فصل الحركة ، التشويهات الآلية للحركة ٢-a .. كتاب فهم السينما

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فصل الحركة ، التشويهات الآلية للحركة ٢-a .. كتاب فهم السينما

    بإمكان رسامي الأفلام أن يستخدموا أغلب أساليب الرسامين من الأنواع المختلفة للطلاء والأقلام وأقلام التحبير والباستيل والألوان المائية والشحمية وغيرها .

    بعض صانعي الأفلام قام بتركيب أسلوب الفعل الحي مع أسلوب الرسوم المتحركة في فلم (الجيران) مثلاً استخدم ماكلارن طريقة سماها (بكسيليشن) وتشتمل على تصوير الممثلين صورة صورة وتسمى سينمائياً التصوير بإيقاف الحركة». وعند عرض المقطع على الشاشة يتحرك الممثلون بحركة مفاجئة مهتزة توحي بأشكال الرسوم المتحركة البدائية. آخرون من صانعي الأفلام مزجوا بين أسلوب الرسوم المتحركة والأساليب المسرحية في نفس الإطار. وقد تم هذا المزج بواسطة الطابعة البصرية . يتم عرض شريطين فلميين أحدهما فوق الآخر يحتوي على أطر الرسوم المتحركة والآخر على صور الناس الحقيقيين والأشياء الحقيقية. هنالك حاجب أسود يستخدم لحجب مساحات محددة من المشهد الحقيقي حيث ستظهر الرسوم في النسخة النهائية المطبوعة .. استخدم دزني هذا الأسلوب في العديد من مقاطع فلم (أغنية الجنوب) و(ماري بوبنز. هذا الأسلوب ليس ناجحاً دائما إذ إن حقيقة الأسلوب الأول تميل إلى مناقضة الحدود الممكنة للأسلوب الثاني عالم الرسوم المتحركة له نوع من «الحقيقة لا يتجانس غالباً مع . الأشياء والناس الحقيقيين. الحركة السريعة تنجز بواسطة تصوير الأحداث بسرعة أبطأ من أربعة وعشرين إطاراً في الثانية. الموضوع الذي يتم تصويره يتحرك عادة بصورة طبيعية . عند عرض المقطع على الشاشة بسرعة أربعة وعشرين إطاراً في الثانية تكون النتيجة تسارعاً مضحكاً عادة الأفلام الكوميدية الصامتة الأولى صورت قبل تثبيت السرعة القياسية لآلات التصوير والعرض بسرعة أربعة وعشرين إطاراً وهكذا فإن سرعة الأحداث الجارية يبالغ فيها عند عرضها بآلات العرض المعاصرة بسرعتها الجديدة وحتى بسرعة ثمانية عشر أو أربعة وعشرين إطاراً في الثانية. استخدم المخرجون الأوائل الحركة السريعة للتأثير الكوميدي. إذا اسقطنا التسارع فإن الأفلام الكوميدية العظيمة لماك سينت صور
    تفقد أغلب حيويتها والتوقيت الجميل لأفلام كيتون وشابلن سوف يتحطم .

    وفقاً لعالم الجمال الفرنسي هنري بيركسون عندما يتصرف الناس بصورة ميكانيكية وليس بمرونة فإن النتيجة غالباً ما تكون كوميدية، الإنسان عكس الآلة يمكنه أن يفكر ويشعر ويتصرف بتعقل وكما يجب. يقاس ذكاء الإنسان بقدرته على المرونة. إلا إنه عندما يصبح في سلوكه شبيهاً بالماكنة وغير مرن فإننا نضحك عليه أحد جوانب السلوك الشبيه بالماكنه هو السرعة . عندما تزداد حركات الإنسان على الشاشة فإنه يبدو غير إنساني ومضحكاً. الكرامة مستحيلة مع الحركة السريعة إذ إن التسارع يفقد الإنسان إنسانيته ويحوله إلى مجرد آلة ذاتية تبدو متوحشة وفاقدة السيطرة. وحتى عندما تستخدم الحركة السريعة لذاتها فإنها تميل إلى أن تكون مضحكة في فلم لستر المعنون (ليل يوم عصيب) التسارع هو مجرد واحد من عشرات البهلوانيات البصرية في الفلم مخرجون آخرون يستخدمون هذا الأسلوب بترابط عضوي أكبر من أجل أغراض موضوعية أو كأحد جوانب بناء الشخصية. المزيج الصاخب في نزل (ابتون) في فلم رتشاردسون الموسوم (توم جونز) مضحك لهذا السبب بالذات فالحركة السريعة تظهر توقعنا للحركة الآلية لجميع الشخصيات. توم يطير من فراش السيدة (ووترز) والسيد فتزبا تريك يطير بعيداً عن المقبض، والعمدة وستون يصرخ على ابنته والخدم يصرخون خوفاً على حياتهم. الحركة السريعة تستخدم بعض الأحيان لتعميق السرعة الطبيعية للمشهد - حركة الجياد galloping مثلاً أو الساريات وهي تسرع عبر آلة التصوير.

    مقاطع الحركة البطيئة تنجز عن طريق تصوير الأحداث بسرعة أكبر من أربعة وعشرين إطاراً في الثانية وعرضها بالسرعة القياسية. الحركة البطيئة تميل إلى إسباغ الكرامة والكبرياء على الحركة وحتى أن أتفه الأفعال يتخذ لبوس الحركة المصممة الرشيقة عند تصويره بالسرعة البطيئة. حيث تميل السرعة لأن تكون الإيقاع الطبيعي للملهاة فإن الحركات البطيئة المقصودة تميل إلى الإرتباط بالمأساة عند تصوير المشاهد العنيفة بالتصوير البطيء فإن التأثير يكون عكس ما نتوقعه جميلاً (۳ ،۳۰) في فلم الشلة المجنونة استخدم المخرج بيكنبا أسلوب التصوير البطيء لتصوير أشد مشاهد الرعب، تمزيق البشرة وانفجار الدم وسقوط الجياد وأشكال تكاد لا تنتهي . إن «جمال» هذه المشاهد القبيحة يوحي بالتساؤل عن دوافع إدمان الناس على حياة العنف التي تبدو عديمة الفائدة. العنف شبه معتنق جمالي شيء يشبه ما تصوره قصص همنكواي السرعة البطيئة في العنف تكاد تصبح علامة تجارية في أعمال بيكنبا، غير أنه بعد منتصف الستينات بدأ مخرجون عديدون بتقليد هذا الأسلوب وسرعان ما تدهور هذا التقليد إلى قوالب سينمائية .

    الحركة المعكوسة تشمل ببساطة تصوير الفعل أو الحدث بتشغيل الفلم إلى الخلف. عند عرض الفلم إلى الأمام ينعكس تسلسل الأحداث. لم تتطور الحركة المعكوسة كثيراً منذ زمن ميلييه أكثر من البهلوانيات المسرحية. المخرج ليستر مغرم باستخدام هذا الأسلوب للتأثيرات الساخرة. في فلم ليلة يوم صعب يستخدم الحركة المعكوسة كحركة كوميدية مصممة لحركة «معادة»، وفي فلم (الوجبة الخفيفة) يستخدمها للإضحاك المفاجيء السريع حيث تعود البيضة إلى غلافها. في فلم جان كوكتو المعنون (اورفيوس) نجد واحداً . أكثر الاستخدامات تعبيراً للحركة المعكوسة ممزوجاً مع الحركة البطيئة. لقد قام البطل برحلة إلى الجحيم ليستعيد زوجته . وهناك يرتكب خطيئة كبيرة ويعرب عن رغبته في العودة إلى نقطة قراره الأصلية لكي يصحح وبصورة سحرية يندفع إلى الماضي أمام أعيننا عن طريق حركة المقطع السابق إلى الخلف ببطء. الحركة المعكوسة في هذا المقطع مثل جيد على كيفية تحول المكان إلى زمان والزمان إلى مكان .

    الإطار المجمد يعلق الحركة بكاملها على الشاشة. يتم اختيار صورة واحدة ويعاد طبعها في العدد الضروري من الإطارات للإيحاء بتجميد» الحركة. عند اعتراضنا لمشهد متسلسل بلقطة جامدة يثير المخرج انتباهنا إلى الصورة ويقدمها كما يقال لتسلية الجمهور. تكون الصورة في بعض الأحيان لحظة مؤثرة عابرة لا تستغرق أكثر من جزء من الثانية كما في اللقطة الختامية لفلم تروفو الضربات الأربعمائة. يستخدم المخرجون الأطر الجامدة كذلك لأغراض كوميدية في فلم رتشاردسن (توم جونز) يجمد المخرج لقطة توم وهو متدل من نهاية جبل، بينما يوضح الراوي بلا اهتمام إلى الجمهور لماذا يجب الا يشنق توم .

    في حالات أخرى يمكن استخدام الإطار الجامد لأغراض مضمونية. الصورة الختامية لفلم وتشاردسون وحدة راكض المسافات الطويلة تتجمد لكي تؤكد دوام حالة البطل في نهاية الفلم الأطر الجامدة تمثل استعارة نموذجية لمعالجة الزمن إذا إنها بالنتيجة لا تسمح بأي تغيير في فلم المعدن الأصيل مثلاً نجد في النهاية إن المخرج هنري هاتاوي جمد لقطة للبطل (جون وين) وهو يقفز بجواده فوق سياج يخلق هاثاواي بإيقافه اللقطة في قمة القفزة استعارة عن العظمة التي لا زمان لها توحي اللقطة بتمثال فارس بطولي لا يمسه تلف الزمن بالطبع إن غياب الحركة غالباً ما يقترن بالموت وإطار هاثاواي الجامد يوحي أيضاً بهذه الفكرة ربما يمكن مشاهدة استعارة واضحة للموت في ختام فلم جورج روي هل الموسوم (بوج كاسيدي وفتى رقصة الشمس) حيث (يتجمد البطلان بول) نيومان وروبرت ردفورد قبل أن يصابا بالطلقات المميتة. وإطار هل مثل إطار هاثاواي الجامد يوحي بنوع من الانتصار النهائي على الموت.

    أغلب التشويهات الآلية المذكورة أعلاه كانت قد اكتشفت من قبل ميلييه رغم أن عدسة الزوم اكتشفت بعد ذلك بوقت كبير. كانت هذه الأساليب مهملة لعدة سنوات من قبل أغلبية صانعي الأفلام التجارية حتى نهاية الخمسينات حيث قام مخرجـو الموجة الجديدة في فرنسا بإعادة استخدامها منذ أوائل الستينات استخدم العديد من هذه الأساليب بدون تمييز. إلا إنه منذ ذلك الوقت اصبحت لقطات الزوم والأطر الجامدة والحركة البطيئة تستخدم تقريباً دائما وفقاً للأصول في حالات كثيرة تدهورت هذه الأساليب إلى قوالب جامدة وتقليعات ناجحة تلصق بالمادة الفلمية بدون اعتبار للارتباط العضوي بروح المادة.

    الحركة في الفلم إذا ليست مجرد ما الذي يحدث أمام المخرج عشرات الطرق للتعبير عن الحركة والذي يميز مخرجاً عظيما عن آخر قادر فقط ليس مسألة ما يحدث بل كيف تحدث الأشياء ومدى القدرة الإيحائية والرنين الذي تحدثه الحركات في إطار سياق درامي معلوم؟ أو كيف يحدث شكل الحركة مضمونها بتأثير؟


    اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner 05-13-2023 15.12 (2)_1.jpg 
مشاهدات:	8 
الحجم:	93.5 كيلوبايت 
الهوية:	111268 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner 05-13-2023 15.13_1.jpg 
مشاهدات:	7 
الحجم:	100.1 كيلوبايت 
الهوية:	111269 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner 05-13-2023 15.13 (1)_1.jpg 
مشاهدات:	8 
الحجم:	74.2 كيلوبايت 
الهوية:	111270 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner 05-13-2023 15.14_1.jpg 
مشاهدات:	8 
الحجم:	94.7 كيلوبايت 
الهوية:	111271 اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	CamScanner 05-13-2023 15.14 (1)_1.jpg 
مشاهدات:	5 
الحجم:	89.0 كيلوبايت 
الهوية:	111272

  • #2

    Film animators can use most of the artists' techniques of different types of paints, pens, pens, pastels, watercolors, greases, etc.

    Some filmmakers combined the live action style with the animation style in the movie (Neighbours), for example, Maclaren used a method he called (pixelation), which includes filming the actors picture by picture, and cinematically called stop motion photography. When the clip is shown on the screen, the actors move with a sudden, jerky movement that suggests primitive animation forms. Other filmmakers have blended animation and theatrical styles into the same framework. This mixing was done by optical printer. Two films are projected, one on top of the other containing the frames of the animation and the other on the images of real people and real things. There is a black screen used to obscure specific areas of the actual scene where the illustrations will appear in the final print. Disney used this method in many clips of the films (Song of the South) and (Mary Poppins). This method is not always successful as the truth of the first method tends to contradict POSSIBLE LIMITATIONS OF THE SECOND METHOD The world of animation has a kind of "reality that is often inconsistent with. Real objects and people. Rapid motion is achieved by shooting action at a speed slower than twenty-four frames per second. The subject being filmed usually moves naturally. When the clip is projected onto the screen At a speed of twenty-four frames per second, the result is a ridiculous acceleration. Usually, the first silent comedies were filmed before the standard speed of cameras and projection machines was fixed at a speed of twenty-four frames. 2. Early directors used fast motion for comic effect. Dropping the acceleration, the great comedies of MacSaint Pictures

    It loses most of its vibrancy and the beautiful timing of Keaton and Chaplin's films will be shattered.

    According to the French esthetician Henri Berkson, when people act mechanically rather than flexibly, the result is often comical. A person, unlike a machine, can think, feel, and act rationally and appropriately. A person's intelligence is measured by his ability to be flexible. However, when he becomes machine-like and inflexible in his behavior, we laugh at him. One of the aspects of machine-like behavior is speed. When a person's movements increase on the screen, he looks inhuman and funny. Dignity is impossible with rapid movement, as acceleration loses a person's humanity and turns him into a mere self-machine that appears wild and out of control. Even when used for its own sake, fast motion tends to be ludicrous in Lester's A Hard Day's Night. Acceleration is just one of dozens of visual acrobatics in the film. Other directors use the technique more organically for thematic purposes or as a character-building aspect. The boisterous mix at the Upton Inn in Richardson's Tom (Jones) is funny for that very reason. The fast action shows our expectation of mechanical movement for all the characters. Tom flies out of Mrs. Waters' bed, Mr. Fitzba Trick flies off the handle, and Mayor Weston yells at his daughter. servants screaming for their lives Rapid motion is sometimes used to deepen the natural pacing of a scene—the galloping of horses, for example, or the masts speeding across the camera.

    Slow motion clips are made by shooting action at speeds greater than twenty-four frames per second and displaying them at standard speed. Slow motion tends to imbue movement with dignity and pride, and even the most trivial act takes the guise of graceful, choreographed motion when filmed at slow speed. Where the speed tends to be the natural rhythm of the comedy, the intended slow movements tend to be associated with the tragedy. When violent scenes are filmed in slow motion, the effect is the opposite of what we expect. The tearing of the skin, the explosion of blood, the fall of horses, and the almost endless forms… The beauty of this The scenes become ugly, suggesting the question of the motives of people's addiction to a seemingly useless life of violence. Violence is semi-esthetic, something similar to what Hemingway's stories depict. The slow pace of violence almost becomes a trademark of Peckinpah's work, but after the mid-sixties many directors began to imitate this style, and this tradition quickly degenerated into cinematic molds.
    Reversed motion simply involves depicting an action or event by running the film backwards. When the film is shown forward, the sequence of events is reversed. Reversed movement has not evolved so much since Méliès' time than theatrical acrobats. Director Lester is fond of using this technique for satirical effect. In the movie (Night of a Hard Day), he uses the reverse movement as a comic movement designed for a "repeating" movement, and in the movie (The Snack) he uses it for sudden, quick laughter as the egg returns to its shell. In Jean Cocteau's movie entitled (Orpheus), we find one. The most expressive use of the reverse movement is mixed With slow motion The hero has made a journey to hell to get his wife back There he commits a great sin and expresses his desire to return to his original point of decision to correct and magically rushes back before our eyes by slowly moving the previous syllable backwards The reversed movement in this stanza is like Good on how space turns into time and time into space

    Freeze frame suspends all motion on screen. One image is selected and reprinted in the necessary number of frames to give the impression of "frozen" motion. When we intercept a sequential scene with a static shot, the director raises our attention to the image and presents it, as it is said, to entertain the audience. Sometimes the image is a poignant, fleeting moment of only a fraction of a second, as in the closing shot of Truffaut's The Four Hundred Blows. Directors also use still frames for comedic purposes. In Richardson's (Tom Jones) film, the director freezes a shot of Tom hanging from the end of a mountain, while the narrator carelessly explains to the audience why Tom should not be hanged.

    In other cases, the rigid framework can be used for semantic purposes. The closing image of Chardson's film, the loneliness of a long-distance jogger, freezes in order to confirm the continuity of the hero's condition at the end of the film. ) as he jumps his horse over a fence Hathaway creates by stopping the shot at the top of the jump a metaphor for timeless greatness The shot suggests a heroic knight statue untouched by the damage of time Of course the absence of movement is often associated with death Hathaway's rigid frame also suggests this idea Perhaps a clear metaphor for death can be seen At the conclusion of George Roy Hill's "Boog Cassidy and the Sundance Boy" movie, the leads (Paul) Newman and Robert Redford (freeze) before being fatally shot. And Will's frame, like Hathaway's rigid frame, suggests a kind of final triumph over death.

    Most of the mechanical distortions mentioned above were discovered by Méliès, although the zoom lens was discovered much later. These methods were neglected for several years by most commercial filmmakers until the end of the 1950s, when French New Wave directors re-used them since the early 1960s. Many of these methods were used indiscriminately. However, since that time, zoom shots, static frames, and slow motion have been used almost always according to the rules. In many cases, these methods have degenerated into rigid templates and successful imitations attached to the film material without regard to the organic connection to the spirit of the material.

    The movement in the film, then, is not just what happens in front of the director, dozens of ways to express the movement, and what distinguishes a great director from another who is capable only is not the issue of what happens, but rather how do things happen and the extent of the suggestive power and resonance that the movements cause within the framework of a known dramatic context? Or how does a form occur Movement content with effect?

    تعليق

    يعمل...
    X