علاج المماطلة – 6 خطوات من علم النفس للقضاء على المماطلة
علاج المماطلة - 6 خطوات من علم النفس للقضاء على المماطلة
Maktubes أرسل بريدا إلكترونيا2022-05-24
2 دقائق
علاج المماطلة – 6 خطوات من علم النفس للقضاء على المماطلة
علاج المماطلة:
توقف فورا عن التسويف و التأجيل إذا أردت النجاح، من منا لم يتعرض للتوبيخ من والديه على التأخير في أداء الواجبات الدراسية والمنزلية والأن بعد أن أصبحنا مسؤولين عن أنفسنا بعيداً عن الوالدين، نجد أننا نؤجل المهام إلى أوقات أخرى لأعذار وحجج مختلفة أو نقوم بأشياء قليلة الأهمية بدلاً من إنجاز المهمة الضرورية هذا ما يعرف بالمماطلة أو التسويف ستعرف في هذا المقال على الخطوات الفعالة للتغلب على هذا السلوك
مما يساهم بشكل كبير في تأجيل المهام إلى الوقت المثالي والمكان المثالي والمزاج المثالي والشريك المثالي والأدوات المثالية وبالطبع ستسبب الكثير من الماعر السلبية عند عدم الحصول على النتيجة المرجوة
تلك النتيجة التي لا يمكن الوصول إليها في الحقيقة غالباً
أو تحويله إلى الوضع الصامت في بعض الحالات، أما إذا كنت غير قادر على مقاومة إغراء وسائل التواصل الاجتماعي يمكنك تعطيل خاصية الدخول التلقائي إلى حساباتك المختلفة فاضطرارك في كل مرة إلى كتابة اسم المستخدم وكلمة المرور قد يكون كافيا لدفعك الى السير على الطريق الصحيح
فالأمر الذي تتهرب من إنجازه اليوم لأنه صعب أو ممل لن يصبح سهلا وممتعا في الأيام القادمة
احرص على الواقعية في نظرتك إلى نفسك وإلى الأحداث في المستقبل فهذا سيساعدك على تجنب المزيد م الإحباطات وخيبات الأمل وتذكر أن السماء لا تمطر ذهباً ولا فضة فالمستقبل ليس إلا نتيجة الحاضر
من جد وجد ومن زرع حصد
علاج المماطلة - 6 خطوات من علم النفس للقضاء على المماطلة
Maktubes أرسل بريدا إلكترونيا2022-05-24
2 دقائق
علاج المماطلة – 6 خطوات من علم النفس للقضاء على المماطلة
علاج المماطلة:
توقف فورا عن التسويف و التأجيل إذا أردت النجاح، من منا لم يتعرض للتوبيخ من والديه على التأخير في أداء الواجبات الدراسية والمنزلية والأن بعد أن أصبحنا مسؤولين عن أنفسنا بعيداً عن الوالدين، نجد أننا نؤجل المهام إلى أوقات أخرى لأعذار وحجج مختلفة أو نقوم بأشياء قليلة الأهمية بدلاً من إنجاز المهمة الضرورية هذا ما يعرف بالمماطلة أو التسويف ستعرف في هذا المقال على الخطوات الفعالة للتغلب على هذا السلوك
- المثالية تضر أكثر مما تنفع:
مما يساهم بشكل كبير في تأجيل المهام إلى الوقت المثالي والمكان المثالي والمزاج المثالي والشريك المثالي والأدوات المثالية وبالطبع ستسبب الكثير من الماعر السلبية عند عدم الحصول على النتيجة المرجوة
تلك النتيجة التي لا يمكن الوصول إليها في الحقيقة غالباً
- قوة الإرادة وحدها لا تكفي:
- التخطيط وتنظيم الوقت:
- تقليل الجهد المبذول:
- إبعاد المشتتات:
أو تحويله إلى الوضع الصامت في بعض الحالات، أما إذا كنت غير قادر على مقاومة إغراء وسائل التواصل الاجتماعي يمكنك تعطيل خاصية الدخول التلقائي إلى حساباتك المختلفة فاضطرارك في كل مرة إلى كتابة اسم المستخدم وكلمة المرور قد يكون كافيا لدفعك الى السير على الطريق الصحيح
- غداً لن يكون أسهل من اليوم:
فالأمر الذي تتهرب من إنجازه اليوم لأنه صعب أو ممل لن يصبح سهلا وممتعا في الأيام القادمة
احرص على الواقعية في نظرتك إلى نفسك وإلى الأحداث في المستقبل فهذا سيساعدك على تجنب المزيد م الإحباطات وخيبات الأمل وتذكر أن السماء لا تمطر ذهباً ولا فضة فالمستقبل ليس إلا نتيجة الحاضر
من جد وجد ومن زرع حصد