حزنٌ يرتمي
وما شيدتُ على الوقتِ البارد
صقيعَ المغيب ..
إنتظرتُ ليلاً وحدساً
يشاورُ صدى عابثٍ
على هارموني المطر
وقعُ خطواتٍ جاثيةٍ
لاتكاد تدثِّرُ دمعي
ذاك النبيذُ يقطر ملحاً
يفرُّ الانتظارُ مصحوباً بعواصفَ
كما طريقُ غضبٍ
نُلبِسُهُ أشواقَ هدنةٍ
على مرمى السقوطِ
حزنٌ يرتمي
دمىً صفراءَ
اللونُ يجفُّ
وفي قلبي ألفُ نخبٍ
تحملُني أغصانُ الريح
لحنجرةِ فراغٍ
شيءٌ ما ..يحترق
وما شيدتُ على الوقتِ البارد
صقيعَ المغيب ..
إنتظرتُ ليلاً وحدساً
يشاورُ صدى عابثٍ
على هارموني المطر
وقعُ خطواتٍ جاثيةٍ
لاتكاد تدثِّرُ دمعي
ذاك النبيذُ يقطر ملحاً
يفرُّ الانتظارُ مصحوباً بعواصفَ
كما طريقُ غضبٍ
نُلبِسُهُ أشواقَ هدنةٍ
على مرمى السقوطِ
حزنٌ يرتمي
دمىً صفراءَ
اللونُ يجفُّ
وفي قلبي ألفُ نخبٍ
تحملُني أغصانُ الريح
لحنجرةِ فراغٍ
شيءٌ ما ..يحترق