على الفعل السردي تدور أحداثها على خشبة المسرح في النادي الليلي المتهالك حيث تعمل البطلة ليزا مينيللي.
الأفلام الموسيقية الإنطباعية تتفجر غناءً ورقصاً في منتصف المشهد وبدون تمهيد للقطعة بواسطة عذر واقعي مقبول .
( ٥ - ٢٠). هذا التقليد يجب قبوله كفرضية أساس في هذه الأفلام الموسيقية وإلا فإن الفلم بأكمله سيبدو للمشاهد مضحكاً كل شيء يتصاعد بطرازية في مثل هذه الأعمال ـ المناظر والملابس والتمثيل وهكذا أغلب أفلام فنسنت مينيللي الموسيقية العظيمة في الأربعينات والخمسينات هي انطباعية من ذلك قابلني في سانت لويس و(القرصان) و(العربة) وامريكي في (باريس) و(جيجي) (٥- ٢١).
رغم أن الأفلام الموسيقية أنتجت في العديد من الأقطار إلا أن هذا النوع يسيطر عليه الأمريكيون ربما لأن هذا النوع مرتبط بشكل وثيق بنظام الإستديو الأمريكي في الثلاثينات تخصصت استديوهات كبيرة عديدة بنوع معين من الأفلام الموسيقية. في استديو rko ابتدع المخرج مارك ساندريج ثنائي فريدا ستير جنجر وروجرز في أفلام مثل (ذا) القبعة العالية هل نرقص؟ و(المرح). كما تعاقد مصمم الرقص هرميز بان مع هذا الإستديو. استديو بارامونت في الأفلام الموسيقية المعقدة «القارية» مثل فلمي لوبتش (ساعة) معك) و(مونت كارلو) في استديو أخوان وارنر أدخل المخرج ومصمم الرقص بزبي بيركلي السرور إلى نفوس الجماهير بقصصه البروليتارية المسلية عن حياة السينما حيث قدمت خلالها أنماط هندسية شكلت بواسطة مجاميع الراقصين من زوايا غير تقليدية .
(٥- ٢٢)
حيث تعاقدت هذا النوع سيطرت عليه شركة mgm في الأربعينات والخمسينات أكبر مخرجين موسيقيين وهما مينيللي وستانلي دونين في الواقع كان هذا الإستديو الناجح يفخر بأكثر الشخصيات الموسيقية موهبة في ذلك الوقت ويشمل ذلك جودي كارلاند وجين كيللي وفرانك سيناترا وميكي روني وأن ميللر وفيرا آلن ولسلي کارون و دونالد أوكولر وسيد شاريس و هوارد كيل وكاترين كريسون الذين قاموا بالإشتراك مع مايكل كيد وبوب فوس وكاور شامبيون وجين كيليي بتهيئة التصميم للرقصات في الإستديو. كان المنتج آرثر فريد مسؤولاً تقريباً عن جميع الانتاجات الموسيقية العظيمة في هذا الإستديو بضمنها أغلب أفلام مينللي وأغمال دونين الهائلة (في المدينة) و(غناء تحت المطر) - كلاهما أخرج مشاركة مع جين كيلي - وسبع عرائس لسبعة أخوة والفلم اللذيذ (ذو الوجه الضاحك) (٥- ٢٣).
الأفلام الموسيقية الإنطباعية تتفجر غناءً ورقصاً في منتصف المشهد وبدون تمهيد للقطعة بواسطة عذر واقعي مقبول .
( ٥ - ٢٠). هذا التقليد يجب قبوله كفرضية أساس في هذه الأفلام الموسيقية وإلا فإن الفلم بأكمله سيبدو للمشاهد مضحكاً كل شيء يتصاعد بطرازية في مثل هذه الأعمال ـ المناظر والملابس والتمثيل وهكذا أغلب أفلام فنسنت مينيللي الموسيقية العظيمة في الأربعينات والخمسينات هي انطباعية من ذلك قابلني في سانت لويس و(القرصان) و(العربة) وامريكي في (باريس) و(جيجي) (٥- ٢١).
رغم أن الأفلام الموسيقية أنتجت في العديد من الأقطار إلا أن هذا النوع يسيطر عليه الأمريكيون ربما لأن هذا النوع مرتبط بشكل وثيق بنظام الإستديو الأمريكي في الثلاثينات تخصصت استديوهات كبيرة عديدة بنوع معين من الأفلام الموسيقية. في استديو rko ابتدع المخرج مارك ساندريج ثنائي فريدا ستير جنجر وروجرز في أفلام مثل (ذا) القبعة العالية هل نرقص؟ و(المرح). كما تعاقد مصمم الرقص هرميز بان مع هذا الإستديو. استديو بارامونت في الأفلام الموسيقية المعقدة «القارية» مثل فلمي لوبتش (ساعة) معك) و(مونت كارلو) في استديو أخوان وارنر أدخل المخرج ومصمم الرقص بزبي بيركلي السرور إلى نفوس الجماهير بقصصه البروليتارية المسلية عن حياة السينما حيث قدمت خلالها أنماط هندسية شكلت بواسطة مجاميع الراقصين من زوايا غير تقليدية .
(٥- ٢٢)
حيث تعاقدت هذا النوع سيطرت عليه شركة mgm في الأربعينات والخمسينات أكبر مخرجين موسيقيين وهما مينيللي وستانلي دونين في الواقع كان هذا الإستديو الناجح يفخر بأكثر الشخصيات الموسيقية موهبة في ذلك الوقت ويشمل ذلك جودي كارلاند وجين كيللي وفرانك سيناترا وميكي روني وأن ميللر وفيرا آلن ولسلي کارون و دونالد أوكولر وسيد شاريس و هوارد كيل وكاترين كريسون الذين قاموا بالإشتراك مع مايكل كيد وبوب فوس وكاور شامبيون وجين كيليي بتهيئة التصميم للرقصات في الإستديو. كان المنتج آرثر فريد مسؤولاً تقريباً عن جميع الانتاجات الموسيقية العظيمة في هذا الإستديو بضمنها أغلب أفلام مينللي وأغمال دونين الهائلة (في المدينة) و(غناء تحت المطر) - كلاهما أخرج مشاركة مع جين كيلي - وسبع عرائس لسبعة أخوة والفلم اللذيذ (ذو الوجه الضاحك) (٥- ٢٣).
تعليق