مشـــــتاقةٌ وأقلِّبُ الأيَّاما
وعلى مـقاسي أرسُمُ الأحلاما
وكوردةٍ حمراءَ يحضنها الندى
تبقى تمـدُّ بعطـرها الأقلاما
يا نظرةً للروحِ تقرأ عمرنا
وتظل تمسـحُ خلفنا الأرقاما
إني ومنذُ البدءِ يسـكنُ في دمي
من يشـبهُ الأوتارَ والأنغاما
لا أرضَ تحضنُ غربتي بغيابهِ
والشامُ بعدَهُ لن تظلَّ الشَّاما
يا رقصةَ الحـبِّ الأخيرِ بداخلي
كوني السـماءَ لكي أصيرَ غماما
ميسا
وعلى مـقاسي أرسُمُ الأحلاما
وكوردةٍ حمراءَ يحضنها الندى
تبقى تمـدُّ بعطـرها الأقلاما
يا نظرةً للروحِ تقرأ عمرنا
وتظل تمسـحُ خلفنا الأرقاما
إني ومنذُ البدءِ يسـكنُ في دمي
من يشـبهُ الأوتارَ والأنغاما
لا أرضَ تحضنُ غربتي بغيابهِ
والشامُ بعدَهُ لن تظلَّ الشَّاما
يا رقصةَ الحـبِّ الأخيرِ بداخلي
كوني السـماءَ لكي أصيرَ غماما
ميسا