ويمكن زراعته في الحديقة مباشرةً بشكل مفرد أو يشكل منه سياج للحديقة أو يزرع في أصص أو متسلقاً على تعاريش خاصة بأشكال مختلفة ويخضع ذلك كله إلى نوع النبات ورغبة صاحب الطريقة العناية بالجوري
يتحمل الجفاف وانخفاض درجات الحرارة إلى حد بعيد، وهو نبات معمر لا يحتاج إلى تجديد زراعته، يزهر خلال سنة من الزراعة، وتختلف مدة الإزهار حسب الصنف. درجة الحرارة المناسبة له من 16°م – 28°م، وارتفاعها أو انخفاضها عن هذا المدى يؤثر سلباً على النمو. محب للرطوبة، ونقصها يؤدي للذبول والجفاف.
جوري
وهو نبات محب للضوء ولفترة طويلة (نهار طويل) لذلك يحسن نموه ويكثر إنتاجه في الصيف لطول النهار.
يجب إضافة العناصر الغذائية إلى الورد الجوري بشكل متوازن التسميداً
مع الري بحيث يضاف السماد المركب بدءً من الأسبوع الأول من الزراعة ثم يستمر بانتظام خلال موسم النمو و يفضل ريه بالتنقيط والتربة المناسبة تربة خصبة جيدة الصرف وغنية بالمواد العضوية وعند زراعته في التربة الرميلة يجب إضافة الماء والمادة العضوية إليها لتخصيبها.
الآفات المرضية،
فأبرزها البياض الدقيقي الذي يصيب الأوراق والأزهار والساق ويظهر بشكل نسيج قطني أبيض على الأنسجة الفتية ويزداد مع انخفاض درجات الحرارة وارتفاع الرطوبة النسبية ليلاً، وارتفاع الحرارة وانخفاض الرطوبة نهاراً، تتم المعالجة بالرش بمبيد فطري. ومن الأمراض الفطرية أيضا مرض ذبول الأوراق الصغيرة في القمم النامية، و يمتد الذبول حتى أسفل النبات فتموت الأفرع والأوراق والساق وينتقل هذا المرض بالتطعيم ف
تصيب الورد أيضا أمراض فيروسية منها موزاييك الورد، ومرض التخطيط في الورد، ومرض الذبول الفيروسي، وتنتقل بواسطة الأصل المصاب أو الطعم المصاب، لذلك فالوقاية تكون باستخدام أمهات وأصول خالية من الإصابة للإكثار.
تكاثره
جوري يتكاثر الورد الجوري بالبذور لإنتاج أصناف جديدة مرغوبة، وتوضع في مشاتل خاصة حتى تنمو نمواً جيداً، ثم تنقل إلى المقر الدائم.
وقد يتم إكثاره بالعقل
يتحمل الجفاف وانخفاض درجات الحرارة إلى حد بعيد، وهو نبات معمر لا يحتاج إلى تجديد زراعته، يزهر خلال سنة من الزراعة، وتختلف مدة الإزهار حسب الصنف. درجة الحرارة المناسبة له من 16°م – 28°م، وارتفاعها أو انخفاضها عن هذا المدى يؤثر سلباً على النمو. محب للرطوبة، ونقصها يؤدي للذبول والجفاف.
جوري
وهو نبات محب للضوء ولفترة طويلة (نهار طويل) لذلك يحسن نموه ويكثر إنتاجه في الصيف لطول النهار.
يجب إضافة العناصر الغذائية إلى الورد الجوري بشكل متوازن التسميداً
مع الري بحيث يضاف السماد المركب بدءً من الأسبوع الأول من الزراعة ثم يستمر بانتظام خلال موسم النمو و يفضل ريه بالتنقيط والتربة المناسبة تربة خصبة جيدة الصرف وغنية بالمواد العضوية وعند زراعته في التربة الرميلة يجب إضافة الماء والمادة العضوية إليها لتخصيبها.
الآفات المرضية،
فأبرزها البياض الدقيقي الذي يصيب الأوراق والأزهار والساق ويظهر بشكل نسيج قطني أبيض على الأنسجة الفتية ويزداد مع انخفاض درجات الحرارة وارتفاع الرطوبة النسبية ليلاً، وارتفاع الحرارة وانخفاض الرطوبة نهاراً، تتم المعالجة بالرش بمبيد فطري. ومن الأمراض الفطرية أيضا مرض ذبول الأوراق الصغيرة في القمم النامية، و يمتد الذبول حتى أسفل النبات فتموت الأفرع والأوراق والساق وينتقل هذا المرض بالتطعيم ف
تصيب الورد أيضا أمراض فيروسية منها موزاييك الورد، ومرض التخطيط في الورد، ومرض الذبول الفيروسي، وتنتقل بواسطة الأصل المصاب أو الطعم المصاب، لذلك فالوقاية تكون باستخدام أمهات وأصول خالية من الإصابة للإكثار.
تكاثره
جوري يتكاثر الورد الجوري بالبذور لإنتاج أصناف جديدة مرغوبة، وتوضع في مشاتل خاصة حتى تنمو نمواً جيداً، ثم تنقل إلى المقر الدائم.
وقد يتم إكثاره بالعقل