سامى لبن
يكفى ان تتابع حاليا قناه ماسبيرو زمان لتجد كنوزا وجواهر بدلا من هذا الغثاء المميع الذي لا يجدي نفعا!
التلفزيون المصري في فترة الثمانينات والتسعينات وما قبلها ايضا ببرامج ذات حضور قوي على قنواته القليلة انذاك، كان كل برنامج كفيل بان يصبح حاليا قناه في حد ذاته!
مما اتذكر من هذه البرامج الشهيرة برنامج عالم البحار الذي كان يقدمه العالم الدكتور حامد جوهر رائد علوم البحار وصاحب اول رسالة ماجستير في كلية العلوم، ومنها أيضا برنامج عالم الحيوان للمذيع الشهير محمود سلطان في فترة الثمانينيات والتسعينيات! وبرنامج العلم والإيمان الذي قدمه الدكتور الأديب مصطفى محمود، وكان يهدف إلى تناول العلم على الأسس الإيمانية، البرنامج وصل إلى درجة كبيرة من الشهرة وقدم الدكتور مصطفى محمود أكثر من 400 حلقة على مدار ثمانية وعشرون سنة. وبرنامج جولة الكاميرا الذي كانت تقدمة الاعلامية الرصينة هند أبو السعود. وبرنامج الكاميرا في الملعب الذي قدمه عدد من الرياضيين .
الملاحظ في تلك البرامج وغيرها مما كان يذاع في فترة السبعينيات إلى التسعينيات أنها ذات محتوى رصين هادف، وأن مقدميها كانوا على درجة كبيرة من اللياقة واللباقة وحسن الأداء والوسامة والقبول وصدق الحديث، مما جعل الاقبال على مشاهدتها كبيرا وذا معنى! حتى موسيقى المقدمة لهذه البرامج كانت في حد ذاتها شيء رائع وجميل ينعش الروح ويريح النفس.
....
من أرشيف الصفحة
DrAdel Elleathey
كله كويس ماعدا العلم والايمان فعمل خلطة من الدين والعلم اكبر مصيبة تصيب العلم... فالعلم لابد أن يأخذ من منابع علمية فقط...
يكفى ان تتابع حاليا قناه ماسبيرو زمان لتجد كنوزا وجواهر بدلا من هذا الغثاء المميع الذي لا يجدي نفعا!
التلفزيون المصري في فترة الثمانينات والتسعينات وما قبلها ايضا ببرامج ذات حضور قوي على قنواته القليلة انذاك، كان كل برنامج كفيل بان يصبح حاليا قناه في حد ذاته!
مما اتذكر من هذه البرامج الشهيرة برنامج عالم البحار الذي كان يقدمه العالم الدكتور حامد جوهر رائد علوم البحار وصاحب اول رسالة ماجستير في كلية العلوم، ومنها أيضا برنامج عالم الحيوان للمذيع الشهير محمود سلطان في فترة الثمانينيات والتسعينيات! وبرنامج العلم والإيمان الذي قدمه الدكتور الأديب مصطفى محمود، وكان يهدف إلى تناول العلم على الأسس الإيمانية، البرنامج وصل إلى درجة كبيرة من الشهرة وقدم الدكتور مصطفى محمود أكثر من 400 حلقة على مدار ثمانية وعشرون سنة. وبرنامج جولة الكاميرا الذي كانت تقدمة الاعلامية الرصينة هند أبو السعود. وبرنامج الكاميرا في الملعب الذي قدمه عدد من الرياضيين .
الملاحظ في تلك البرامج وغيرها مما كان يذاع في فترة السبعينيات إلى التسعينيات أنها ذات محتوى رصين هادف، وأن مقدميها كانوا على درجة كبيرة من اللياقة واللباقة وحسن الأداء والوسامة والقبول وصدق الحديث، مما جعل الاقبال على مشاهدتها كبيرا وذا معنى! حتى موسيقى المقدمة لهذه البرامج كانت في حد ذاتها شيء رائع وجميل ينعش الروح ويريح النفس.
....
من أرشيف الصفحة
DrAdel Elleathey
كله كويس ماعدا العلم والايمان فعمل خلطة من الدين والعلم اكبر مصيبة تصيب العلم... فالعلم لابد أن يأخذ من منابع علمية فقط...