معدل كل من هذين في الأشعة الشمسية صغير بالمقارنة مع ما فيها من نور مرئي . والفلاش الاليكتروني فيه نسبة مماثلة من الأشعة فوق البنفسجية ، بينما انوار بخار الزئبق والفلوريسنت تبث اشعة فوق بنفسجية أما مصابيح التوهج الحـراري الساخنة ( incandescent lamps ) امثال مصابیح الفيض الضوئي ومصابيح الفلاش ، فهي مصادر ضعيفة ، طالما أن معظم طاقتها تعطى في قطاعي النور المرئي والأشعة تحت الحمراء .

    مصادر الأشعة تحت الحمراء تشمل الشمس
    والفلاش الاليكتروني وكل أشكال مصابيح التـوهـج الـحـراري كـانـوار الإستديو .
    هذه ممكنة الإستعمال جميعها وبنسب متفاوتة لتصوير فوتوغرافي باشعة تحت حمراء .

    ثم عندما لا يكون النور المرئي مرغوباً ، ينبغي إستعمـال مرشحات تنقل الأشعة تحت الحمـراء او الأشعة فوق البنفسجية فقط . تصنع مرشحات نقل الأشعة فوق البنفسجية من نوع زجاج خاص يدعى زجاج وود ( Wood's Glass ) غیر شفاف .
    وحيث ان الزجاج العادي يمتص الأشعة فوق البنفسجية تحت حوالي ٣٠٠ نانوميتر ، يصبح على العدسات التي تستعمل أيضاً ، كالسيليكا المصهور - احد اشكال الكوارتر - والكالسيوم فلورايد او فلورايت ، تنقل حتی ۲۰۰ و ١٨٥ نانوميتر على التوالي . هذه العدسات غالية جدا والمثال عليها عدسة ( Zeiss UV Sonnar ) ۱۰۰ نانوميتر ف / ٤،٣ ، التي يمكن إستعمالها للتصوير الفوتوغرافي
    بالنور المرئي أيضا .
    نشير إلى أن مرشحات العمل بالأشعة تحت الحمراء - تلك التي ينبغي الخلط بينها وبين المرشحات الحرارية التي تمتص الأشعة تحت الحمراء - يسهل الحصول عليها من عملاء البيع العاديين - فمرشح راتين ۸۷ غیر شفاف بصرياً ولكنه ينقل الأشعة تحت الحمراء ، على سبيل المثال . المرشح من هذا القبيل يمكن إستعماله مركباً على المصدر الضوئي وذلك لتصوير فوتوغرافي في الظلام دون إشعار الموضوع بذلك . في هذه الحال ، لا تدعو الحاجة لوجود مرشح على الكاميرا . الا اذا كانت هناك مصادر ضوئية من مجال النظر قد تغرق صورة الأشعة تحت الحمراء وتقضي عليها لولاه ، والبديل انه يمكن إستعمال هذا المرشح مركباً على الكاميرا خلال نور النهار ، وذلك لتقييد الصورة بالاشعة تحت الحمراء .
    ثم لما كانت المرشحات من هذا النوع غير شفافة ، فهي لا تسمح باستعمال محدد نظر ( SLR ) . والبديل اذا هو ، راتين ٢٥ ، الذي يمرر بعض الأشعة الحمراء العميقة ويسمح بمشـاهـدة انعكاسية .

    - استعمال الأشعة :
    للتصوير الفوتوغرافي بالاشعة فوق البنفسجية تطبيقات عديدة مختلفة في الطـب والـعـلـوم الشرعية ، الا ان الثمن الكبير للعدسات الخاصة التي يتم الحصول عليها بطلب خاص . يبعدها عن متناول معظم الهواة .
    اما التصوير الفوتوغرافي بالأشعة تحت الحمراء من ناحية أخرى فيحتاج الى افلام ومرشحات لیست غالية الثمن نسبيا .
    هذا والى جانب استخدامه ليلا . للكشف أو لتصوير حياة البـريـة نجـد الاشعة تحت الحمراء ممكنة الاستعمال على سبيل المثال لإختراق الضباب الذي هو غير شفاف بصرياً . سبب ذلك أن طول موجة النور المرئي هو بـالـتـرتيـب والمقيـاس ذاتـه كالجزئيات والجسيمات الدقيقة في الهواء ، بينما امواج الأشعة تحت الحمراء أطول . طريقة ذلك هي ذاتها كما يحدث مع - تراكتور كبير العجلات يستطيع أن يجتاز حقلا مفلوحا بسهولة ، بينما السيارة التي تسير على عجلات لها ذات المقياس كالأثلام ، سرعان ما تعلق وتفقد مقدرتها على متابعة السير .

    كذلك يعمد الكثير من المصورين الفوتوغرافيين الى إستعمال فيلم الاشعة تحت الحمراء لما يحدثه من تغيير يطرأ على الألوان .
    فإذا كان الفيلم من نوع الأسود والأبيض ، تظهر النباتات بيضاء ، والسماء والماء سوداوين .
    وعـلى فيلم الأشعة تحت الحمراء للألوان الزائفة ، تتمثل الألوان جميعها مختلفة حيث تظهر النباتات حمراء على سبيل المثال⏹

    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ١٥-٠٥-٢٠٢٣ ١٦.٠٩.jpg 
مشاهدات:	12 
الحجم:	108.0 كيلوبايت 
الهوية:	113040 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ١٥-٠٥-٢٠٢٣ ١٦.٤٤_1.jpg 
مشاهدات:	4 
الحجم:	123.2 كيلوبايت 
الهوية:	113041 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ١٥-٠٥-٢٠٢٣ ١٦.٤٥_1.jpg 
مشاهدات:	5 
الحجم:	152.0 كيلوبايت 
الهوية:	113042 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	مستند جديد ١٥-٠٥-٢٠٢٣ ١٦.٤٥ (1)_1.jpg 
مشاهدات:	5 
الحجم:	108.3 كيلوبايت 
الهوية:	113043

  • #2
    Photography with invisible lights
    "UV" & "IR"

    The naked eye cannot see ultraviolet rays, as well as infrared rays, but photography can benefit from them, with the help of special materials and equipment in this field.

    Photography with invisible light is an expression often used to describe photography that takes place in infrared and ultraviolet rays, and although some may scoff at these meanings - as long as light is visible by definition - the expression remains not abnormal, because it is very possible to take pictures Typical photography in all-black conditions.
    Photography like this is more than a hoax, and is of great value in surveillance and in many scientific applications. In many cases, special materials, equipment, and methods are required, but infrared imaging remains possible even with a regular camera.
    What we see as light represents just a part of the electromagnetic spectrum. It is radiation with wavelengths between 400 and 700 nanometers. - Violet light and red light respectively - but at wavelengths shorter or longer than these values, the eye does not see anything. But the radiation still exists, and it takes place in exactly the same way as visible light.

    Radiation with wavelengths shorter than 400 nanometers down to one nanometer is called ultraviolet radiation (UV). Radiation that goes beyond red in the light spectrum at 700 nanometers is infrared radiation (IR), and this extends up to wavelengths of up to 14000 nanometers, provided that Photography can not record
    The parts are from the UV and IR sectors only.

    It is possible - within limits - to focus ultraviolet and infrared rays with lenses, thus affecting a distinct film with appropriate sensitivity. The other main requirements for photography with invisible light are sources of ultraviolet and infrared radiation that are sufficient luster and perhaps filters to reduce the wavelengths used or lenses that will not absorb radiation.

    - Materials :
    Photographic materials are sensitive to ultraviolet rays by nature, and this means that they can be used without modifications down to approximately 320 nanometers. gelatin In the sensitive layer, it begins to absorb ultraviolet rays. At that time, special materials containing very little gelatin or with fluorescent coverage are used.
    As for the infrared film, it has a special pigment sensitivity to extend its normal sensitivity limits from 700 to 900 nm approximately. There are special materials that can reach a maximum of approximately 1300 nanometers. We note here that the infrared film is significantly granulated and needs to be kept cold to maintain its sensitivity.

    There is also a special film, Intravel Ektachrome, which has a layer to sense infrared rays, and by means of an unconventional arrangement of photo dyes in the other layers, it produces false color effects. It is a film that has uses in the work of aerial exploration.

    Lenses and focus:
    When the ultraviolet rays and infrared rays
    Red light has wavelengths that are somewhat different from that of visible light, and they are refracted by conventional lenses to a slightly different extent, as long as the amount of light refraction depends on the lens. Achromatic, designed to bring all colors of visible light to nearly the same focus point. But since the wavelength of light is mostly ultraviolet and infrared rays outside the normal range, they have different points of focus to some extent.
    Fortunately, most lenses have an infrared focus indicator - usually a red line - on their focus scale, towards the side of the distance that is shorter than the normal signal, and the location of the distance shifts
    after optical focus.
    There is a special lens called superachromat that is of interest to the infrared spectral sector. Likewise, it is 400 to 1000 nanometers, and it does not need to be refocused, even for the work of aerial cameras’ lenses, correcting for infrared radiation in turn. It is worth noting that mirrors scatter light as do optical refraction lenses, so the lens of the clear woman called the catoptric system does not need Focus correction when working with infrared or ultraviolet rays, but all photographic mirror lenses also use some elements of optical refraction, also called catadrioptric lenses, and therefore they still need some refocusing.

    For working with ultraviolet rays, the infrared index mark may be possible to use - because of the way the lenses are designed - if it is not possible to use, then a focus correction for different distances should be achieved by trial and error.

    Light sources
    Infrared radiation Although solar radiation is an abundant source of ultraviolet radiation, the rate of each of these two in solar radiation is small compared to its visible light. The electronic flash contains a similar percentage of ultraviolet radiation, while mercury vapor and fluorescent lights emit ultraviolet radiation. Hot thermal glow lamps (incandescent lamps), such as light flux lamps and flash lamps, are weak sources, as long as most of their energy is given in the visible and infrared sectors. red.

    Infrared sources include the sun
    The electronic flash and all forms of thermal glow lamps were studio lights.
    All of these can be used in varying proportions for infrared photography.

    Then, when visible light is not desirable, filters that transmit only infrared or ultraviolet light should be used. UV filters are made of a special type of glass called Wood's Glass, which is opaque.
    And since ordinary glass absorbs ultraviolet radiation below about 300 nanometers, the lenses that are also used, such as molten silica - one of the forms of quarts - and calcium fluoride or fluorite, transmit up to 200 and 185 nanometers, respectively. These lenses are very expensive, and an example is the Zeiss UV Sonnar lens, 100 nm f / 4.3, which can be used for photography.
    Visible light as well.
    We point out that infrared filters—those not to be confused with thermal filters that absorb infrared radiation—are easy to get from regular retail customers—Rattin 87 is optically opaque but transmits infrared, for example. Such a filter can be used attached to a light source for photographing in the dark without notifying the subject. In this case, there is no need for a filter on the camera. Unless there are light sources from the field of view that may drown out the infrared image and eliminate it otherwise, and the alternative is that this filter can be used installed on the camera during daylight, in order to restrict the infrared image.
    Moreover, since filters of this type are not transparent, they do not allow the use of an SLR viewfinder. The alternative, then, is the Ratin 25, which passes some deep red and allows for reflective viewing.

    Use of x-rays:
    Ultraviolet photography has many different applications in medicine and forensic sciences, but the high price of special lenses that are obtained by special request. It is beyond the reach of most hobbyists.
    Infrared photography, on the other hand, requires relatively inexpensive films and filters.
    This is in addition to using it at night. To detect or photograph wildlife, we find infrared rays can be used, for example, to penetrate fog, which is optically opaque. The reason for this is that the wavelength of visible light is in the same order and scale as molecules and fine particles in the air, while infrared waves are longer. The method is the same as with a large-wheeled tractor that can traverse an open field with ease, while a car that runs on wheels of the same size as a furrow quickly gets stuck and loses its ability to keep going.

    Also, many photographers use infrared film because of the change in colors it causes.
    If the film is black and white, the plants appear white, and the sky and water are black.
    And on the false color infrared film, the colors are all different as plants appear red for example⏹

    تعليق

    يعمل...
    X