.................... لها إسم
لها إسم لا أعرفه
لكن لها جمال إليها يجذبني
أنام وهي الأحلام
أمشي وطيفها جانبي
يكفي أن تنظر إلي
فهي قمر ينور وحدتي
يستوعبها العقل
أنا في أسعد أوقاتي
كتاب قرأته
نص بدون عنوان
لكن المضمون
أينع أفكاري
تحفة لوحة مزركشة
صبغت بعرق ألواني
الطريق إليها حبور
رغم الأشواك والمتاريس
تعيق تقدمي ووصولي
لها محيا جميل
لن يحجبوا تأملاتي وإعجابي
لها نظرات بحر
أمواجه تعلو وتنخفض
حسب ظروف أيامي.
بقلمي:جقار نورالدين